الشعور بعدم الراحة لشخص ما " دون سبب " ..!

بالنسبة لي..أرى ..الأمر من عدة زوايا...حيث أن المحبة بين الناس أو المحبة لشخص..هو كما وضح في الحديث..إن الله إذا أحب عبداً أوحى لعباده أني أحب فلاناً فأحبوه...ولذا ..فهو مرهون بعلاقة المرء بخالقه ..وبعد ذلك هو سبحانه يُهيأ ماتبقى.
الزاوية الأخرى..أنني لا أسمح لنفسي ببناء علاقة سلبية أو نظرة سلبية إتجاه أحد ..ولا أسمح لضغط الهوى الشيطاني بذلك أو النزعة ..فقط أضع القاعدة ( إن كرهت شيئاً فلربما أحببت أمر آخر)

التعامل الإجتماعي وقبول الطرف الآخر..أجتهد في الإصرار على أن يكون منهج حياة

لربما ساهمت معك هنا..شكراً لك

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

الرآحه مصدرهآ القلب
والقلب عظله تعمل لا إرآديآ
ونحن لا نستطيع التحكم بدقآت القلب
كذلك لا نستطيع أن نجبر القلب على أن يرتآح لأحد أو شخص مآ
وعلى الشخص المقآبل أن يبين كل جميل من حسن الخلق لكي ترتآح له القلوب
ويستحق هذه الرآحه بجدآره


مع أطيب الأمآني إليكم
تحياااتي

سلاسةٌ في الرد بلاغةٌ في المعنى "!
قلوبنا تنبض ولا يمكن أن نتحكم بها "!
أتمنى لك التوفيق "

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

الموضوع لا يخرج عن نص حديث الأرواح جنود مجندة
لكن هذا الإحساس الأول لايجب ان ينبني عليه تصرف لأنه مجرد إحساس ولاشي اخر فمع الزمن والقرب والإحتكاك ستجد غالبا انه كان إحساسا غيرصحيح

شكرا لك

أحسنت قولاً .. وكم من وحشٍ يحمل قلباً دافئاً..!

وفي الجانب الآخر" المعايشة في الغالب تجلب التآلف وتزيل كل عيب"

شكراً يادكتورنا العزيز "

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك اخي الشاب الخلوق طرح هذا الموضوع
بكل مصداقية وعقلانية لا احب ذلك الحكم على الأشخاص من أول لقاء او صدفة تجمعنا بهم
فذلك ظلم وجور لنا ولهم فقد يكون قرارا مستعجلا وقد يكون تعسفا في حقهم ، فلا بد هنا
من التروي والتمهل قبل أصدار الأحكام على الاخرين فقد يغرنا المظهر ونغفل عن المكنون والجوهر
فقد ننخدع بتلك الكلمات المعسولة وقد نكره تصرفا ما من غير الغوص في اعماقه وفهم نفسيته وتلمس شعوره
ومعاشرته ومجالسته قدر الأمكان ومعرفة طباعه .
النقطة الثانية علينا ان نتذكر امرا مهما إن كل مخلوق به من الخطأ والعيب والنقص والزلل فالكمال لله
ونحن انفسنا بنا من العيوب ما الله بها عليم ، فنلتمس للآخرين العذر والقصور فذلك طبع البشر ، فلو حدث
خطا ما فالحل ليس بالمقاطعة والهجران وعدم الارتياح ، فقد يكون قربنا منهم طريقا لفتح صفحة جديدة
تنير حياتهم وترسم لهم خطا مستقيما فنكسب الأجر من الله .
النقطة الثالثة قد يكون حكمنا على الآخرين مبنى على الخطأ منا وفي نفسياتنا وطريقة تفكيرنا وتعاملنا
فقد تكون نظرتنا قاصرة يشوبها الخطأ وعدم الفهم خصوصا إذا وجدنا قبولا لذلك الشخص عند الاخرين .
قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ )

تحياتي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نقاطك ثمينةٌ بالفعل "
لنقترب منهم وسينجلي كل دسيسٍ غامضٍ كنا نحسبهُ فيهم "!
الظروف ..! المشاعر ..! النفسيات ..!
معاييرٌ لابد أن تؤخذ في الحسبان "
شكراً والشكر لايكفيك "
الود

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

عدناااا
دارية ثرثارة بس إنت سألت ^_^

حياك الله .. لاعليك قولي وسوف نصغي لكي "

المهم نكمل...
في الظهور الأول ولثواني معدودة ستحس صدقًا أن لا شيء

مجرد كائن حي لمحته يتحرك هذا كل شيء ...يبدو لك أنه فارغ بينما هو خام لم يتم اكتشافه من قبلك

لو كان بناء أو شيئًا ثابتًا فلن نتأخر حتى وإن أعجبنا ذلك الشيء الثابت ولا نلبث أن نتجاهله

لكن الأخر ليس جامدًا بل هو بشر مثلنا ويتحرك فإذن الحركة هي الرسالة الأولى الموجهة إليك والتي تجبر نوافذك على الفتح لا سيما النافذة الأولى ذات الأهمية في بداية أي لقاء ...[العين]

تتوالى الثواني صعودًا نحو الــ50 وتبدأ الرسائل تتوالى وتبقى تلك النافذة [العين] مفتوحة للاستقبال وعبور الرسائل للداخل

كل شيء يحدث بسرعة غير متوقعة لا شيء يتأخر حتى ترجمة الرسائل وكتابة الرد السريع وإرساله ومن ثم استقبال رسالة أخرى كرد على رسالتك وهكذا...

تنبيه كل الرسائل الواردة تدفعك جبرًا على الاقتراب من الآخر وهو الطبيعي فالإنسان اجتماعي بطبعه ومنتمي لمجوعته

لكن هناك من الرسائل ما يُحكِم الآخر أو أنتَ إغلاقها فلا تُفتح وهناك ما تُفتح بسرعة لكنها قذرة أو ربما غير قابلة للقراءة من قبل داخلك الذي مضت سنوات طوال من عمرك وأنت تربيه على قراءة رسائل معينة بعكس الطفل الصغير ( صبط المصنع) ^_^ والذي يقرأ كل الرسائل حتى القادمة من النار أنها رسالة خير فيضع يده في النار وهو يبتسم ^-^

والآن..

من المرسل والمستقبل؟

جسدك وجسد الأخر

هناك من الرسائل تجد ما يطابقها تمامًا لديك

لأن الآخر لديه ذات البرنامج خاصتك وهنا نأتي لحديث الحبيب صلى الله عليه وسلم الذي ذكرته العزيزة قلب الوفا

{{ الأرواح جنود مجندة...}}

وبعدد تلك الرسائل المتطابقة فقط كثرت أو قلت يكون الارتياح للآخر أو النفور ...

تمت الإجابة على سؤال أخي تقريبًا .

بصراحة أستمتعت كثيراً " سبحان الله " قبل سنوات سمعت نفس القول من أحد الأصدقاء لكن يختلف التعبير تماماً ولكن مضمونكم واحد وفي الإتحاد تظهر صحة قول "

بقي أن أقدم لأخي وصية أخوية من أرض جازان إلى تلك الأرض

أنتَ سفير بلادك هناك فاهتم بما ترسل للآخر من رسائل فرسائلك لا تترجمك وحدك بل

تترجمنا أسرتك....
تترجم بلدك ....
وقبل ذلك كله تترجم دينك.


جزاك الله خير .. ورعاك الله من كل سوء "

^_^

هل أكمل؟

إن كان لديكي قولاً فمايمنعك "!
قولي "

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

بالنسبة لي..أرى ..الأمر من عدة زوايا...حيث أن المحبة بين الناس أو المحبة لشخص..هو كما وضح في الحديث..إن الله إذا أحب عبداً أوحى لعباده أني أحب فلاناً فأحبوه...ولذا ..فهو مرهون بعلاقة المرء بخالقه ..وبعد ذلك هو سبحانه يُهيأ ماتبقى.
الزاوية الأخرى..أنني لا أسمح لنفسي ببناء علاقة سلبية أو نظرة سلبية إتجاه أحد ..ولا أسمح لضغط الهوى الشيطاني بذلك أو النزعة ..فقط أضع القاعدة ( إن كرهت شيئاً فلربما أحببت أمر آخر)

التعامل الإجتماعي وقبول الطرف الآخر..أجتهد في الإصرار على أن يكون منهج حياة

لربما ساهمت معك هنا..شكراً لك

كم أنت رائع "!
قولك ياصديقي كنزٌ ثمين "!
حب الله ثمنه حب الناس لمن يحب الله"
نظرتك ثاقبةٌ حد العقلانية "

لقلبك

[البليبل]

	سلم علي وقال " بصراحه لم أرتاح لك "!! مبادرته لك بالسلام تدل على صفاء قلبه والدليل مصارحته لك رغم جهله لحقيقة شخصيتك والله ماكنت أدري ماذا أقول له يومها " لكني أجبته وكنت مبتسماً حزيناً " ليس مهماً أن ترتاح لي " كذلك ليس من الضروره أن تخبرني بذلك " هنا ردة فعلك كانت رائعة رغم الألم والحزن الذي أخفيته بداخلك حاول أن يلاطفني في أثناء المباراة بالرغم أنني حاولت أن أتجاهله ولا أدري لما "! هنا شعور بالندم تجاه مابدر منه وللأسف كانت ردة فعلك الثانية قاسية بتجاهلك وصدقني كان بإمكانك جذبه إليك ولربما كسبت الأجر في أن يبقى لإستماع الشيخ مازال لي عودة بإذن الله لسؤالك فليست مجرد قضية ورأي بل إنها واقع نعيشه ونمر به .. لقلبك الورد

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

عودةٌ حميدة ياجميل القول "

سلم علي وقال " بصراحه لم أرتاح لك "!!

مبادرته لك بالسلام تدل على صفاء قلبه والدليل مصارحته لك
رغم جهله لحقيقة شخصيتك

ربما ..! فمن يدري بخفايا القلوب ..!
وربما كنت سيئاً حينها ..!

والله ماكنت أدري ماذا أقول له يومها " لكني أجبته وكنت مبتسماً حزيناً " ليس مهماً أن ترتاح لي "
كذلك ليس من الضروره أن تخبرني بذلك "

هنا ردة فعلك كانت رائعة رغم الألم والحزن الذي أخفيته بداخلك

لم تكن مقصودة بل هكذا شعرت وهكذا تترجمت "!

حاول أن يلاطفني في أثناء المباراة بالرغم أنني حاولت أن أتجاهله ولا أدري لما "!

هنا شعور بالندم تجاه مابدر منه وللأسف كانت ردة فعلك الثانية قاسية
بتجاهلك وصدقني كان بإمكانك جذبه إليك
ولربما كسبت الأجر في أن يبقى لإستماع الشيخ


لن ألومك الآن ..!
ولن ألوم نفسي حينها ..!
فرقٌ بين اللحضه وبين الأمس البعيد ..!
لاتلم شخصاً دخل داراً لأول مره وكان ينتظر الترحيب بخجلٍ دسيس "!
فقوبل بعدم الأريحية والمصارحة الجارحة .."!
لكن ربما لو نلتقي ثانية سيكون الوضع مختلفاً من يدري .."!

مازال لي عودة بإذن الله لسؤالك فليست مجرد قضية ورأي
بل إنها واقع نعيشه ونمر به .. لقلبك الورد


ليس أنا فحسب من سينتظرك بل الكثير والكثير هنا..!

سُعدت كثيراً