فضفضة قلب

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

قال أبو بكر الوراق : استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل ، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك

[خزامى]

احب البدايات
اعشق باكورة الاشياء
كفجر جديد ، برعم يتفتح
طائر صغير يفرد جناحيه
ليعانق الفضاء للمرة الاولى
********
في نهاية گل شهر
اشحذ همتي
واحزم حقائب امالي
وانتظر بداية شهر جديد
ولكني اليوم
ارغب بشده
ان تتوقف عقارب الساعه
او ان تعاود الدوران للخلف
لنعيد البدايه
*********
رغم يقيني ان للصائم فرحه
الا انب اجد لفراق رمضان
لوعة وغصه ،،
ومشاعر كثيره لا تحصى
قد تبددها رائحة بخور امي
ونكهة قهوتها ، ومذاق الكعك
وتلك الدعوات والتبريكات
(تقبل اللہ الطاعه)
(اعاده اللہ اعوام عديده)
تمهل ياعيد ،،
فشمس فرح بداياتك ،،
حجبتها سحب حزني لفراق رمضان
_(للجميله ماجده العتيبي)

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

ويأتي هذا الصباح مختلفا لانك مختلف على غير العاده
.....
لماذا نجعل لما حولنا ومانسمعه دور وتأثير على حياتنا
هل لاننا لانستطيع ان نقرر مانريد
اذا اذا كنا كذلك فنحن لازلنا بلا شخصيه ضعفاء

(خزامى)

[خزامى]

مثل تلك الطيور التي تهاجر من مكان لاآخر هربا من قسوة الحياة
تهاجر امنياتنا واحلامنا من مكانها الى مكان اخر
ليس هربا ولا لجوء الى المكان نفسه
لا
لكن هربا من كل الاشياء التي قد تصعقها وتحولها الى حطام ليس امنيات بل مجرد ركام من رماد امنيات
لذلك تختبي تلك الامنيات في مكان امن
هو داخلنا
لتكن امنياتنا مغموره داخلنا حتى لاتستقر في مكان لايستحق ان تستقر فيه

(خزامى)

[خزامى]

تجرح وتنساني ولااقدر أسألك ..
من يسأل الجراح عن جور الجروح ..
واذا سألتك قلت لي وش مزعلك ..
واذا سكت القهر في قلبي ينوح ..

ترمي الكلام تظن قلبي يجهلك ..
اصعب كلام اللي جروحه ما تروح ..
دايم افكر كيف اقدر اوصلك ..
وانت تفكر كيف تهديني الجروح ..

ياللي جرحت القلب وش سويت لك ..
غير اني حبيتك وبأشواقي ابوح ..
كل يحاول عن هواي يبدلك ..
واول وتالي دوم قلبي لك سموح ..

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

لغة الممات فصيحة لكنّما ، لهو الحياة يغلق الآذانا

[خزامى]

! كبرت عن الهدايا والمفاجئات

: صارت الحياه يَ أمي تسير بنمط واحد هو

تكرار باهت لتلك الأيام

[خزامى]

:أ كره نفسي


عندما تخرج من قلبي , عبارات بكل عفويه


!!ويظنها البعض خبائث


””


:أ كرره نفسي


, عندما يجرح قلبي أحدهم


(=ولا أستطيع مواجهتها/ حتى لا اعكر مزاجهم


,


سامحيني يَ نفسسي


)”=فقد حملتك فوق المستطآآآع

[خزامى]

[خزامى]

أتمنى أن أصادف شخصيـہ مثل :
( جهازي اللاب توب ) !
لا أنظر إليـہ إلا و يقول : مرحباً
و لا أكتب نصاً إلا و يصحح لي / أخطائي
ولا يقوم بأي خطوة إل و يستأذنني [ قبل الشروع بها ] !
وب الرغم من أنني ” قمت بحذف الملفات “
إلا أنـہ يسألني : مُجدداً !
خشيـہ من أنني .. تسرعت في قراري

[خزامى]

فليأخذوا مُتع الحياةِ، وليتركوا قلبي وأوجاع السّنين، لا الشوقُ يأسرني ولا لغة الحنين، أنا لا أتوق لغيرِ عفوكَ يا إله العالمين