ورأس أولادي _ إللي يعرف الحكم يوضحه لنا ؟

[بن زهران]

بعض الناس يحلف يقول :
ورأس أولادي
الذي يعرف الحكم الشرعي
لهذا اللفظ يفيدنا به ؟

[بن ثابت]

غاضني كثيرا وانا ارى الجزء الاول من العنوان في الصفحه الرئيسيه

قلت كيف يُكتب موضوع هذا عنوانه !!!

ولكن ربما الامر مختلف

نقول الله أعلم وما نعلمه ان الحلف في مواضع الحلف فقط ب الله ولا يجوز بغيره

[أبحر بأفكآري ~]

يكثر حاليا هذا الحلف
الله يجزاه خير إللي يفيدنا

الأيمان جمع يمين وهي توكيد الأمر المحلوف عليه بذكر اسم من اسماء الله او صفة من صفاته .
والأيمان من حيث الحكم على نوعين :
النوع الأول الحلف بذكر اسم من أسماء الله او صفة من صفاته وهذا ( جائز )
النوع الثاني الحلف بغير لله مثل ( حرام والنبي والكعبة وراس فلان ) وهذا حكمه حرام
والنوع الاول الجائز له انواع ( يمين اللغو / اليمين الغموس / اليمين المنعقدة )

اتمنى ان اكون قد افدت من خلال هذه المداخلة

[دلال]

ما قد سمعتها كثير الله اعلم قد يكون مثل الحلف بالامانة وهي لا تجوز لانها حلف بغير والله


ان شاء الله تجد من يفيدك اخي

'

[بن زهران]

يكثر حاليا هذا الحلف
الله يجزاه خير إللي يفيدنا

شكراً لكِ


من تعليقك :

يدل على أن هذه الحلف موجود وكثير


أي توافقيني في الرأي



ننتظر أحد الأعضاء

يتحفنا

إما بفائدة

أو فتوى

أو دليل

( ونريد توضيح هل الواو يفيد القسم

[بن محنوش]

الله أعلم

بارك الله فيك بن زهران

[بن زهران]

الأيمان جمع يمين وهي توكيد الأمر المحلوف عليه بذكر اسم من اسماء الله او صفة من صفاته .
والأيمان من حيث الحكم على نوعين :
النوع الأول الحلف بذكر اسم من أسماء الله او صفة من صفاته وهذا ( جائز )
النوع الثاني الحلف بغير لله مثل ( حرام والنبي والكعبة وراس فلان ) وهذا حكمه حرام
والنوع الاول الجائز له انواع ( يمين اللغو / اليمين الغموس / اليمين المنعقدة )

اتمنى ان اكون قد افدت من خلال هذه المداخلة

شكراً أبو محمد

إستفدنا منك

أن الحلف بغير الله حرام

[ابن الطوال]

حكم الحلف بغير الله
ما حكم الحلف بغير الله؟

لا يجوز الحلف بشيء من المخلوقات،
لا بالنبي صلى الله عليه وسلم، ولا بالكعبة،
ولا بالأمانة، ولا غير ذلك في قول جمهور أهل العلم.
بل حكاه بعضهم إجماعاً.
وقد روي خلاف شاذ في جوازه بالنبي صلى الله عليه وسلم،
وهو قول لا وجه له بل هو باطل، وخلاف لما سبقه من إجماع أهل العلم
وخلاف للأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك،
ومنها ما خرجه الشيخان عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه،
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم فمن كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت))،
وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((من حلف فقال في حلفه باللات والعزى فليقل: لا إله إلا الله))،
ووجه ذلك أن الحالف بغير الله قد أتى بنوع من الشرك
فكفارة ذلك أن يأتي بكلمة التوحيد عن صدق وإخلاص ليكفر بها ما وقع منه من الشرك. وخرج الترمذي والحاكم بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك))،
وخرج أبو داود من حديث بريدة بن الحصيب رضي الله عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من حلف بالأمانة فليس منا))،
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون))
أخرجه أبو داود والنسائي،
وممن حكى الإجماع في تحريم الحلف بغير الله الإمام أبو عمر بن عبد البر النمري
رحمه الله. وقد أطلق بعض أهل العلم الكراهة فيجب أن تحمل على كراهة التحريم
عملاً بالنصوص وإحساناً للظن بأهل العلم.
وقد تعلل بعض من سهل في ذلك بما جاء في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في حق الذي سأله عن شرائع الإسلام ((أفلح وأبيه إن صدق)).
والجواب: أن هذه رواية شاذة مخالفة للأحاديث الصحيحة لا يجوز أن يتعلق بها،
وهذا حكم الشاذ عند أهل العلم، وهو ما خالف فيه الفرد جماعة الثقات،
ويحتمل أن هذا اللفظ تصحيف كما قال ابن عبد البر رحمه الله،
وأن الأصل ((أفلح والله))، فصحفه بعض الكتاب أو الرواة،
ويحتمل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك قبل النهي عن الحلف بغير الله،
وبكل حال فهي رواية فردة شاذة لا يجوز لمن يؤمن بالله واليوم الآخر
أن يتشبث بها ويخالف الأحاديث الصحيحة الصريحة
الدالة على تحريم الحلف بغير الله، وأنه من المحرمات الشركية،
وقد خرج النسائي بإسناد صحيح عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
أنه حلف باللات والعزى فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال:
((قل لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير،
وانفث عن يسارك ثلاثاً وتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ولا تعد))،
وهذا اللفظ يؤكد شدة تحريم الحلف بغير الله؛
وأنه من الشرك ومن همزات الشيطان،
وفيه التصريح بالنهي عن العود إلى ذلك.
وأسأل الله أن يمنحنا وإياكم الفقه في دينه وصلاح القصد والعمل،
وأن يعيذنا والمسلمين من اتباع الهوى ونزغات الشيطان إنه سميع قريب،
والله يتولانا وإياكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نقلته لكم من موقع بن باز
http://www.binbaz.org.sa/mat/1703

[بن زهران]

حكم الحلف بغير الله
ما حكم الحلف بغير الله؟

لا يجوز الحلف بشيء من المخلوقات،
لا بالنبي صلى الله عليه وسلم، ولا بالكعبة،
ولا بالأمانة، ولا غير ذلك في قول جمهور أهل العلم.
بل حكاه بعضهم إجماعاً.
وقد روي خلاف شاذ في جوازه بالنبي صلى الله عليه وسلم،
وهو قول لا وجه له بل هو باطل، وخلاف لما سبقه من إجماع أهل العلم
وخلاف للأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك،
ومنها ما خرجه الشيخان عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه،
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم فمن كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت))،
وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((من حلف فقال في حلفه باللات والعزى فليقل: لا إله إلا الله))،
ووجه ذلك أن الحالف بغير الله قد أتى بنوع من الشرك
فكفارة ذلك أن يأتي بكلمة التوحيد عن صدق وإخلاص ليكفر بها ما وقع منه من الشرك. وخرج الترمذي والحاكم بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك))،
وخرج أبو داود من حديث بريدة بن الحصيب رضي الله عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من حلف بالأمانة فليس منا))،
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد، ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون))
أخرجه أبو داود والنسائي،
وممن حكى الإجماع في تحريم الحلف بغير الله الإمام أبو عمر بن عبد البر النمري
رحمه الله. وقد أطلق بعض أهل العلم الكراهة فيجب أن تحمل على كراهة التحريم
عملاً بالنصوص وإحساناً للظن بأهل العلم.
وقد تعلل بعض من سهل في ذلك بما جاء في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في حق الذي سأله عن شرائع الإسلام ((أفلح وأبيه إن صدق)).
والجواب: أن هذه رواية شاذة مخالفة للأحاديث الصحيحة لا يجوز أن يتعلق بها،
وهذا حكم الشاذ عند أهل العلم، وهو ما خالف فيه الفرد جماعة الثقات،
ويحتمل أن هذا اللفظ تصحيف كما قال ابن عبد البر رحمه الله،
وأن الأصل ((أفلح والله))، فصحفه بعض الكتاب أو الرواة،
ويحتمل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك قبل النهي عن الحلف بغير الله،
وبكل حال فهي رواية فردة شاذة لا يجوز لمن يؤمن بالله واليوم الآخر
أن يتشبث بها ويخالف الأحاديث الصحيحة الصريحة
الدالة على تحريم الحلف بغير الله، وأنه من المحرمات الشركية،
وقد خرج النسائي بإسناد صحيح عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
أنه حلف باللات والعزى فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال:
((قل لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير،
وانفث عن يسارك ثلاثاً وتعوذ بالله من الشيطان الرجيم ولا تعد))،
وهذا اللفظ يؤكد شدة تحريم الحلف بغير الله؛
وأنه من الشرك ومن همزات الشيطان،
وفيه التصريح بالنهي عن العود إلى ذلك.
وأسأل الله أن يمنحنا وإياكم الفقه في دينه وصلاح القصد والعمل،
وأن يعيذنا والمسلمين من اتباع الهوى ونزغات الشيطان إنه سميع قريب،
والله يتولانا وإياكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نقلته لكم من موقع بن باز
http://www.binbaz.org.sa/mat/1703

إبن الطوال
شكراً
شكراً
شكراً