قلت أحبك !!

[تركي المعيني]

الله الله يا تركي لقد اخجلت حرفي ومشاعري واحساسي فلا غرابه ان يكون حرفك بهذا الجمال الساحر

والغريب تأخرك عنا بزلالك العذب لتروى عطشنا

كنت هنا عاشق بارك الله فيك اخي

؛

خالد معافا

من زلال حرفك نستقي ونرتقي يا أنيق ؛

شكرًا لك هذا الحضور

[تركي المعيني]

رائع ...
تركي يعلم متى يأتي لقلوبنا بسحره وشعره ويملؤها شغفًا حتى لا نهاية !
هُنا الإحساس خصب، والفكر يانع، والفؤاد يختال على إيقاع نبضه الجسد.

حين يتغلغل الحب، ويتوغّل الشعور، لانملك إلا حبيبة نمنحها من القصيد
معناه ومبناه غزلاً غاص في بحار الهوى، ووصفًا تلأْلأَ ببلاغة التشبيه المتفرّد.

تركي المعيني
هي مذهلة عندما أحببتها بانهمار، وغمستَ شِعرك بعسل الهوى المصفّى
فرسمتَ به لوحةً وقفتُ أمامها بإعجاب الممتلئ بنضارة الحب اللذيذ ،
وتذوّقتُ كل بيت وكأنه قطعة حلوى تذوب رويدًا رويدًا بإحساس شاعر
فثملتُ استمتاعًا.

مدهش وكفى ،
كل التحية والتقدير.

؛


وجدان ؛


ونبوءة الدهشة تتسامى على أناملكِ الذفيفة
بينما حديثكِ أشبه بـ تغريدة عصفورة تقف على نافذة الصباح
منحت صوتها لـ قلبين عاشقين ؛
لـ يخضّبا الصبح بـ لون البهاء ، ويتنفسان عطره بـ إنتشاء !


كريمة أنتِ وحضوركِ يملؤني ربيعًا لا يذبل !


لكِ الورد الأنقى والود الأبقى

[تركي المعيني]

بالمختصر المفيد

لاشريك لك في نزف الحرفِ من معين النبطي

لك مني كل الود وفائض احترامٍ يمتد ولايعتد

فارس

؛


ولمثلك تنحني الأبجدية ؛
ويكسوها الخجل من الوقوف أمام سموقك !


شكرًا لك هذا الإطراء ؛
والذي أتمنى أن أكون له مستحقًا !

[تركي المعيني]

لم يفتر الحبر
ولا الدهشة غادرت
تكتب حروفا لا أعتقدها قصائد .. بل قلائد
تُعلق على صدر غيمة ليرتوي منها كل عابر

يسقط المطر
ويشهق الصباح
ويصبح الثلج أكثر بياضا ساعة السقوط
فمن لهذا كله سواك ياغائبا حاضر !!

جُد ولاتغيب فغيابك يربك الحرف ..
ستبقى وحرفك في الذاكرة ياتركي وإن طال الغياب




كانت هنا أنيقة مبتسمة ورحلت كذلك
واستقر البنفسج بدلا عنها

؛


وهنا مررتِ وخطو حرفكِ هدّني
حتّى صُلبتُ بـ دهشةِ التأويلا !

ما حيلتي والحرف يبقى عاجزًا ؛
ومكبلاً في كلمتيكِ ذهولا !

صمتًا !
فـ إن الصمت يصبح حينها ؛
جللٌ ويصبح حينها تبجيلا !




إنحناءة مطر وتعظيم شعر لـ هكذا حضور يا أنيقة ؛

شكرًا ولا تفي

[تركي المعيني]

؛


عبده حكمي


ستبقى فنار لـ كل الزهد والنبل وكذلك الرقة !


شكري المتكاثف وعميق حب !