بين خاصرتين ،!

[" أنيقة "]

،

في الاحتياج سلاسل ملتفة بعباءة ليل سرمدي تضيق على شفتيه أبجدية لغة
يمد يدا بلا أصابع حول خاصرة انحناءة النائمين على وسائد تتقن مهنة الترويض في المنافي الباردة ،!
وفي اﻷماسي الشريدة وقبل أن يُعجن من صلصال الحيرة تمثال
أشتهي أن يبقى بلا قدمين حتى تنتفض الشوارع في ارتباك، وتلملم عن أكتافه دثار المسألة
في تلك اللحظة المخبأة التي أحكمت أنامل المرور على خاصرة أخرى ولم تدع خلفها من أثر ..
لعل ثغرة بعيدة المدى تنتهي وتقضي على انتفاضة الغضب لتخنق حويصلات التيه في نبض الركود !!
أسقط عاليا ..
أسقط خارج التمتمات المعلنة بهدوءٍ جارف ،،
أتشبث بحبلٍ أبيض يُرنّح مابي من خلجات طارئة، وأخرى مؤجلة حتى يتأول الظلام في برزخ النور
يتشح الصمت بخرس الموت
تثور الكلمة وتمتطي سرج اﻷيام سافرة الوجه تقبض بالخاصرتين وجع منك ..!
تهتز سحائب الجدائل الطويلة وتزدحم الخواطر في مفرق يدله ساعي البريد وتقتاته العروض الباهته
فأخشى على قسمات خطوك أن تزول، فلو أن ترابي يشهق وطأة أنفاس معاركك لبات يحكي لهم
كيف تُأبّن المسافات ونحن على نفس الحائط نتكيء ،!
مشاغبة ،!
تجرد منك نسور التركيز عن طيرانها فتطرق اﻷبواب المُحنّاة وتلطخ أبواق النداء بالسمع
تأتيك لاهثه بتنهيدة تحت سماء مثقوبة كل مافيها أنيق.

..

[طيف محمد]

انيقه .......
نثرتي هنــــــــا ابداع لا متناهى
حرفكــ ابهرني .....واستمعت بالمكوث
بين طيات تلكــ الكلمات .......
دمتِ بجمال الأحساس
مودتي واكثر

[" أنيقة "]

مثل أول رشفة من قهوة المساء أنتِ

تجيئين فيتبعك الموج ناقشا خلف خطواتك مواويل

تغنيها أفواه بيضاء تصب الصفاء كؤوسا بلذة



طيف محمد

تورق الأنيقة ربيعا لحضورك الرقراق

شكرا كبيرة تليق بإحساسك المترف

[خالد معافا]

بارك الله فيك أنيقه حروفك كلها جميله جزاكم الله خير

[عبده حكمي]

وان تبسَّـــم كل حرفٍ مايوصِّف لك غلاكْ
ابْخانة الإبداع ياابْــــداع الحروف وسِحْرها

قد زرعتِ الفن وانْســام التفرّد من شذاك
كيف تجفاك المعــــــاني وانتِ كلّك عِطْرَهَا

الرقي أنتِّ وأنتِّ بْكل أوصافـــــــــك ملاك
فوقها احْروف القصايد قد عمربك قصرها

عبده حكمي

روح الحرف الجميل يابحره وشطآنه
ياعطره الفتّان وتوهجه الألق
أنيقةٌ أنتِ يا أنيقة كما العادة وأكثر
ولا جديد إلا أن الجمال في كل مرةٍ يفوق سابقه فيزيد
فجودي علينا بكل فريد لنثمل بروعة الحرف فهو بالنسبة لنا كيوم عيد
فلك وللحرف تراتيل شكرٍ أزفها إليك وتقدير وإحترام
وفقك الله

[ابن حاره]

أبجدية منتثره على جنبات الروح تورق لحظات مختاله تمشي الهوينا عبثا نحاول إيقافها
فقد نثرت ربيع الوجدفي دواخلنا الظمأى لوابل الإبداع
انيقه تستحقين قطعة من القمر لتغطى بها ريشة قلمك اللامع

[" أنيقة "]

بارك الله فيك أنيقه حروفك كلها جميله جزاكم الله خير

وبارك الله وجودك الدائم
الذي يجعل من الخاصرتين
جنائن تلتف حولها قناديل الكلمات
فيكتمل المعنى بجمال

خالد معافا

تزهو بحضور يكسبني سرورا فأبتهج

[" أنيقة "]

وان تبسَّـــم كل حرفٍ مايوصِّف لك غلاكْ

ابْخانة الإبداع ياابْــــداع الحروف وسِحْرها

قد زرعتِ الفن وانْســام التفرّد من شذاك
كيف تجفاك المعــــــاني وانتِ كلّك عِطْرَهَا

الرقي أنتِّ وأنتِّ بْكل أوصافـــــــــك ملاك
فوقها احْروف القصايد قد عمربك قصرها

عبده حكمي

روح الحرف الجميل يابحره وشطآنه
ياعطره الفتّان وتوهجه الألق
أنيقةٌ أنتِ يا أنيقة كما العادة وأكثر
ولا جديد إلا أن الجمال في كل مرةٍ يفوق سابقه فيزيد
فجودي علينا بكل فريد لنثمل بروعة الحرف فهو بالنسبة لنا كيوم عيد
فلك وللحرف تراتيل شكرٍ أزفها إليك وتقدير وإحترام

وفقك الله

فاكهة متناثرة كالعقيق الثمين ،!
من شاعرٍ يرسم لنا أسراب الفن
ليوزعها شجنا شجنا
حتى تتسع حدقات العيون
لتستمع لوشوشات اللفظ
يحلق ريشا موشى ويتألق تمتةً
في احتفال الحروف


تبعثر هاهنا رفوف الانصات فيتملك المتصفح
عبق الفيض منك اللامتناهي
فيغرق المكان


عبده حكمي

مشدود مثل قوس تستقر في الذاكرة

لروحك الـــ

[" أنيقة "]

أبجدية منتثره على جنبات الروح تورق لحظات مختاله تمشي الهوينا عبثا نحاول إيقافها
فقد نثرت ربيع الوجدفي دواخلنا الظمأى لوابل الإبداع
انيقه تستحقين قطعة من القمر لتغطى بها ريشة قلمك اللامع

وكقطعةٍ من ثريا تتدلى من عناقيد السماء
لتفك شباك العتمة ،!
تتغلغل على الصفحة البيضاء فيغزو ضوءك
تفاصيل الخاصرة تلو الأخرى
لتتحرر من قيودها ..


ابن الحارة

حضورك كقارب تدفعه أمواج البهاء بكل هدوء
فهنيئا لي هذا الحضور

[محمد بن إبراهيم]

ماشاء الله
يال صفاء ذهنك ويال روعة مقالاتك
تشبه الفن التشكيلي الذي تجد فيه للصورة أشكالا كثيرا كلما كان خيالك واسعا فهمت أكثر
صور متسابقة في الجمال
لوحة تشبه ألوان الطيف
تميلين إلى الغموض حتى إذا أردت كان الوضوح
وهذا مايجعل القارئ يسترخي مع النص إلى آخره

تثور الكلمة وتمتطي سرج اﻷيام سافرة الوجه تقبض بالخاصرتين وجع منك .
وهاهي الأنافة الفنية
تجعل من الأشياء الجامدة صورا حية جميلة
استمعت صباح اليوم بهذة التحفة الفنية
ماشاء الله
وفقك المولى ورعاك
وفقك المولى ورعاك