♥ مُدْمِنٌ يَرْجُو من المَحْبُوبِ جُرْعَهْ ♥

[عبده حكمي]

مُدْمِنٌ يَرْجُو مِنَ المَحْبُــوبِ جُرْعَهْ
لَيْتَـــــــــهُ يَـأْتِي يُلَبِّيــــــــــهِ بِسُرْعَهْ

لا يُريدُ العَيشَ مُرْتَاحاً ولَكِنْ .!
طَامِعٌ يَرْجُــــو مِن المَبْـــــذُولِ رُبْعَهْ

كَي يَسُـدَّ النَبْضَ من شوقٍ ويُرْوَى
خَافِقٌ قــــد غِيــضَ بالحِرْمَانِ نَبْعَهْ

رَدَّدَ الأشْواقَ واجْتَـــــــــازَ المَعَالِي
عِنْدَمَا جَـــاءَ إِلَِيـــــــهِ جَاءَ جَمْعَهْ

لَمْ يَقُـــــــل أنَّ الوفَا قد كانَ حُلْماً
يُنْعِـــــشُ اليَقْظَانَ بَلْ أَهْدَاهُ سَمْعَهْ

سَافَـــــــــرَتْ كُلُّ الأَمَـــانِي للأَمَانِي
عَاشِقٌ يَشْتَـــــــاقُ والأَشْواقُ دَمْعَهْ

قُلْ لَهُـــــم يَاحُبُّ إِنَّ الحُبَّ أَرْضِي
غَيْثُهَا نَبْضِي وإِحْسِـــاسِي كَشَمْعَهْ

لا يَمُــــــــــــوتُ الحُبُّ مَادُمْنَا نُعَانِي
كَيْفَ يَفْنَى والهَوى في البُعْدِ رَجْعَهْ
،
،
،
عبدهـ حكمي

[يحيى المشعل]

شاعر فذ يستقيم على تراتيله الإنعواج
يسرق بدندنته وطن السمع والإدراك معاً
وتكتحل أعين الصفحات بنزف حرفه المثير
يهديك قلبه حرفا ونبضه معنى وقوافيه مأوى وسكنا
إن كتب للحب تستيقظ الفراشات على نداءات الحقول
لغة الفقد لديه عارمة كالسيل ومحبرته تحفر في الورق
ولكنها تتغلغل فينا فنهذي بحديثه فوق منابر الليل حين السمر
سلم الحرف والبنان والمداد ياحكمي

يحيى المشعل

[عبده حكمي]

شاعر فذ يستقيم على تراتيله الإنعواج
يسرق بدندنته وطن السمع والإدراك معاً
وتكتحل أعين الصفحات بنزف حرفه المثير
يهديك قلبه حرفا ونبضه معنى وقوافيه مأوى وسكنا
إن كتب للحب تستيقظ الفراشات على نداءات الحقول
لغة الفقد لديه عارمة كالسيل ومحبرته تحفر في الورق
ولكنها تتغلغل فينا فنهذي بحديثه فوق منابر الليل حين السمر
سلم الحرف والبنان والمداد ياحكمي

يحيى المشعل

بك أنتَ يايحيى يُسْتلَذُّ الشعر
وبك تستقيم كل أوزانه وتستطاب بحوره
فماأن تنهمر حتى تجذب كل المارة إليك ليتغلغل ماتسطره في داخل أرواحهم
ليصبحوا أسرى لحرفك البديعِ من أوّل وهله
لذلك حضورك في أي متصفح هو استقامة لتلك القصائد التي تكتمل بحضورك وبحرفك الآخّاذ
لتزدان به ويجبر بها كل عيب ونقص .
الشاعر الراقي / يحيى المشعل
حضورك ضمّخ متصفحي بكل الجمال وجعل منه المختلف
فشكراً لك عظيمة ياملك الفصيح
وفقك الله وزادك من فضله
لك الود والتقدير والحب

[" أنيقة "]

صدق حرفك فهذه الجرعات حتى وإن كانت متقطعة
تكفينا لنعيش بها مدى الدهر
إدمان المحبوب مامن علاجٌ له ،!

عبده حكمي
أرواحنا تصبح كأقواس ملونة
فوق حقل حرفك الذي يجبرنا على التوقف
كأنه شَفِقا يذرذر فوق كوخ الحب
يذيب جمال النبض على ضوء الشموع
ويستدير على محياه البدر
أنت تتقاطر تحت سماء من بلور
لتفيض عيون الماء سكارى
فنبلغ حد الإرواء


زدنا

[عبده حكمي]

صدق حرفك فهذه الجرعات حتى وإن كانت متقطعة
تكفينا لنعيش بها مدى الدهر

إدمان المحبوب مامن علاجٌ له ،!

عبده حكمي
أرواحنا تصبح كأقواس ملونة
فوق حقل حرفك الذي يجبرنا على التوقف
كأنه شَفِقا يذرذر فوق كوخ الحب
يذيب جمال النبض على ضوء الشموع
ويستدير على محياه البدر
أنت تتقاطر تحت سماء من بلور
لتفيض عيون الماء سكارى
فنبلغ حد الإرواء


زدنا

أينع الشعر بك وأثمر

وارتوى طيب المعنى واحتفى
بك أنتِ يا أنيقة
يامن يستلذ المارين بحرفك ويقرءونه بابتسامة
لأنه الأجمل والأرقى
ولا غرابة أن تعجز أحرفنا من السموق إليه أو إيفاءه حقا
فحرفك لا يعلى عليه وحضورك لايجارى
أنيقة
بك يكتمل القصيد ويكتسي حللاً من جمال
فكوني بالقرب ليسمو
حفظك الله وزادك من فضله ورزقك السعادة الدائمة في الدنيا والآخرة

زرعتِ التميّز فحصدتيهِ رطباً جنيَّا
فهنيئاً لنا وللمكان بأمثالك هنا

[عثمان عقيلي]

أعذب العشاقُ أنتَ
حين يُغريكَ الهوى
تعذبُ الأشواقُ منكَ
في وصالٍ أو نوى
قد مزجت الشعر حتى
صار للناس الدوى
كل ظمآنٍ لشعرٍ
منكمُ اليوم ارتوى
أخي عبده تستحق أجمل قصيدة فأنت نبع الشعر
ورقته وعذوبته لا فض فوك يالحكمي قصيدتك
ترعد وتبرق فينزل المطر منهمر علينا نستقي منه
ونرتوي وتغمرنا ابتسامةً ملؤها الود لك ولبوحك
دمت على الدوام رائعاً وعذباً كروعة وعذوبة قصيدك

[" أنيقة "]

زرعتِ التميّز فحصدتيهِ رطباً جنيَّا

فهنيئاً لنا وللمكان بأمثالك هنا

هنيئا لي بكم أنتم أخوة وأهل
فما كان للأنيقة أن تصل لهذا التميز إلا بأيديكم
وقوافل شعوركم الجميل الذي يجعلنا جميعا متميزين
ليست الأنيقة فقط

حرفك كأنت ينهمر فيغمر
شكرا تليق بك

[صدى الذكريات]

استاذ عبده حكمي موسيقى راقية ووصف جميل وشعور يولد منه دواويين...
تقبل مروري

[غيمه في سماشاعر]

هذا هو عبده حكمي يلون القصيد حسب الحالة المزاجيه
لريشة قلمه
لله درك .....القلم يعجز عن وصف ما تكتب
فلك ريشة قلم ذهبيه لا يمكن اللحاق بها
أستاذ عبده من أين لك كل هذا الجمال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[عبده حكمي]

أعذب العشاقُ أنتَ
حين يُغريكَ الهوى
تعذبُ الأشواقُ منكَ
في وصالٍ أو نوى
قد مزجت الشعر حتى
صار للناس الدوى
كل ظمآنٍ لشعرٍ
منكمُ اليوم ارتوى
أخي عبده تستحق أجمل قصيدة فأنت نبع الشعر
ورقته وعذوبته لا فض فوك يالحكمي قصيدتك
ترعد وتبرق فينزل المطر منهمر علينا نستقي منه
ونرتوي وتغمرنا ابتسامةً ملؤها الود لك ولبوحك
دمت على الدوام رائعاً وعذباً كروعة وعذوبة قصيدك

ليس لي في هذا الجمال استطاعه ويعجز حرفي من السموق إليه
أو إيفاءه حقه فأنت المختلف هنا
كريمٌ همى كالغيث يسقينا فجاد بالعطاء
أخي الشاعر الراقي والجميل / عثمان العقيلي
وخالقي إن حضورك لوحده وقراءتك لما أسطر بحد ذاته يكفيني وأفخر به
فكيف وأنت قد زيّنتَ متصفحي بعذب القصيد
وجعلت منهُ بستاناً يسرٌ الناظرين
أعلم أني لا أستطيع مجارات حرفك ولكنّي سأهديك من القلب الدعاء يامن سموت بالجمال
فشكراً لك من قلبٍ يكن لك الود والإحترام
وأسأل الله أن يرزقك السعادة في الدنيا والآخرة
حفظك الله وسدد بالحق خطاك