ما اروع سحرك يا ايها الشاعر العظيم
ما اروع سحرك يا ايها الشاعر العظيم
أرأيتم مشدوهاً مُطبقَ الشفاه ؟!
تأكيد وجزماً " لا " ..
لكن هذا هو الحال ..
ما أن هممتُ بتوقيعِ حضور - أو وددتُ نثر مافي روحي إعجاباً كان أو إعجابا - وجدتُ ذاتي ولفترةٍ تُصادرُ فيها الأحرف - واضعاً إطار إضافة ردٍّ ومن ثم بعد يأس المستطيل من أن يُملأ على الأقل بما يقوى عليه صهيل يُطبق - وأبقى مشدوهاً - وكلماتي تتعارك بداخلي - من جهةٍ تخشى الظهور لتُنصف ، ومن جهةٍ يُصاردها الإحساس بملامساتٍ عدة في هذا الإنسكاب القصائدي العذب ..
لك الله يابن الشعبي .. لازلتُ أتغنى بها كموسيقا ، ورتم أداء سلس ممتلئ حط ناصيته بما يلذَُ ويطيبُ من الجمال السحر ..
ألثّم الحيرة - فما أردتُ أن أحضر بوجهٍ لا يليق بما استعذبته الروحُ ، وهوتُ دونه اللغة ..
عُذراً - أطلتْ - سأسكنها ولن أضم تاءها ..
نصٌ باذخٌ - غنيٌّ - آسرٌ وحبيب ..
لك من الشعر مالا يُعدُّ ولا يحصى - فقد أمتعنا - ومن يُمتعني ببهاء الروحِ وعظم البوح أسعد وأسعد وأسعد به وأشكره ويبقى في الروحِ سامق الحرف .
وفقك الله وأسعدك ..
أعذب تحية ..
صهيل
أحبتي
أحمد عكور
يحي الشعبي
لقد قمت بتثبيت هذه القصيدة
( غرامك لا غرامهن )
و قصيدة
( أقْدامٌ ... على شاطئ اللَّيْل... )
فأرجوكما لا تفتحا التثبيت
نريد أن يعلم الأعضاء والزوار والمشاركون
أن هذا هو الشعر الذي نحتفي به ونطرب له ونسموا معه
كي لا يدوخونا معهم في لجج الحداثة وعتمتها .
ولكي لا ينهكونا بقراءة النصوص التي تحتمل أكثر من تفسير .
رعاكما الله
ÔßÑÇð íÇÔÚÈí æíÇáíÊ ÇáãÒíÏ æäÊãäì áß ÇáÊæÝíÞ
äÚã æÇááå ÓÃÖá ÃÝÊÎÑ Èß íÇ ÞÏæÊí
æÏí æÊÞÏíÑí áß íÇãÚáãí ÇáÝÇÖá
ãÔßæÑ Úáì ÇáÃÈíÇÊ ææÒäíÊåÇ
ÕÍ áÓÇäß ..
ÇáÐíä íÔÇåÏæä ÇáãæÖæÚ ÇáÂä: 1 (0 ãä ÇáÃÚÖÇÁ æ 1 ÒÇÆÑ)