=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
=
يا لهذا العكورأحمد عكور
كم هو شاعر
كم هو عذب
يــــا اللهأحمد عكور
أغرقتنا في بحر من الذهول والله
والله إن هذه المرة الثالثة إن لم تكن الرابعةأحمد عكور
أدخل هذه الصفحة
وأقرأ هذه القصيدة
وأصاب بالذهول
ما شاء الله تبارك الله
ما شاء الله تبارك الله
أقسم أنك لشاعر كبير كبير
أسأل الله لك المزيد من النبوغ
والمزيد من البلاغة والفتون .
اعذرني إن جاء حرفي قاصرا
فوالله إني كمن يبحث عن الكلمات وعلى عينيه غشاوة
وسأعود إن شاء الله
مذهل هذا العكور يا قوم . . .
والله إن لدينا عمالقة
وأدباء بحجم الجبال والبحار .
الاقتباسُ أحياناً " ذنبٌ " يقعُ فيه المُقتبس - حين يقتبسُ جزءاً استنفرتُ لأجله كل الحواس ، فما أردتُ اقتباساً لأني أيقنتُ أني سأضع مشاركة " ابن عكور " تامة كاملة ، وسألهثُ حتى أبلغ مداها وأحوم حول الشطر الأخيرِ من آخر بيتٍ في القصيدة ويمتهنني التقصر والإضفاء ..
لكني هنا " مٌقتبس " لستُ كمن اقتبس نارا - أو أكاد أشبهه في شدة الحرارة النوعية فقط ألهبتِ القصيدة ما جمُد بعد تنقلاتٍ عدة وصقُعت أطرافه لولا أني عدتُ عازماً الرد فبدأت بابن الشعبي يحيى الذي أراق دماء الجليد ليُتم ابن عكور البقية ..
أحبُّ كثيراً قراءة الصور - وقد قرأتها في هذا النص - وجدتُ محاكاةً للصور ..
براءة الطفلين وروحهما أمست عملاقةً في قصيدة أحمد - أحمد الشاعر الشاعري ..
بوركت وازددت ألقاً ..
عُذراً على التأخير ..
كنتُ مشدوهاً أيضاً ..
لا أحصي لك شكرا ..
أعذب تحية ..
صهيل
: 1 (0 1 )