خـواطـر جـريجـوريانية

[GREGORIAN]

مِنْ عَالمِي المُخضـّـبِ بصفاءِ الحَياةِ وحِـنــّـائِها
لمَعتْ نجمة ٌ لِـترسلَ وَمْـضتــَـها ناحِيَة َ المَشرقْ
حيثُ تعيشُ حبيبتي التي سلبتني قلبيَ المُتصوّفَ
داخِلَ جَـسَـدي الجريجورياني ...

هُناكَ ... خلفَ طاولةٍ بيضاءْ ، يقعُ العُمْرُ وفروعُه ..
هُناكَ ... خلفَ بابٍ جَـامدٍ وكئيبٍ .. فقدتُ قلبي !
أصبحَـتْ مشاعري عالِـقــَـة ً في عينيها اللامعتينْ .

سمَائِي ، زادتْ شفافيـّـتـُها ، حتى رأيتُ ملائكة َ الحُبْ !
لمْ أنمْ ليلتها ! عندما رمقتني بتلكَ النظرة !
شعرتُ أني أهْدرتُ العُمْرَ ، إذ ْ أفــْـنيْـتهُ بَعيدا ً عنها ..

ويْحَ إحْساسي ! مَــا دهاه ؟
هلْ أصبحَ خارجا ً على قانون ِ جَـسدي !
أمْ أنّ جسدي أصبحَ خارجا على قانونِه ؟

كمْ هوَ سَـاحِرٌ ذلكَ الإعترافُ " بأني أحبُّها " !
كمْ هوَ مُؤلمٌ ذلكَ الإعتقادُ " بأني سأفقدُها " !

عادتْ تلكَ النجْمَة ُ لترسلَ ومْضتها مِنْ جَديد ..
ولكنْ .. حملتني معها هذهِ المرّة !
لِتزرعني في جسدِ فتاتِي القابع ِ في المَشرق ..


GREGORIAN

24-11-1427 هـ

[حسن الصميلي]

مِنْ عَالمِي المُخضـّـبِ بصفاءِ الحَياةِ وحِـنــّـائِها
لمَعتْ نجمة ٌ لِـترسلَ وَمْـضتــَـها ناحِيَة َ المَشرقْ
حيثُ تعيشُ حبيبتي التي سلبتني قلبيَ المُتصوّفَ
داخِلَ جَـسَـدي الجريجورياني ...

هُناكَ ... خلفَ طاولةٍ بيضاءْ ، يقعُ العُمْرُ وفروعُه ..
هُناكَ ... خلفَ بابٍ جَـامدٍ وكئيبٍ .. فقدتُ قلبي !
أصبحَـتْ مشاعري عالِـقــَـة ً في عينيها اللامعتينْ .

سمَائِي ، زادتْ شفافيـّـتـُها ، حتى رأيتُ ملائكة َ الحُبْ !
لمْ أنمْ ليلتها ! عندما رمقتني بتلكَ النظرة !
شعرتُ أني أهْدرتُ العُمْرَ ، إذ ْ أفــْـنيْـتهُ بَعيدا ً عنها ..

ويْحَ إحْساسي ! مَــا دهاه ؟
هلْ أصبحَ خارجا ً على قانون ِ جَـسدي !
أمْ أنّ جسدي أصبحَ خارجا على قانونِه ؟

كمْ هوَ سَـاحِرٌ ذلكَ الإعترافُ " بأني أحبُّها " !
كمْ هوَ مُؤلمٌ ذلكَ الإعتقادُ " بأني سأفقدُها " !

عادتْ تلكَ النجْمَة ُ لترسلَ ومْضتها مِنْ جَديد ..
ولكنْ .. حملتني معها هذهِ المرّة !
لِتزرعني في جسدِ فتاتِي القابع ِ في المَشرق ..


GREGORIAN

24-11-1427 هـ

الإيمان اليقين يولد مع الجملة الأولى

ثم لا يتزحزح لحظة


هذا هو إعجابي بأسلوبك أيها الرائع



سمَائِي ، زادتْ شفافيـّـتـُها ، حتى رأيتُ ملائكة َ الحُبْ !


صورة لا تعرفها الضحالة والعادية التي بلغت حد الغثاء




سلمت وقلمك للذائقة المتفردة في سماواتها

[عبدالله الحلوي]

مصافحة اعجاب ..

ووعدٌ بعودة تليق بهذيان

جريجوريان ..


مع حبي
القبس

[النجم الساطع]

قلم رائع يستحق الاشادة
ننتظر المزيد من جعبتك
لك تحياتي

[fuad]

جريجوريان أنت رائع

[GREGORIAN]

الإيمان اليقين يولد مع الجملة الأولى

ثم لا يتزحزح لحظة


هذا هو إعجابي بأسلوبك أيها الرائع



سمَائِي ، زادتْ شفافيـّـتـُها ، حتى رأيتُ ملائكة َ الحُبْ !


صورة لا تعرفها الضحالة والعادية التي بلغت حد الغثاء




سلمت وقلمك للذائقة المتفردة في سماواتها

أنتَ الفريدُ والرائعْ ... ولأمثالِكَ يَقــْـطرُ قلبي
ويسيلُ قلمي ، وأسمو في سماواتي ..

ممتنٌ لكَ ... أيها الأديبُ النجيبْ

[GREGORIAN]

مصافحة اعجاب ..

ووعدٌ بعودة تليق بهذيان

جريجوريان ..


مع حبي
القبس

لِمثلي شرفُ الملوك .. أنْ يعْجبَ بي ويُصافحني
قبسٌ مثلكَ أخي الحبيب عبدالله الحلوي ..

في انتظار عودتك وإطلالتك ..

[GREGORIAN]

قلم رائع يستحق الاشادة
ننتظر المزيد من جعبتك
لك تحياتي

أشكرُ لكَ هذا الفضلَ والجُودْ ..
كمَـا سرّني منكَ الوجُودْ ..

تحية وحُبْ

[GREGORIAN]

جريجوريان أنت رائع

بلْ أنتَ الرّوعة ُ بأسرها ..

لكَ مني حُبٌّ ، ليسَ لِـمِـثــْـلِـهِ نظيرْ .

[GREGORIAN]

مُذ ْ نظرتْ عينايَ لِعينيها
الحُبُّ بقلبي .. اشتعلا !

أحْـرقــَـنِـي كــُـلــّـي ..
مِنْ رأسي .. حتى قدَمي !


كمْ بتُّ أ ُداري ولــَـهِــِـي ..
وأسافِرُ فوقَ خيـَـــــــالْ !

يَـرْسُـو في جَـفـْـنيـْـهَــا ..
فيـَـرْسُمَ في نفسي .. أمَــلا .

أرهَـقــَـنِـي .. حُـبــّـي !
يَـعْـزفُ قِـيثارة َ ألمِـي !

يجْذبني نحوَ سُـــؤالْ :-

هلْ قلبُ فتاتِي يَدْري ؟
أني عِشـْـتُ بـهِ بَــطــَـلا !
أتــْـلــُــو عِـشقِـي بـفــَـمِـي ..
وأصُـــونُ القادِمَ بـدَمِـــي !

27-11-1427 هـ

GREGORIAN

[عبدالله الحلوي]

من نبض فتاتي المنغمسة في الغياب
تولد براكين اشتياقي
بين احتضاري وانتظاري
مركب يبحر في امواج احتراقي ..
اولد حرماناً واعيش حرماناً
واموت حرماناً لها منها ..
لذة العذاب تلك التي
ارتب فيها جنازتي المملؤة
لوعة وحنيناً لتقبيل الكفن
واعزف الموت حباً
وصوتي المكبوت خلف التراب لها لحن ..

GREGORIAN

عمقك السابح مع تلك الديمة
أخذني ولهاً واشتياقاً لها
وانتزع من عمقي الدافئ
كلمات تفضحني بكاءاً ..
ووجدتني مبحراً في عذوبة خاطرك ..

اعتذر إن اطلت في هذياني ..

مع حبي
القبس

[GREGORIAN]

قِصّة ُ اليومـِ السادس ِ مِنَ الشهر ِ الخامس ِ
لِـعَـامـِ ألفٍ وأربعِـمِـئـَـةٍ وستة َ عشر ...
بدأتْ بقارورةِ عِـطـْـر ٍ سَـكـَـبَـتـْـها حوْلي فخالطتْ
روحِـي ... فأصبحتْ روحي سجينة َ قارورةِ
عِـطــْـر ٍ صُـنِـعَـتْ في باريس !

سألتها سُـؤالا ً واحِـدا ً ...

" هلْ أنا أحبكِ ، أمْ أنتِ التي تـُـحبينني ؟ "

أجابتني قائلة ً :-

" الأيامُ سوفَ تـُـجيبُ سؤالك ! "

قلتُ لها :- " إذنْ .. أنتِ التي تحبينني ! "

فقالتْ :-

كلا ّ ... أنا لا أحبك !

ولكني لا أستطيعُ الإبتعادَ عنكَ لحظة ً واحدة !

قلتُ لها :-

ماذا تقصدينَ بهذا ؟

فأجابتْ ...

هُـناكَ شئٌ يحُولُ بيني وبينـَـك ..
فإذا ذهبَ ذلكَ الشئُ .. فأنا لـَـكْ
وأنتَ لِـي .. ثمّ سكتتْ ورحَـلـَـتْ !

بعدَ يومـٍ واحـدٍ فقطـْ .. عَـادتْ ..
ورأيتُ في يدِها وردة ً حمراءَ
تـَـقـْـطــُـرُ شيئا لهُ رائحة ُ تلكَ القارورة !

جَذبتني نحوها ، وارتمَتْ فوقَ صدري
وهِيَ تجْـهَـشُ ببكاءٍ مرير ٍ حتى خِـلـْـتُ
قلبي ينبضُ ببكائِهَـا واختلطـَـتْ أنفاسُهَـا
بأنفاسِـي ، وأصبحنا نبكي مَـعـــا !

بعدَ مُـرور ِ بعض ِ الوقتِ ... سألتها :-
ماذا حَصَـلْ ؟ لِمَ أنتِ تبكينْ ؟

أجابتني ودموعُها تجري فوقَ خدّيها اللامِعَـيْن ..

أنا ... أحبّـكَ بجنون !

ولكنّ قلبي يخشى أنْ تهجُـرَنِـي
وتــَـكـْـسِــرَهُ .. وتكـْـسِــرَني !

مَـسَـحْـتُ دُمُـوعَهَـا بيدي ، وأخذتها
فِــي غياهِبِ أحضاني التي أزالـتْ
مِـنْ قــَـلـْـبـِـهَـا مَـا تخشــَــــاهْ .

GREGORIAN

29-11-1427 هـ

الساعة الثالثة والنصف مساءا

عبدالله الحلوي ...

لكَ ما في قلبي منْ حُـب .. فأنتَ تستحقــّـه .
لِلأجْـلِـكَ أرسِــلُ هذا البوْحَ منْ قلبي لِـتراهُ في سمائِـكْ .

كـُـنْ بجانبي دائما ً أيها القبس

[أبوأيمن]

رائعة هذه الخواطر كروعة من نثرها

GREGORIAN

[جريح العشق]

GREGORIAN

ماهذا .. وما الذي أرى

ألهذه الدرجة ياصديقي .. أنت تعاني

لا يمكن لأحد أن يكون كذلك ..

إلا إذا كان له قلب يشبه قلبك ..

نعم قلب عنوانه الصفاء والنقاء ..

قلب جعل الإخلاص منهاجاً ..

أخي

إبقى كذلك .. فأنا عرفتك كذلك..

.................................................. .....


في السابق كنت لا أجيد فن الرد على المواضيع ..

ولكن ما إن أرى شئ يشبه ما أراه هنا ..

يتحرك بخواطري .. تأثير شئ ..

يشبه تأثير الأدرينالين ..

عندما ينعش القلب ويعيد الحياة له..


دمت كقلبك نقياً ..

[عبدالله الحلوي]

ذات مساء كادت انفاسي
تخترق صدري تمرداً على الصمت ..
تذكرت انني لاشئ
او ربما شئ لاقيمة له سواها ..
هي هكذا الحياة
ملام وعتاب وتمرد يغلفة جنون ..

عندما يكون الورد رمز العودة ..؟
تصبح المعاني اسمى من ان نفهمها
ومن الافضل ان لا نحاول تفسيرها
كونها تعبر عن مكنوناتها برموزها الخاصة
وربما للورده رأي آخر في تطويق المشاعر ..

هل احبكِ ام انتِ التي تحبينني ..؟

حد فاصل بين هذه وتلك
مغامرة مليئة بالصعوبات
وربما محاولة الانتصار على هذا السؤال
شئ مستحيل ..!!
حيث لا اجابة تفي بحقة
ولا تفسير يمكن ان يريحمنا ..
المؤكد ان الرموز تعبر عن اجابة
وان العاطفة ليست بحاجة الى شرح ..

سيدي الحب لا يُبرر ..

سأبقى هنا سابحاً في خاطرك
متجولا , متعلماً , زاهداً في قراءتك ..


مع حبي
القبس

[GREGORIAN]

رائعة هذه الخواطر كروعة من نثرها

GREGORIAN

أبا أيمن


أشكرُ لكَ المُرورَ

فقدْ أدخلَ في نفسي السرورَ ..

دُمتَ نقيا كالندى ، ورائعا ً على طول ِ المدى .

[GREGORIAN]

إشارة ُ المُرور ِ حمراءْ

وسيّـارتي تنتظرُ اللونَ الأخضرْ !

طِفـْـلٌ لمْ يُكـْـمِـلْ عَـاشِـرتـَـهْ ..

يقفزُ مِـنْ فوْق ِ رصيفٍ أصْـفـَـرْ ..

يأتِـي نحوْي ، يدُهُ تحْملُ ( دلــْـوا ) ..

وأرى في عينيْهِ الحُـزْنَ الأكـْـبَـرْ !



يقفُ الطفـْـلُ ، يُـلـَـمّـعُ بابي ..

وعلى كـَـتِـفـَـيْـهِ ردَاءٌ أغــْـبَــر !

ينظرُ ناحِـيَـة َ الضـّـوْءِ هُـنـاكْ ..

في عَـيْـنـَـيْـهِ كِـتـَـابُ عَـذابِــِهْ

وعلى فمِـهِ شــَـمْـعٌ أحْـمَــرْ !



طِفـْـلٌ لمْ يُكـْـمِـلْ عَـاشِـرتـَـهْ ..

ميلادٌ يَبكِـي ، وفــُـؤادٌ ثائِــرْ ..

في دَلــْـو ٍ يحْمِلُ مَـاءَ دُمُوعِـهْ

وبـيَــدِهِ جُــرْحٌ غــَــائِــــرْ !



نظرَ المِسْـكينُ لِنافِذتِي ..

يطلبُ شيئا ً !

لا .. يدْري ماذا يَـطــْـلـُـبْ !

فالجُوعُ توغــّـلَ في روحِـه

أصبحَ سَـيـّـدَهَـا ..

والفقرُ يُـقـطــّـعُ كالمِخـْـلـَـبْ !



لا مالٌ يُـرْجــِـعُ بسْمَـتـَـهُ ..

لا وَطــنٌ يُدْفِـئُ خـَـاطِـرَهُ ..

لا شيءَ يُعَـادِلُ مَـا خـَسِرَه

قـدْ خسِـرَ طفولـتـَـهُ الخضراءْ !


GREGORIAN

6-12-1427 هـ

الساعة السابعة والنصف مساءا

جريحَ العشق ...

سيبقى اسمُـكَ مَحفورا ً في ذاكرتِـي

كنقــْـش ٍ سِـرْيَــاليّ ..

دُمْـتَ في سعادة ٍ وصَـفـاءْ

[الصاعق]

هلْ قلبُ فتاتِي يَدْري ؟
أني عِشـْـتُ بـهِ بَــطــَـلا !
أتــْـلــُــو عِـشقِـي بـفــَـمِـي ..
وأصُـــونُ القادِمَ بـدَمِـــي !
GREGORIAN

استميحك عذراً بهذا المقطع
اريد ان اهيم معه للحظات



GREGORIAN
فتحت جراحاً رميت عليها جبالاً
كي انسى
ولكن هيهات هيهات

[GREGORIAN]

GREGORIAN

فتحت جراحاً رميتُ عليها جبالاً
كي انسى
ولكن هيهات هيهات

عُـذرا ً يَـا صاحبي إنْ كانَ في حَرْفي
مَـا أزالَ تلكَ الجبالَ ، وأخرجَ ما تحتها
مِنْ آهَــاتِــكَ وأنــّـاتِـك ، ولا أخــَـالــُـهَـا
إلا ّ حُــبـا ً طـاهِـــرا ً ومَـشــاعِــرَ عميقة .

كـُـنْ دائما ً بخير ٍ يَـا صديقي

[GREGORIAN]

سَمَـائي حُجبتْ شمسُـهَـا ... ونسيمـٌ هبّ مِنْ ناحيَةِ مقبرة !

اخترقتْ ذرّاتــُـهُ جسدي ... فأصبَحتْ عينايَ ترى أبْعدَ مِـن

قوانين ِ الفيزياء !

على ذلكَ الطريق ِ الذي يذهبُ شرقا .. أدمنتْ سيارتي خطوطــَـه ..

وأصبحتْ تتوقُ للسيْر ِ عليه .

في بُـقعةٍ ما ، على ذلكَ الطريق .. وقفَ عُمري وقال :

هُـنا ، أجدُ الحقيقة .. وأرى ما مضى مِـنــّـي ماثلا ً في مشهدٍ

واحِـدٍ .. هُـوَ شيءٌ قابعٌ هُـنــاكْ ! على الجانب الآخر ِ لذلكَ الطريق ..

يُوجدُ قلبٌ يتوقُ لاحتضانِي .. توجدُ مشاعِـرُ تشعرُ بالبرودة ، وتريدُ

دِفئا ً وحرارة .. هناكَ ، على الجانب الآخر .. فتاة ٌ تذوبُ ببطـءْ ..

وبعضـُـها يُمَزقُ بعضـَـها !.. تنتظرُ أملا ً وحقيقة .. هلْ أ ُحبُّها ؟

هلْ أعْـشـَـقـُـهَـا ؟ هلْ أهْـفـُـو للحظةٍ تجمعني بها ؟ ..

هلْ أراها .. أجْملَ نِسَــاءِ الدنيا ؟

مَـاذا عَسَـايَ أن أقــُـولْ ؟... وكــُـلُّ خليـّـةٍ في جسدي تتوقُ

لِـعِنــَـاق ِ خـَـليـّـةٍ تـَـقــْـبَـعُ هُـنــــــَـــاك ... داخِـلَ جَسدِهَـا !


GREGORIAN

10-12-1427 هـ

الساعة السابعة وعشرُ دقائق مساءا