أخي تركي الشهراني
جزاك الله خيرا على الكلام الجميل وعلى التعزية الصادقة
وأسأل الله أن لا يريك مكروها
وأما من شأن حذيفة فهو حذيفة المدخلي الذي تعرفه وهو زميلك في الجامعة
وقد بلغت عزاءك له وشكرا شكرا
اجدت في رائعتك
والله لكأن الدموع تنساب
من عيني دون ان احكمها
اجبرتنا على الاحساس
بالوداع المر الذي نهرب
من الاحساس به احيانا
ربما لاننا لا نقوى ذلك الودااع