قَهْــوةُ الصَّــ{الكلمات }ــبَاح ..!!

[السااااهر]

سوف تُشرق صباحي اليوم

بولادتي من جديد و انا اتفيئ من رائحة البراءه

قناديل و جد و يسربلني بياض طُهر

ها هو اليوم يُمسكُ بيدي و يُعلمني النهوض

من جديد على بعض بعضه و كسر أمل و قطرة ندى زكيه


صباحكم مُعرجٌ به من الجنه إليكم ...!!

[ملاكـ]

كوب قهوه
أسخن من شمس الصيف
وقطعة خبز مقرمشه ساحت عليها الجبنه
وحلم جميل أرسمه مع اشراقة شمس كل صباح
هذا هو صباحي لهذا اليوم . .

[اميره بكلمتي]

إذا مر يوم
ولم أتذكر
به أن أقول: صباحكِ سكر...
ورحت أخط كطفل صغير
كلاماً غريباً على وجه دفتر
فلا تضجري من ذهولي وصمتي
ولا تحسبي أن شيئاً تغير

فحين أنا . لا أقول: أحب..
فمعناه أني أحبك أكثر.

صباحك ســكر

[عادل الفتلاوي]

هذا الصباح لم أشرب قهوتي
أنسيتها!! أم نسيتني!! لا أدري؟ ..


صباحكم حب

[السااااهر]

صباح يستجدي من اللهفه عناقيد حنين

و أوكسجين مُعطر من شفتاها

و قلبٌ مصلوب يأكل الشوق من جوفه

و أمل يُعصر لأخر رمق

و جسد عفواً رفات جسد يغدو مجرى الريح

صباحكم أجمل من اي صباحات مضت...!!


!

[أنثى المطر ..!!]

أخبرني ..ذات ليله ..أن اجمل لحظاته بـ الحياه .. أن تولد الشمس ليوم جديد ..وانا بـ به ../ ومعه .. ولكن ولد اليوم .. وانا جداً بعيده .. أهلوس أرتعش وأطير لـ نصف قامه هذه الارض .. واسقط .. أسقط .. متعب هذا الصباح جداً ما العمل

[السااااهر]

العمل أن تقفي أمام النافذه

و تتركي لشمس أن تصافح جسدك

المتشقق من الحنين

لعل بها بعض من عطره ..!!

صباحكِ هادئ..!

[أنثى المطر ..!!]

اقسم اني بوسط حديقتي .. تحت أشعه الشمس طالبه منها .. ان تسكنني .. طقوس الفرح لهذا الصباح لكنها متلاشيه .. ذابت فوق أرصفه الملل.. باكيه ..بوسط كومه أسئله .. هل سـ تأتي يوماَ ؟ هل سـ ارآك ..؟ ام هذا قدري ..ان يكون صبحي بدونك .. اممممم اخيراً لتو رائيت ..قسمات وجهه البريء .. وعيناه ..وشعرت بـ يداه تملامس خصلات شعري ..

[أنثى المطر ..!!]

صبآآآحك جنه

[وجدان]

صباحاً لعينيكِ

إنَّ القصائدَ تغسلُ في نهرِ دجلة، أحزانها..

تتمدّدُ فوق الحشائشِ، مبهورةً

بضياءِ الصباحِ.. ووجهكِ

مَنْ أيقظَ الوردَ من نومهِ..؟

الندى..؟

أم يدي..؟

وهي تقطفُ من غصنِ الوجدِ، نرجسةً

لتحيةِ هذا الصباحِ

فتبتسمين بدلٍّ لذيذٍ

ويمتليءُ الدربُ – ياحلوتي – بالأقاحْ

صباحاً لعينيكِ..

مازالَ بين دمي، والبلادِ

يموجُ هواكِ

لماذا إذا انسابَ خطوكِ، هذا القصيرُ، الأنيقُ، المهذّبُ...

فوق شوارعِ روحي

أحسُّ بأنَّ البراعمَ تفتحُ أكمامَها

وتشبُّ إليكِ

أحسُّ بأنَّ حدائقَ قلبي

تفتّحُ للناسِ أبوابها

وأنَّ صباحاتِ عينيكِ... لا تنتهي!

أتذكر هذا الصباح ؟
أهديتني إياه ذات عشق !
تذكّرته
وأحسست بأنه يجرُّني جرّا
لأرتشف اليوم قهوة الصباح
معك هنا
\
/
\
صباحكَ أنا .