هل تصدقون أن الحريم يسوون كذا..؟..أتمنى ذلك !!!

[إبن عبد ربه]

التدليع ثم التدليع ثم التدليع


* إحدى الزوجات تقول: قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً ؟ قلت له : حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار نحوها في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء . تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .

* وتقول أخرى : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي بالماء حتى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر استيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق .

* أرادت أن تمازح زوجها قالت له : أفتح فمك وأغمض عينيك . أغمض عينيه وفتح فمه في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى اللذيذة . وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى : أفتح فمك وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد وكله شوق إلى تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة الأولى .

* قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين ملابسه رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من دونه . وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسالتك التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ... تندمت كثيراً على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت .











منقول لروعته مع اطيب التمنيات لكم بحياة طيبة مملوؤة بالحب والسعادة

[أبو نورة]

كم للكلمة الحلوة والمزاح بين كلا الزوجين من وقع حسن عليهما

شكرا ابن عبد ربه على نقلك

تحياتي

[إبن عبد ربه]

أبو نورة أشكر مرورك وتعقيبك

[الفرقد]

ألأخ إبن عبد ربه0000

فعلاً نقلك رائع00000إلاأنك أروع000000000000


وصدقني إذا قلت لك أن هناك من يفعلن مثل هذا وأكثر 0000

نساؤنا المؤمنات بحق الزوج لا زلن بخيرغمزة:

[إبن عبد ربه]

الفرقد سرني مرورك

والله يصلح لنا ولكم

[الــريــــــم]

ولمالا نفعل هكذا وأكثر ؟؟؟؟؟؟

إن وجدنا أن الحنان البادر منا يقابله حنان أكبر !!

يا أخوتي المرأة بستان إن تعهدتها فاح الريحان بها وأثمر !!


منقولة رائعة جداً جداً أخي عبد ربه

شكراً لك ..... ولذائقتك في الإنتقاء !

أختك الريـــــم



.......................................
.............................
......................
................
..........
.....
..

.

[همس]

* قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين ملابسه رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من دونه . وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر فاجأني بقوله : لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسالتك التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ... تندمت كثيراً على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت

أشك في ذلك0000 حيرة: حيرة:
شكراً لك أخ ابن عبد ربه على منقولك الأكثر من راااائع00

ألأخ إبن عبد ربه0000

فعلاً نقلك رائع00000إلاأنك أروع000000000000


وصدقني إذا قلت لك أن هناك من يفعلن مثل هذا وأكثر 0000

نساؤنا المؤمنات بحق الزوج لا زلن بخيرغمزة:

شهادة نعتز بها نحن النساء000
دمت أيها الفرقد

[**حلم المحيط**]

كلمة التدليع ولا حاجة قدام اللي نسويه ::::::::::::::::::::بس كمن مرة تقابل وكمن مرة لا
يعني على حسب المزاج لقديكن يا امرجال على العرق الزين ماحد مثلكن
ولقد انقلبتن أووووووووووووو يالطيف





وعلى ما قالت الاخت الريم :

ولمالا نفعل هكذا وأكثر ؟؟؟؟؟؟

إن وجدنا أن الحنان البادر منا يقابله حنان أكبر !!

يا أخوتي المرأة بستان إن تعهدتها فاح الريحان بها وأثمر !!

ابن عبد ربه موضوعك كذا

[إبن عبد ربه]

الريم أنتن النساء من يتقن صناعة الحب



أشكر لك المرور والتعقيب

[إبن عبد ربه]

همس

ولماذا الشك في ان المرأة تحب وتتفنن في الحب وتعطي بغزارة