لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 21

الموضوع: معا لتطوير الذات // متجدد

  1. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,906
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    يحكى أن ثلاثة من العميان دخلوا في غرفة بها فيل ,, و طلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدأوا في وصفه ؟

    * بدأوا في تحسس الفيل و خرج كل منهم ليبدأ في الوصف :

    - قال الأول : الفيل هو أربعة عمدان على الأرض !

    - قال الثاني : الفيل يشبه الثعبان تماما !

    - قال الثالث : الفيل يشبه المكنسة !

    و حين وجدوا أنهم مختلفون بدأوا في الشجار ,, و تمسك كل منهم برأيه و راحوا يتجادلون و يتهم كل منهم الآخر أنه كاذب و مدع !

    # بالتأكيد لاحظت أن الأول أمسك بأرجل الفيل,, و الثاني بخرطومه,, و الثالث بذيله,,

    - كل منهم كان يعتمد على برمجته و تجاربه السابقة لكن , هل إلتفتّ إلى تجارب الآخرين ؟ (( من منهم على خطأ ؟))

    * في القصة السابقة هل كان أحدهم يكذب ؟ بالتاكيد لا أليس كذلك؟

    # من الطريف أن الكثيرين منا لا يستوعبون فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه ,,
    فحين نختلف لا يعني هذا أن أحدنا على خطأ !! قد نكون جميعا على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر !

    (( إن لم تكن معنا فأنت ضدنا )) ! لأنهم لا يستوعبون فكرة أن رأينا ليس صحيحا بالضرورة لمجرد أنه رأينا !
    --------------------------
    ----------------------------------------------------
    الـحكمـة مـن هـذه الـقـصـة :

    لا تعتمد على نظرتك وحدك للأمور, لابد من أن تستفيد من آراء الناس
    لأن كل منهم يرى ما لا تراه ,, رأيهم قد يكون صحيحا أو على الأقل , مفيد لك



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

  2. #12
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,261
    شكراً
    0
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    إذا لم تزد شيئا في الحياة كنت أنت زائداً على الحياة







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    مجموعة من العلماء و ضعوا خمسة قرود في قفص واحد
    و في وسط القفص يوجد سلم و في أعلى السلم هناك بعض الموز
    في كل مرة يطلع أحد القرود لأخذ الموز يرش العلماء باقي القرود بالماء البارد
    بعد فترة بسيطة أصبح كل قرد يطلع لأخذ الموز, يقوم الباقين بمنعه
    و ضربه حتى لا يرشون بالماء البارد

    بعد مدة من الوقت لم يجرؤ أي قرد على صعود السلم لأخذ الموز
    على الرغم من كل الإغراءات خوفا من الضرب

    بعدها قرر العلماء أن يقوموا بتبديل أحد القرود الخمسة و يضعوا مكانه قرد جديد

    فأول شيء يقوم به القرد الجديد أنه يصعد السلم ليأخذ الموز

    ولكن فورا الأربعة الباقين يضربونه و يجبرونه على النزول..

    بعد عدة مرات من الضرب يفهم القرد الجديد بأن عليه أن لا يصعد السلم
    مع أنه لا يدري ما السبب


    قام العلماء أيضا بتبديل أحد القرود القدامى بقرد جديد
    و حل به ما حل بالقرد البديل الأول
    حتى أن القرد البديل الأول شارك زملائه بالضرب و هو لا يدري لماذا يضرب

    و هكذا حتى تم تبديل جميع القرود الخمسة الأوائل بقرود جديدة

    حتى صار في القفص خمسة قرود لم يرش عليهم ماء بارد أبدا
    و مع ذلك يضربون أي قرد تسول له نفسه صعود السلم بدون أن يعرفوا ما السبب





    لو فرضنا .. و سألنا القرود لماذا يضربون القرد الذي يصعد السلم؟

    سيكون الجواب : لا ندري ,,,,,, وجدنا من سبقونا هكذا يفعلون



    عملياً هذا ما نطبقه نحن في أعمالنا وحياتنا اليومية

    نبقى في الروتين خوفاً من التغيير !!!!!!!!!!!


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    اخيرا
    سوف نظل على ما نحن عليه وفي المكان الذي نقف فيه إذا كان هذا هو ما تخيلناه قبلاً.





    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  3. #13
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,906
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    الآخــرون يــرونــك حســـب إنطباعهِــــم وتصورهٌــــم الخـــاص . . كمـــا قال أدونيـــس: أنــــــــــت لا تكرهنــــي ، أنـــت تكـــره الصـــوره التـــي كونتهــا عنـــي وهـــذه الصــــوره ليســــت (أنــــا) ، إنهـــا ، (أنـــــت)






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

  4. #14
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    34
    المشاركات
    20,815
    شكراً
    0
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Fifi Maria مشاهدة المشاركة
    الآخــرون يــرونــك حســـب إنطباعهِــــم وتصورهٌــــم الخـــاص . . كمـــا قال أدونيـــس: أنــــــــــت لا تكرهنــــي ، أنـــت تكـــره الصـــوره التـــي كونتهــا عنـــي وهـــذه الصــــوره ليســــت (أنــــا) ، إنهـــا ، (أنـــــت)







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    راقت لي جدا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    \\

    خزامى موضوع جميل
    (( طور فكرك وارتق بذاتك .......... هدفنا حياة أفضل ))

    مع جزيل الشكر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    34
    المشاركات
    20,815
    شكراً
    0
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    حدد هدفك وتحرك نحوه حتى لا تتحول إلى دمية

    لبلوغ قمة الجبل لابد أن تكون الخطوة التالية متقدمة على سابقتها، وفي النزول منها لابد أن يتحقق العكس، ولإقامة بناية شامخة ينبغي أن نبني اللبنة الجديدة فوق اللبنة السابقة، بينما لحفر البئر ينبغي العكس.
    وهذا يعني أن السير إلى الهدف ليس دائماً باتجاه الأعلى، ولا باتجاه الأسفل، وإنما الذي يحدد الاتجاه الذي تسير فيه هو الهدف الذي تسعى للوصول إليه، ومن هنا لابد أن نعرف ما الذي نريد تحقيقه، فهذه هي المسألة الرئيسية التي على أساسها تتحدد بقية الأمور، والذي لا يعرف ماذا يريد أن يحقق من هدف فكيف يحقق ما لا يعرفه ولا يريده؟!
    لا شك أن فاقد الهدف يفقد الإرادة أيضاً، وفاقد الإرادة لا يملك خطة في الحياة، وفاقد الخطة سيكون بالتأكيد جزءاً من خطط الآخرين وآلة بأيديهم، ولن يتحكم بعد ذلك بمصيره، حيث أن غيره هو الذي ينوب عنه في قراراته عنه في اتخاذ القرار، وليس له إلا أن يرضخ لتلك القرارات، حسنة كانت أم سيئة، وغالباً ما تكون تلك القرارات في غير مصلحته.
    إن فقدان الهدف يعني فقدان محور الحياة، ومن دون المحور يكون وضع الإنسان مضطربا في داخل نفسه، وفي تصرفاته، وفي علاقاته مع الآخرين، مثلما الأمر في الذرة عندما تفقد نواتها، فتضطرب حركة الالكترونات وتضل مسيرها فتصطدم وتفجر بقية الذرات.
    إن الضياع في حركة الحياة تساوي الانفجار في حركة الزمن، والأمم الضائعة ستصطدم يوماً ما بالأمم الأخرى عندما سيقع الانفجار وتذهب تلك الأمم في الريح، لا من منقذ ولا من معين.
    في مثل هذه الأمم قد تكون الحركة سريعة والنشاط عالياً، ولكن من دون تحقيق أي تقدم، لان النشاط والحركة لا تنفعان أمة لا تعرف أهدافها في الحياة، بل قد يكون النشاط المتزايد سبباً لانهيار تلك الأمة.
    من هنا كان تحديد الهدف أمراً أساسياً في حياة الإنسان والأمة، والانشغال عن ذلك خطأ فظيع، لأنه سيفوت الفرصة على جميع الفرص على صاحبها، فمن أنت؟ وماذا تريد؟ أمران مترابطان، بل لا تستطيع أن تعرف من أنت، إذا لم تعرف ماذا تريد، فمن دون معرفة ماذا تريد فلست أنت نفسك؟
    لقد خلق الله الإنسان قادراً على صنع التاريخ، وذلك بشرط أن يحدد أهدافه أولاً، وإلا فأنه إذا فقد الهدف سيصبح حينئذ منفعلاً بالحياة لا فاعلاً فيها، والفشل لا يصيب الإنسان إلا بسبب عدم التخطيط أو الغفلة، أو البعد عن المنهج العلمي المبني على البصيرة، ولكي يتجنب الفشل في الحياة، ويحقق أهدافه، لابد له من مرشد يرشده في كل خطوة من خطواته. لذلك جاءت الروايات مؤكدة على مسألة الاستشارة، ففي أي خطوة يستبد فيها المرء في عمله، فإن الهلاك هو مصيره.
    وباختصار يمكن القول أن النجاح يتوقف على الخطوات التالية:
    أولا: تحديد الهدف النهائي .
    ثانياً: تحديد الخطوات اللازمة لتحقيق ذلك الهدف.
    ثالثاً: الاستشارة في جميع الأمور.
    رابعاً: دراسة خطوات العمل بالقياس إلى الهدف.

  6. #16
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    34
    المشاركات
    20,815
    شكراً
    0
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    حق الحرية .. كيف تتّخذ قراراتك بنفسك ؟

    أوّلاً وقبل كلّ شيء، لا بدّ من أن تتذكّر أنّ الحريّة ـ حقّ الحريّة ـ هي الامتناع عن أي استجابة لأيّ ضغط سلبيّ يستهدف النيل من عزّتك وكرامتك وشخصيتك وإيمانك.
    وقد يجهل بعض الشبان من حديثي العهد بالتجربة الحياتية، معرفة الصحيح من الخطأ في اتخاذ القرار، فيقعون تحت ضغط الجهل مترددين، أو قد يقدمون دون مراعاة أو حساب للنتائج، ولأجل أن تخفف من وطأة الضغط في اتخاذ القرار المناسب ضع أسئلة لاكتشاف الصحيح، من قبيل :
    ـ هل هذا العمل يسيء إلى شخصيّتي، أو أحد ممّن تربطني به علاقة حب واحترام ؟
    ـ ماذا يقول عقلي وضميري عن ذلك ؟
    ـ هل هذا من العدل والإنصاف ؟
    ـ ما ردّ فعلي لو فعله غيري ؟
    ـ ما شعوري لو فعلته، هل سأكون راضياً مقتنعاً، أو نادماً متألماً ؟
    ـ ما هو رأي الذين أثق بهم وأحترمهم من الكبار في هذا العمل أو الخيار ؟
    ـ هل هذا يرضي الله سبحانه وتعالى أم يسخطه ؟
    ـ ما هي عاقبته ونتائجه ؟
    ـ ما هي نسبة سلبياته في مقابل إيجابياته ؟
    ـ ما هو المعنى المحدّد للألفاظ والمصطلحات الواردة فيه، فمثلاً ما معنى (العيب) : هل هو ارتكاب المحرّم شرعاً ؟ أم الذي يبيحه الشرع ويستنكرهُ الناس؟ أو الحرج النفسي الشديد الذي تسببه لي تربيتي البيتية ؟
    إنّ معرفة الإجابة عن هذه الأسئلة أو بعضها يقيك الوقوع تحت مطرقة الضغط ، وكلّما كانت ثقافتك الإسلامية أوسع، كان الضغط عليك أخفّ.
    ومن هنا فإنّ المراد بـ (التفقّه في الدين) هو الثقافة الإسلامية بإطارها الواسع، وليست الثقافة الشرعية الواردة في كتب الفقه والرسائل العملية والمتضمنة لمسائل الحلال والحرام .
    العقل الجمعيّ :
    إنّ الجماعة تعدّ ضاغطاً اجتماعياً كبيراً. وبالطبع يكون مردود الضغط سلبياً بشكل خاص عندما تكون الجماعة ضالّة مضلّة، أي التي تسخّر جهدك وطاقتك ومواهبك في خدمة مآربها السيِّئة وأغراضها الدنيئة.
    فلقد اعتبر (العقل الجمعي) وهو انصياع الفرد لما تردده الجماعة حتى ولو لم يكن على قناعة تامّة به، عقلاً سلبياً في مردودة على الفرد، وإن كان إيجابياً في مردودة على الجماعة. ففي بعض الدراسات الجماهيرية يعبّر عن جمهور العقل الجمعيّ بـ (الجمهور النفسي) وهو كائن مؤقت منصاع للغرائز، وقد يعبّر عن الشعور بالقوّة، لكن صفات الجماعة هي التي تنعكس فيه، وليس صفات الفرد.
    اُنظر إلى نفسك ـ مثلاً ـ وأنت تشارك في تظاهرة، سترى أنّك لا تتصرّف كشخصية مستقلة وإنّما كجزء من جمع.
    ولهذا السبب نفهم لماذا طالب الله سبحانه وتعالى المتهمين رسوله الكريم محمداً (صلى الله عليه وآله وسلم) بالجنون أن ينفضّوا عن الجماعة، ويتحاور كلّ اثنين مع بعضهم البعض، أو كلّ فرد يخلو إلى نفسه فيحاورها، ليروا مدى صحّة هذا الاتهام أو بطلانه.
    فالعقل الجمعي لا يعطي الفرصة في استقلالية التفكير، وتكوين القناعة الشخصية، فحتى لو كانت الجماعة صالحة، فلا بدّ من أن يخلو الإنسان مع نفسه للتبصر في قراراتها وأدائها ومسيرتها، وهذا هو معنى (الاعتكاف) في الإسلام، فليس هو مجرد انقطاع عن الناس لأجلّ التعبّد، وإنّما هو خلوة مع النفس لمراجعة حساباتها.
    وعلى هذا أيضاً، فإنّ تنمية الثقة بالنفس والقدرة على صنع القرار واتخاذ الاختيار المناسب، تعدّ عاملاً مهماً من عوامل مواجهة الضغوط، فحتى لو هتف الناس بأنّك ضعيف، وأنت تشعر بالقوّة من خلال امتلاكك لإمكاناتها، فيجب أن يطغى شعورك بالقوة على هتافهم بضعفك، فقد ورد في الحديث أ نّه لو كان بيدك (جوزه) وقال الناس عنها أنّها (لؤلؤة) فلا يجعلك ذلك تصدّق إدعاءهم أنّها (لؤلؤة). ولو كان في يدك لؤلؤة وقال الناس عنها أنّها جوزه، فلا يقلل ذلك من قيمتها في نظرك فتنخدع بما يقولون.
    إنّ معرفتك بقدر نفسك تساعدك كثيراً في عدم الاهتزاز أمام الضغوط التي تمارس ضدّك.
    حاذر من الانسياق إلى مقولات:
    ـ (لا أستطيع السيطرة على نفسي، هذا الشيء أقوى منِّي).
    ـ (لا أريد أن أتمرّد خارج السرب، أو أكون خارج قوس).
    ـ (إذا لم أفعل ذلك فسيظنّون بي الظنون، أو يسخرون منِّي).
    ـ (كلّهم يفعل ذلك، هل بقيت عليَّ).
    فهذه المقولات معاول تهدّم صرح ثقتك بنفسك، وتهدّ بنيان مقاومتك، وتقوّض قراراتك واختياراتك.


    فهل تعتقد أنّ النبيّ نوحاً (عليه السلام) كان يمكن أن ينجز التكليف الإلهيّ ببناء السفينة لينقذ خيرة الناس من المؤمنين، لو انهار أمام سخريّة الذين كانوا يمرّون عليه وهو يبنيها وهم يضحكون من عمله ويستخفّون به؟
    فإذا اقتنعت بصلاح عمل فلا تعر أذناً صاغية لكلام الناس، وإذا اقتنعت ببطلان عمل فلا تهتم بما يدّعون من أ نّه صالح، أو يجب الأخذ به، فهم لا ينطلقون دائماً من حجّة دامغة أو برهان ساطع أو دليل قاطع، بل كثيراً ما يطلقون الكلام على عواهنه.
    وحتى لايختلط الفهم ويساء ، فليس كلّ كلام الناس مرفوضاً، ففيه الصائب وفيه الحقّ، وفيه الخير، وفيه الصالح، وفيه النافع. ولكنّنا نشير إلى كلام أولئك الذين يثبّطون العزائم، ويسخرون من العاملين، ويضغطون عليك لتمارس عملاً منكراً لأنّهم عملوه، أو تترك معروفاً لأنّهم تركوه..
    أولئك يريدون أن يوقعوك في الحفرة التي وقعوا فيها.
    فدقِّق النظر جيِّداً ، فلقد قيل لحكيم : من أين تعلّمت الحكمة ؟ فقال : من العميان ، لأنني رأيتهم لا يقدّمون رجلاً ولا يؤخرون أخرى إلاّ بعد أن يتثبّتوا من مواضع أقدامهم !!

  7. #17
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    34
    المشاركات
    20,815
    شكراً
    0
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    هل أنت إنسان مفكر؟ وأي مفكر أنت؟



    إذا كان التفكير عملية ذهنية ومسألة غير منظورة تسري في عقولنا، فإن جانبه الملموس ينعكس فعلا في تصرفاتنا ويتجلى في قراراتنا. وبافتراضنا أن "صورة التصرف" ناتجة عن أسلوب معين في التفكير، يعني ذلك أن هناك أكثر من أسلوب للتفكير، وهذا ما بينته مجلة "ريدرز داجيست" بعد اختبار وجهته إلى قرائها يتضمن أكثر من ثلاثين خيارا مدرجا ضمن لائحة من ستة أسئلة، هدفت من خلاله معرفة أنماط الناس في التفكير، فوجدت أساليب تفكير متعددة منها:
    1- الفلسفي: وصاحبه مناقش مجتهد، يرى طرقا عدة للبحث عن الحقيقة، لكن مشكلة أنه يقفز سريعا من فكرة إلى فكرة أخرى، إذا كان لديك صديقا من هذا النمط، فتنبه لحوارك معه، فهو لا يأخذ الأمور على سبيل المزاح إلا ما ندر.
    2- المثالي: وصاحبه مصغ جيد، يهتم للقيم وما هو خير للناس، يقدر الفضيلة والنزاهة، يخيب أمله بالآخرين عندما يتحايلون.. إذا التقيت أو عشت مع أحد من هذا الأسلوب فأحفظ في ذهنك أنه مستعد للتحدث عن أهداف وخطط طويلة المدى، وقد يصبر على الضيم حتى ينفجر.
    3- العملي: صاحبه داهية، رجل تسوية، قابل للتكيف، بجهد قليل يقبض على ناصية ما يبدو مستحيلاً، يؤمن بالممكن فلا يرهق نفسه كثيرا بالمشاكل والعوائق، ذوو هذا الأسلوب أكثر الناس إدراكا للتنظيم وأشدهم براعة في المفاوضات، إذا صادفت صاحب هذا الأسلوب فاعرف أنه ينظر إلى الحياة نظرة زاهية، يركز إنجازه واهتمامه على ما هو متوافر أمامه. لهذا لا يخطط كثيراً للمستقبل.
    4- المحلل: يجمع، يبحث، يقرر عقلانيا ماهية أي مشكلة، يؤمن بأن ثمة طريقة واحدة فضلى لعمل أي شي على صورته المرجوة، لهذا يفكر ويتأن في تفكيره، إذا كان أحدهم مقربا إليك يمتاز بهذا التفكير "محللاً" أكثر من اللازم فلا يشعر بالإحباط لإصراره المستمر فهو مفكر ثابت، حساس ودائماً يعتقد أن ثمة أسلوب أفضل مما هو مطروح.
    5- الواقعي: يحب الوقائع، ولا يثق بالتسوية ولا بالمثالية ولا بالأساليب الناعمة مع الناس، يرى أهدافه بوضوح ويعرف ما يريد، لهذا إذا شارك في جلسة نقاش أو تحليل مطول سرعان ما ينفصل عنها. إذا تعاملت مع شخص واقعي اشرح أفكارك بإيجاز، تجنب التزلف لأنه يكرهه، واحرص على الإيفاء بالمواعيد لأن الإخلال بها هو أحط، شيء عند الواقعي.
    وهكذا مهما يكن أسلوب تفكيرك، لا تهتم بما قد يجره إليك هذا الأسلوب، ألزم موقفك، قد لا يستوعبك الآخرون لكن في لحظة ما قد يحتاجون إلى "أسلوبك"، ولا تظهر بمظهر المتعنت بل وفق بين المهمات وطريقة تفكيرك، وخذ من الأعمال ما كان أكثرها ملائمة لك، كل امرئ يستطيع توسيع مدار عقله فلا بأس في تعلم خطط جديدة من التفكير. ولا تنسى نصائح عالم النفس البريطاني "روبرت لولمسون" التي منها:
    - حاول أن تشغل عقلك دائما بالتفكير، لأن استمرار عمل العقل بانتظام لشيء هادف من شأنه تجويد التفكير.
    - حدد قوة تفكيرك وطاقتها الإيجابية، وتذكر أن طريقة تفكيرك السلبية وعدم الاكتراث الذي يسيطر على تفكيرك في بعض الأحيان هي ما تحد من الطاقة على الإبداع.
    - وسع نطاق تفكيرك في أكثر من اهتمام، وإن رغبت في أن تبقى باهتمام واحد (الموسيقى/ الرياضة/ البيئة..) فلا بأس من أن تزيد معلوماتك عنه، لأن ذلك يدفعك نحو المشاركة والفعالية.
    ثمة قاعدة قدمها "جون ماكسويل" أجد من المناسب التفكير بها عند اتخاذ أي قرار حيث يقول في كتابه "نم القيادة التي لديك":
    * القرار الخاطئ في الوقت الخطأ... كارثة
    * القرار الخاطئ في الوقت المناسب... غلطة
    * القرار الصحيح في الوقت الخطأ... محاولة غير موفقة
    * القرار الصحيح في الوقت الصحيح... نجاح

  8. #18
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,261
    شكراً
    0
    تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    لا تستصغر نفسك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







    يُحكى عن المفكر الفرنسي ( سان سيمون ) ، أنه علم خادمه أن يوقظه كل صباح في فراشه وهو يقول



    (
    انهض سيدي الكونت .. فإن أمامك مهام عظيمة لتؤديها للبشرية
    ! ) .





    فيستيقظ بهمة ونشاط ، ممتلئاً بالتفاؤل والأمل والحيوية ، مستشعراً أهميته ،



    وأهمية وجوده لخدمة الحياة التي تنتظر منه الكثير .. والكثير ! .



    المدهش أن ( سان سيمون ) ، لم يكن لديه عمل مصيري خطير ليؤديه ، فقط القراءة والتأليف،



    وتبليغ رسالته التي تهدف إلى المناداة بإقامة حياة شريفة قائمة على أسس التعاون لا الصراع الرأسمالي والمنافسة الشرسة .



    لكنه
    كان يؤمن بهدفه هذا ، ويعد نفسه أمل الحياة كي تصبح مكانا أجمل وأرحب وأروع للعيش .




    فلماذا يستصغر المرء منا شأن نفسه ويستهين بها !؟




    لماذا لا نضع لأنفسنا أهدافاً في الحياة ، ثم نعلن لذواتنا وللعالم أننا قادمون لنحقق أهدافنا ،



    ونغير وجه هذه الأرض ـ أو حتى شبر منها ـ للأفضل .



    شعور رائع ، ونشوة لا توصف تلك التي تتملك المرء الذي يؤمن بدوره في خدمة البشرية والتأثير الإيجابي في المجتمع .



    ولكن أي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا !! ؟



    سؤال قد يتردد في ذهنك


    وأجيبك ـ وكلي يقين ـ بأن كل امرء منا يستطيع أن يجد ذلك العمل العظيم الرائع ، الذي يؤديه للبشرية .



    إن مجرد تعهدك لنفسك بأن تكون رجلا صالحا ، هو في حد ذاته عمل عظيم .. تنتظره البشرية في شوق ولهفة .



    أدائك لمهامك الوظيفية ، والاجتماعية ، والروحانية .. عمل عظيم ، قل من يؤديه على أكمل وجه .



    العالم لا ينتظر منك أن تكون أينشتين آخر ، ولا أديسون جديد ، ولا ابن حنبل معاصر .



    فلعل جملة مهاراتك ومواهبك لا تسير في مواكب المخترعين و عباقرة العلم .



    لكنك أبدا لن تُعدم موهبة أو ميزة تقدم من خلالها للبشرية خدمات جليلة .



    يلزمك أن تُقدر قيمة حياتك ، وتستشعر هدف وجودك على سطح هذه الحياة ، كي تكون رقما صعبا فيها .



    وإحدى معادلات الحياة أنها تعاملك على الأساس الذي ارتضيته لنفسك ! .



    فإذا كانت نظرتك لنفسك أنك عظيم ، نظرة نابعة من قوة هدفك ونبله . فسيطاوعك العالم ويردد ورائك نشيد العزة والشموخ .



    أما حين ترى نفسك نفرا ليس ذو قيمة ، مثلك مثل الملايين التي يعج بهم سطح الأرض ،



    فلا تلوم الحياة إذا وضعتك صفرا على الشمال ، ولم تعبأ بك أو تلتفت إليك .





    قم يا صديقي واستيقظ ..!





    فإن أمامك مهام جليلة كي تؤديها للبشرية

    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  9. #19
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية س آآگتفٌيے بگِ
    تاريخ التسجيل
    07 2013
    المشاركات
    8
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد

    جزاكـ الله الخير .. موضوع مميز

  10. #20
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Anfas
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    3,657
    شكراً
    0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

    رد: معا لتطوير الذات // متجدد


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    دع قلبك يتفتح كالأزهار مع كل صباح وقل سأكون سعيد.اً..
    احذر من الأفكار السلبية التي يمكن أن تخطر على بالك صباحا حيث أنها من الممكن أن تبرمج يومك كله بالأحاسيس السلبية، وركز انتباهك على الأشياء الإيجابية، وابدأ يومك بنظرة سليمة تجاه الأشياء.
    2- احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك:
    حتى إذا لم تكن شعر أنك تريد أن تبتسم فتظاهر بالابتسامة حيث إن العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي والشيء غير الحقيقي، وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار.
    3- كن البادئ بالتحية والسلام..
    هناك حديث شريف يقول "وخيرهما الذي يبدأ بالسلام"... فلا تنتظر الغير وابدأ أنت.
    4- كن منصتا جيدا:
    اعلم أن هذا ليس بالأمر السهل دائما، وربما يحتاج لبعض الوقت حتى تتعود على ذلك، فابدأ من الآن... لا تقاطع أحدا أثناء حديثه... وعليك بإظهار الاهتمام.... وكن منصتا جيدا...
    5- خاطب الناس بأسمائهم:
    أعتقد أن أسماءنا هي أجمل شيء تسمعه آذاننا فخاطب الناس بأسمائهم.
    6- تعامل مع كل إنسان على أنه أهم شخص في الوجود:
    ليس فقط إنك ستشعر بالسعادة نتيجة لذلك، ولكن سيكون لديك عدد أكبر من الأصدقاء يبادلونك نفس الشعور.
    7- ابدأ بالمجاملة:
    قم كل يوم بمجاملة ثلاثة أشخاص على الأقل.
    8- دون تواريخ ميلاد المحيطين بك:
    بتدونيك لتواريخ ميلاد المحيطين بك يمكنك عمل مفاجأة تدخل السرور على قلوبهم بأن تتصل بهم أو أن تبعث لهم ببطاقات التهنئة وتتمنى لهم الصحة والسعادة.
    9- قم بإعداد المفاجأة لشريك حياتك:
    يمكنك تقديم هدية بسيطة أو بعض من الزهور من وقت الآخر، وربما يمكنك أن تقوم بعمل شيء بعينه مما يحوز إعجاب الطرف الآخر، وستجد أن هناك فرقا كبيرا في العلاقة الإيجابية بينكما.
    10- ضم من تحبه إلى صدرك:
    قالت فيرجينا ساتير الاختصاصية العالمية في حل مشاكل الأسرة "نحن نحتاج إلى 4 ضمات مملوءة بالحب للبقاء، 8 لصيانة كيان الأسرة، و12 ضمة للنمو"... فابدأ من اليوم باتباع ذلك يوميا وستندهش من قوة تأثير النتائج.
    11- كن السبب في أن يبتسم أحد كل يوم:
    ابعث رسالة شكر لطبيبك أو طبيب أسنانك أو حتى المختصص بإصلاح سيارتك.
    12- كن دائم العطاء:
    وقد حدث أن أحد سائقي أتوبيسات الركاب في دينفر بأمريكا نظر في وجوه الركاب، ثم أوقف الأتوبيس ونزل منه، ثم عاد بعد عدة دقائق ومعه علبة من الحلوى وأعطى كل راكب قطعة منها. ولما أجرت معه إحدى الجرائد مقابلة صحفية بخصوص هذا النوع من الكرم والذي كان يبدو غير عادي، قال" أنا لم أقم بعمل شيء كي أجذب انتباه الصحف، ولكني رأيت الكآبة على وجوه الركاب في ذلك اليوم، فقررت أن أقوم بعمل شيء يسعدهم ، فأنا أشعر بالسعادة عند العطاء، وما قمت به ليس إلا شيئا بسيطا في هذا الجانب". فكن دائم العطاء.
    13- سامح نفسك وسامح الآخرين:
    إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
    14- استعمل دائما كلمة "من فضلك" وكلمة "شكرا":
    هذه الكلمات البسيطة تؤدي إلى تنائج مدهشة... فقم باتباع ذلك وسترى بنفسك ولابد أن تعرف أن نظرتك تجاه الأشياء هي من اختيارك أنت فقم بهذا الاختيار حتى تكون عندك نظرة سليمة وصحيحة تجاه كل شيء.
    من اليوم قم بمعاملة الآخرين بالطريقة التي تحب أن يعملوك بها.
    من اليوم ابتسم للآخرين كما تحب أن يبتسموا لك.
    من اليوم امدح الآخرين كما تحب أن يقوموا هم بمدحك.
    من اليوم أنصت للأخرين كما تحب أن ينصتوا إليك.
    من اليوم ساعد الآخرين كما تحب أن يساعدوك.
    بهذه الطريقة ستصل لأعلى مستوى من النجاح، وستكون في طريقك للسعادة بلا حدود.
    وتذكر دائما:
    عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك،
    عش بالإيمان، عش بالأمل،
    عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.
    د. ابراهيم الفقي

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الفرق بين جلد الذات ونقد الذات
    بواسطة شذى الحكامية في المنتدى :: منتدى التنمية البشرية ::
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 07 -01- 2013, 04:23 AM
  2. المشروع الشامل لتطوير المناهج
    بواسطة ابو أحمد /هادي في المنتدى :: منتدى التربية والتعليم ::
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 29 -03- 2011, 12:20 AM
  3. ماهو رأيك لتطوير المنتخب السعودي
    بواسطة الأسامــة في المنتدى :: المنتدى الرياضي ::
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 04 -04- 2008, 09:07 PM
  4. المكتبة المعرفة لتطوير الذات نتمنى المشاركة
    بواسطة العصفور الجميل في المنتدى :: منتدى التنمية البشرية ::
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 17 -10- 2005, 06:49 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •