إنها حالمة إنها جميلة ولكنها بفعل فاعل إفتقدت لكل شي لا إنارة لأعمدة حزاماها ياكهربااااء صامطة.
ولا إناره داخلية بها وأصبحت إنارة أحيائها عن طريق المواطنين وذلك بتركيب لمبات على جدران منازلهم من الخارج يا بلدية صامطة.
لا مدرسة ثانوية لأبنائها وبناتها فهم يغادرن ويرحلون إلى صامطة يومياً في أجوائنا الربيعية وأغلبهم بدون سيارات يا إشراف صامطة .
لا نادي إجتماعي لأبنائها أسوة ببعض القرى في المحافظة يا لجنة التنمية.
والأهم لا هاتف ثابت لا هاتف ثابت لا هاتف ثابت يا شركة الإتصالات مع أننا موعودون منذ 2002 فشكراً على إيفاء الوعود.
أما الجوال فإتصالاتنا تكون من فوق غرف المنازل لعلنا نجد شبكة نسمع ما يقال لنا يا شركة الإتصالات ( الحياة أسهل مع stc ).
موبا يلي (جيدة نسبياً ولكن بدون جيل ثالث )
لا مستوصف لعلاجنا ( ياوزارة الصحة )
فما الذي يمكن أن يقدمه المجلس المحلي لهذه القرية التي لا تقع في جبل وعر ولا في بحر بعيد إنا لا تبعد عن المحافظة سوى ( سبعة كيلو مترات ) إنها قرية ( البدوي)
لاحظت الثناء على إختيار عبد الصمد حكمي لعضوية المجلس فما الذي سيقدم لنا مع أعضاء مجلسه ومن ثم يتم تقييمه .