جوازات المطار في تركيا.
مقارنة بين ما حصل في مطار اسطنبول وما حصل ويحصل في جوازات العائلة المعتدى عليها نجد أن القلوب ملئت بالحقد من كلا الطرفين خاصة إدارة الجوازات والشرطة في كلا البلدين وذلك بسبب تعامل أجلاف افراد الجوازات والشرطة من كلا البلدين الفرق أن الجوازات العربية يتعاملون مع المرأة بلطف ومع الرجل بقسوة بينما الجوازات التركية تتعامل مع الطرفين بنفس الأسلوب ويتساوون في الاشتباك مع من يتكالبون عليه كعصابة نظام ضد مواطن أو مقيم أو مسافر ذلك ما يجب التنبيه عليه من قبل المسئولين لأن ما خفي أعظم وما يجري في الشرط والجوازات فوق الوصف . في الشرطة قد يستفزك ملازم ثم يستعدي مرتزقته فيسحبونك بالقوة ويودعوك التوقيف مع الضرب وإذا ارتفع صوتك يأتي مدير الشرطة ويؤنبك ثم يتلاعبون بك فيقال لك موضوعك عند امير المنطقة وهكذا حتى يأتي من يتعهد عليك ويدينك بتعهد ظالم يكتب ضدك وفي تركيا نفس الشيء الفرق في المواجهه التركي لا يواجه عندما يكون خارج بلده بينما العربي يواجه ومعه امه واخواته وكل اسرته وابوه في بعد عنه ولا يلتزم الحذر خصوصاً عندما يكون في غير بلده وكأنه فوق الناس بما يعد نفسه وهو يعلم مدى الكراهية بسبب تصرف من يمثله ويمثل بلده ضد مواطني بلده والناس . والسبب كله الجهل وسوء الخلق ورداءة التعامل مع الأخر = كراهية وضغائن في تعصب وظيفي طاغي دون مبرر .