(( الصلاة والسلام على أشرف الخلق نبينا محمد ))
قضيتنا
أو
مشكلتنا
أو
مصيبتنا
الليلة هي قصة حقيقية
لـ شخصية نسائية خبيثة حد الدناءة ...
نساء لشيءٍ في قلوبهن ونفوسهن يحببن خراب البيوت
وأزواجهن يعلمن بخُبثِهِن ولكن لأجل أطفالهم لا يطلقونهن ..!
يبدأن من الصفر يتلوين كالأفاعي ويتلون كالحرباوات لـ يحصلن على مرادهن ،، إنشاء علاقات محرمة مع أشخاص لـ يخربن أو يساعدنهن على تشكيك بعض الأزواج والزوجات في بعضهم ومن هنا يبدأ فتيل المشاكل ..
نعجز عن معرفة أو فهم ما يبتغينه ،، وما فائدتهن من كل هذا ..
والمصيبة حين تكون متزوجة ولديها بنات وأولاد ..
زوجٌ كالثور .. يعلم بكل شيء ،، يعلم أنها تخونة ومع أقرب الأقربين أيضاً ،، ولكنه تحت ضغط القرابة أو الأولاد أو زواج أخته بأخ زوجته !!
سؤالي:
هل أنتم يا معشر الرجال سـ تتوانون عن تطليق وشكم مثل هذه النوعية ،، أم سـ تفكون لها الحبل لأجل حميلتكم أو أولادكم ؟؟
مثل أزواجهن ما الكيفية التي نجعله فيها يحس بمدى الكارثة التي جعلها تمشي على الأرض وتحرق ما حولها وهو ينظر من بعيد وكأنها لا تعنيه ولا تحمل إسمه ؟!!
يا عالم ما الحل مع مثل هذه العينه ،، مع العلم أنهن لازلن ينخرن ليخربن بيوتاً مطمئنة هادئة ؟