المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة حرفي
يا طائر !
بداية :
الوزن ذا رنين والقافية ذات موسيقى عجيبة مطربة .
أما المضمون ف
حكاية الحالمين أهل الخيال الذكريات .
التي تشكل لهم عالمهم الخاص الذي لا يتخلله العواذل .
عالم الذكريات ننتقي قيه ما يريح الروح حتى لوكان ذكراها يرسم على وجوهنا ستائر الحزن .
أما لملمة النفس ف مسؤولية منوطة بنا .
يا طائر ..
القصيدة أسرتني لجمال شكلها ومضمونها .
مررت عليها كثيرا .
وشدوت بها .
لكن لن أطيل في تحليلها فجمالها لا يحتاج مبررات لانبهارنابها .
يَهبُّ مسَـــــــاءً عبير النَّبَاتْ
إذا الليلِ فاح بريح المــــطرْ
اكتفي بهذا البيت الذي
يرحل ب القارئ لمساء ليلة ماطرة حيث
النباتات وروائح المطر .
صورة ذات رائحة .
لك جزيل الشكر .