كـَ أنكِ غادرتِ للتو .!!
موجعٌ هو الغياب ، حتى لنفقد القدرة على الإحساس بالزمن ..
لو علمَ الغائبون ما يحدث لـ قلوبنا في إنتظارهم لما إقترفوا خطيئة الغياب مرة أخرى !
كـَ أنكِ غادرتِ للتو .!!
موجعٌ هو الغياب ، حتى لنفقد القدرة على الإحساس بالزمن ..
لو علمَ الغائبون ما يحدث لـ قلوبنا في إنتظارهم لما إقترفوا خطيئة الغياب مرة أخرى !
..
ياقمر اسمع شوي
!
!
قال إنته ما تحبني
انت بس تملي فراغ
ولو فراغك يمتلي
بنتهي والله معاه
قال دور في شعورك
وسط قلبك بين امورك
راح تتأكد بنفسك
من محكاتي وكلامي
وإلا يمكن لما تكبر
تعرف إنك كنت مُجبر
تاخذ احساسي تسالي
ويبقى كل حبي مؤقت
و وقت لما يمل قلبك
با تلاشى من حياتك
!
!
روح لمه يا قمر
وبلَّغه هالكلمتين
لو تشطَّر
أو تكدَّر
غيرها مالي كلام.
ياحبيبي شوف نبضك
شوف إحساسك و نفسك
لو لقيت بشي فيها
غير إحساسي بحبك
لا توقف تحتريني
تنتظر ترحل يديني
روح وابعد من سكات
واللقاء بعد الممات
وبعدها جنَّب لوقتك
وراجع أشعارك ونثرك
وشوف أوقات الفراغ
وش أنا فيها أسوي
ياللي تحسب في خيالك
إني تو طفلٍ صغير
لا تفكِّر بالعمر
أو تقارن بالشهور
الصغير اللي تحلَّم
والكبير بمستواه
وياكثر شيبة رجل
وهو وسط ربعه صغير
ياحبيبي استمع
راح أحكي كلمتين
أنت في روحي أنا
نبض يكسوني حنين
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ابونوف
ابداع متالق وفقك الله على الرغم انني لاول مرة اقراء لك بحكم انني عضوجديدالاان كلماتك الرائعه شدتني لقراءة المزيد
ابراهيم الفرحان(ريف)
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
كُنت ومازلت الشمس التي تُنير وجنتي المكان .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)