.
.
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=84602
السيد كاتب الموضوع / السادة المشاركين / السادة الأعضاء جميعا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت في الرابط أعلاه تساؤلات مباحة وتعقيبات واعية وهي الجديرة بالتعليق عليها من خلال بعض الإيضاحات :
أولا - المجلس المحلي في محافظة صامطة ـ كباقي المحافظات ـ تأسس بعد صدور قرار مجلس الوزراء رقم 172
وتأريخ 1 /11 /1420هـ ، وأمضى دورتين ، ودخل في الدورة الثالثة .
ثانيا -الهدف العام : تعمل المجالس المحلية كرافد لمجالس المناطق في دراسة واقتراح احتياجات المحافظات والمراكز من المشاريع الخدمية والتنموية واقتراح الأولويات ومتابعة التنفيذ .
ثالثا - تُشكل المجالس المحلية بقرار من وزير الداخلية بناء على اقتراح من أمير المنطقة وتتكون من :
أ - محافظ المحافظة رئيسا للمجلس .
ب - وكيل الحافظة نائبا للرئيس أو من ينيبه المحافظ .
ج - رؤساء الأجهزة الحكومية في المحافظة الممثَّلة في مجلس المنطقة .
د - عدد من الأهالي لا يقل عددهم عن خمسة .
رابعا - يشترط في عضو المجلس المحلي من الأهالي :
1 - أن يكون سعودي الجنسية بالأصل والمنشأ .
2 - أن يكون من أهل العلم والخبرة ومن المشهود لهم بالصلاح والكفاءة .
3- ألا يقل عمره عن ثلاثين عاما .
4 - أن تكون إقامته في الحافظة أو أحد المراكز التابعة لها .
5 - ألا يكون موظفا حكوميا .
خامسا - يجتمع المجلس سنويا أربع جلسات اعتيادية ، ولرئيس المجلس أو بناء على طلب من ثلث أعضائه الدعوة إلى اجتماع غير عادي ـ بعد موافقة أمير المنطقة ـ على ذلك على ألا تزيد الاجتماعات خلال السنة عن ستة .
أخيرا - صدرت موافقة سمو النائب الثاني على أعضاء المجلس المحلي للمحافظة في دورته الجديدة ، ووصل خطاب الموافقة إلى المحافظة يوم السبت الماضي 11 / 4 / 1431 هـ وهم :
عبده حسين مباركي ( منتقل من الدورة السابقة )
حمود عواجي ( منتقل من الدورة السابقة )
علي طاهر صميلي ( منتقل من الدورة السابقة )
محمد أحمد المكرمي
ضيف الله مشهور
أحمد قاسم الشعبي
عبد الصمد الحكمي
\
هذا وسيعقد المجلس أولى جلساته خلال الأسبوعين المقبلين بمشيئة الله
ويسعد المجلس أن يستأنس بمقترحات أبناء المحافظة من خلال موضوع سيطرح لاحقا إن شاء الله
ويسعدني أن أتلقى استفساراتكم هنا راجيا منكم الدعاء للمجلس بالتوفيق لتحقيق الممكن وتلبية احتياجات أبناء المحافظة ، والله ولي التوفيق .
\
أخوكم
عضو المجلس المحلي في دورته الجديدة
عبد الصمد الحكمي
.
.