لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 22

الموضوع: مَظَلة وحَديثْ ,!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    مَظَلة وحَديثْ ,!


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    _
    سَيكونْ الحديثْ مَعْ مَظلتيْ طَويلَاً جِدَّاً ,!





  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!




    _



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    _

    *- أخَذنيْ الَجنونْ إليكَ .. رَسمنيْ كَصورةً تُغطيْ مَلامِحُهاَ بعضاً مِنكَ حَتىْ لَا يُشبهُنيْ إلَا إياكَ أنتَ فقطَ !
    وجِسرُ الَشمسْ المَمدود َبَينْ أرواحنا لَا يزالْ يَنسجُ أثرْ الشَوقْ المُشتعلَ بيْ نَحوكَ .. أتعلمَ ياَ ( أنتَ ) بأنيْ أدسُ لَك بِقلبيْ حُباً عَظيماً مُلتصقً بِغيمةً بيضاءَ وسطَ سمائيْ
    وبأنْ رئَتايْ مُمتلئةَ بِ أنفاسكَ وبِصدريْ تَستيقظَ عَصافيرْ الَحنينْ لِرؤيتكَ بِ القُربِ منيْ ؟ .. إذاً لِماَ لَا تَقُل ليْ بأنكَ تُحبُنيْ \ تَعشقُنيْ \ تُلملمُ الشتاتْ الذيْ يسُكنْ بِداخليْ
    لِ أجلكَ ؟ كُل شيءً حَوليْ يدَفعُنيْ إليكَ .. يُخبرُنيْ بِ أحاسيسْ أحاولَ كِتمانُهاَ \ إخفائُهاَ عِنْ أعيُنْ الَجميعْ ولَكنْ بِعُمقيْ شيئاً يَترُكنيْ مُنجذبةً إلىْ الأقاويلْ التيْ تتحدثُ
    عِنكْ رُغماً عنيْ أصمتْ وأبتلعُ لِسانيْ الذيْ لَا يكادُ يصمتْ .. أتنهدَ وأتلذذْ بِ الحديثِ كَثيراً بِداخليْ .\
    *- فَمّذُ أنَّ عَرفُتكَ لمَ أعترفْ بِ رجُلَاً سِواكَ ,!



  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!

    _

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    _


    *- ( اُحِبُــكْ )
    حينَما أنطقُ بِهاَ.. افقدْ السيطرةَ عَلىْ مشاعريْ فَ تفيضُ بِ الجنونْ المُعتقْ برائحتُكَ ولاَ أتنفسْ إلاَ أنفاسُكْ \ كُلي لاَ يُريدُ سواكَ فَ أنا اشَتاقْ للارتماءْ بِ أحضانِكَ
    اقتَربْ منيْ فَ بُعدكَ أنهكنيْ وشَوقِي يَحرِقُ أنفاسي اِقتَرِبْ ودَعنِي استَو حِدْ بـِ عُمقٍكَ و اِنفراد برُوحَكْ فَلَا اِستِقرارَ ليْ سِوى بـِ فيضِ حَنانِكْ ولاَ شِفاهٌ تَبتسِمْ سِوى
    بـِ قُربِكْ سَلمتُكَ كُليْ .. مِنْ مشاعرَ وأحاسيسْ وأورثتُكَ ما هوَ حلاً لكَ بيْ .. وأوصيتُكَ على ما تبقىَ منيْ خيراً ... لأنهُ سَ يبقىَ مُلكً لي إلى أنْ يبعثونْ !
    لاَ أدريْ هل الحُبَ أنانيْ أم أنا أنانيةَ .. حينْ أطلبُ مِنكَ البقاءَ ..؟
    أحيانً كثيرةً أضحكْ علىْ أحلاميْ .. لأنهاَ تُغادر أضلوعيْ لِ تُعانقْ سماؤكَ المُستحيلةَ ..وهلَ رأيت يداً تمتد للسماءَ فَ تلمسهُا ؟
    أم ستضلَ تلكَ الأُمنيةَ حَبيسةَ ما بينْ تلابيبَ الروح إلى أنَ أُغادرَ الحياةَ ..!
    حينماَ أُقارنْ بحبيْ لكّ .. أجدُ أنه لا يُمكنُني المُقارنةَ معَ أحد .. فَ حُبيْ لكّ .. أكبر من حُب ليلىَ لقيسَ وعبلةَ لِ عنترة .. وجوليتَ لِ روميو وتعدىَ أشعارَ
    وهوسَ نزارَ بحبيبتهِ ..!
    لا أكادُ أنْ أوصِفكَ بشيءْ غيرُ أنك نجمُ في سماءَ دُنيايْ يَحتلَ كُل تفاصيليْ .. كُل ليلةَ أُسمارهُ وأناجيهَ بماَ في القلبِ من أمنياتْ مُحملةَ بِ البياضْ \ عِندماَ أطلُبَ مِنك البقاء .. هذا لا يدلَ على أني أطلبَ شيءَ مُعينْ أو أني أطلبُ مِنكَ المُستحيلَ .. لاَ فَ أناَ كُل ما ارغبُ بهِ هوَ الشعور بِكَ وأنْ لا ياخُذكَ شيءً مِنيْ قبلَ أوانهِ .. أُريدَ الإرتوا مِنكْ حتىَ لا يُصيبَ جسدي الجفافْ بعدَ أن تُحيكَ لناَ خيوطَ القدرْ ما أناَ مُدركةَ أنهُ سَ يحصُلَ وقريباً جداً .. أتعلمَ يَ ( حُبي ) .. كمْ أمنيةَ غرستُهاَ بِ أرضْ قلبكْ .. وكمَ حُلمً نقشتهُ علىْ سفوحِ روحكَ .. ياهَ يَ عشقي الخالدْ كثيراً وكثيراً جداً .. ليس لأني أحبكَ فقط لاَ ولأني أُريدهاَ ذكرىَ خالدةَ بكْ تتذكرُني بهاَ كُلماَ مر طيفُيْ بِ فكركَ وأنا بعيدةَ عنكْ حتىَ وان داهمَ الشيبَ راسكَ .. ارغبُ بأن تبقينيْ فيكَ وبكَ .. فَ أناَ سَ اذبًل بدونْكَ وأنت تعلمَ ذلكّ \ فتنةًُ أنتْ استطعت أن تفتنُنيَ بِكُل شيء فيكَ .. بعض الأحيانْ ارغبُ بِ إحالتُكَ للِمحكمةَ لِ مُقاضاتِك بِ تهُمةَ الاستيلاء على كُلي .. وتداهمَ شفتاي ابتسامةَ تشعُرني بكَ أكثرَ فَ احتضنْ ملامِحكَ وأتنهد بقوةَ |,

    *-أُجزمَ بأنهاَ ستكونْ أسعدُ أنسانةَ وخاصةَ إذا استطاعت أنَ تقرؤكَ جيداً ( : وأنا سَ أغار منهاَ وكثيراً ولكنْ سَ أُخفيْ ذلكّ وأبتسمَ .. لأنْ أجنةُ حبكَ تتَكاثرَ بداخليْ ولنَ أسمحَ لأي أحد بأن يجهضُهاَ مِنْ رحمَ ( قلبي \ عقلي \ روحيْ \ خلايا جسدي ) .. لا تُلقي علي عتبَ أو لَوم .. فَ أنت تعلمَ بأني أُنثى قد أصابهاَ الجنونْ .. مّذُ أنَّ اعترفتَ بِحُبهاَ بِ زمنْ يرفُض ذلكّ الاعتراف ويُحيل صاحبهُ لِ النفيْ بيومَ ماَ ,!
    التعديل الأخير تم بواسطة عَذَوقْ ,! ; 05 -05- 2011 الساعة 10:58 PM

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!



    _

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    _

    حِينْ بَدأتْ بَرَاعِمُ الَحُبِْ تَتَفتحَ بِداخليْ .. لَمْ أُيقِنْ بأنهاَ كَانَتْ
    مِنْ أجلهِ ( هوَ ) \ وبغَرة وَقتًِ اجَتَمعناْ .. لِ أجدَ مُضغتيْ الَحمراءْ
    تَتَجهُ نَحوهُ بِلَاَ تَردُدَ لِ أتساءلَ ؟
    هلَ سَ يُحبُنيْ كَما أحببتهُ ؟
    هَلَ سَ يَتغنىَ باسميْ بنثرهِ وقصائدهِ ؟
    هلَ سَ يرويْ لُبَ القلبِ الملكومَ بِ الوجعَ بِ الفرِح والسعادةَ ؟
    هلَ سَ يَمنحنيْ وِثاقْ الخلودَ بأنفاسهِ ووسطَ نبضه ؟
    هل وهلَ وهل .. ولَا تزالُ سحائبُ هل تهطِل
    علىَ روحيْ وبشدهَ .. فَهل ؟





  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!


    _

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    _
    *- فيْ عَيناكَ أولدُ أناَ ويولدُ إيمانيْ بِكَ وتولدُ أحلَاميْ الخَضراءَ مَعكَ | .!
    وبِ فؤاديْ تتكاثرْ أنتَ وأجنةُ حُبكَ .. أحَمِلُكَ معيْ حيثُ أذهبْ .. بنَظرتيْ \ ابتسامتيْ \ بأغلفة
    كُتُبيْ وأوراقيْ التيْ لَا تخلوَ مِنْ أولِ حرفًُ مِنْ أسمكَ .. حَتىَ مَظلتيْ تُخبرُنيْ بأنيْ مُغرمةَ بِكَ وأنَّ الروحَ تَهتفُ لِأنفاسِكَ
    والعينْ تتَحرىْ يومَ الالتقاء لَستُ أدريْ لِما أنتَ بذاتْ تَعلقتُ بِكُل تَفاصيلُكَ الصغيرةْ .. أ لأنْ
    الأشياءَ المُحرمةَ دوماً مَرغوبةَ و تلتصقُ بِناَ حَتى وإنَّ كُنا لَا نُريدَ ذلكّ ؟ !




  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!


    _



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    _

    *- بينْ الَأرضْ والسماء \ الحقيقةَ والخيالَ \ الفَرحِ والحُزن \ الغدِ واليوم .. ( مسـ \ ـافاتْ ),!
    حَتىَ بينْ الحُب \ الشوق .. لَحنُ مسافةَ عذبْ يجعلُناَ نُغردْ بِنداءاتَ صباحيةَ ومسائيةَ مُمتلئةَ بِ الاشتعال !
    وَ الرؤيةَ خَاصتيْ تَجعلُنيْ أشعُر بأنْ كُل الاتجاهات ( أنتَ ) ولَا أُدركَ بأنْ هُناكَ مسـ | ـافاتْ تَفصُلنيْ عنكَ فَ تذكِرتُكَ
    \ شنطةُ سفرِكَ \ المَطارْ ورائحةُ الغُربةَ التيْ سَتسكُننيْ مِنْ خلفُكَ تُقرِبُني مِنكَ \ تُغمِضْ عَينايْ وتملئنيْ بِفراشاتِ حُلمً جَميلَ
    يُصارِعَ لحظةَ الانتظارَ الطويلةَ .. وَعلىْ رصيفِ شَغفيْ بِكَ تُلهمُنيْ الذاكرةْ بأنْ وجهُكَ ينظُر إلي ويبتسمَ \ يعانقنيْ عَبر لفائفَ الهواءَ
    المُتشبثةَ بأطيافِكَ فَ تتسعَ ذراعيْ لِ احتضانكَ وتُمنحُ روحيْ فُرصةَ التحليقْ عالياً .. لأجدُنيْ أدسكّ حكايةَ دافئةَ بجيبِ الصباحَ و أتغنىَ بهاَ وحديْ ,!




  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!


    _


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    _

    *- فُصولَ السّنةَ أربعةَ .. وأناَ أُريدُ بأنْ يكًونْ فصلَ واحِدً .. لِتكونْ أصابعُ يداكَ
    مِدفئةَ تشتعلُ لَأجليْ وقُربكَ منيْ معَطفاً أترديه كُلماَ أوشك البردَ بتَقبيلَ أضلُعيْ \ أُغمُرنيْ بِكَ
    حَد الامتلاءَ و بَعثرنيْ عَلىْ كُلكّ ثمَ أعدَ ترتيبيْ كَما يحلوَ لكّ .. فثمةَ شيءً يربِطُنيْ بأنفاسكَ
    أشعُر بأنهُ مُلتصقً بِي كما الروحَ وأرغبهُ كثيراً.. حتىَ أحلاميْ وأُمنياتيْ تهربُ مِنْ حقائب
    ( قلبيْ \ عقليْ ) وتتجهُ إليكَ .. لِ تتسولَ مِنكَ وَجهاً \ صوتاً يجعلهاَ تُبصرُ الأملَ
    وتتنهدُ بِ الفرحَ !








  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!




    _
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    _
    *- أعلمُ بأنْ قلبيْ مُتضخمً بِكَ .. وروحيْ تأمُرونيْ دوماً بِأن اتبِعُ طَيفُكَ \ صَوتُكَ \ تَقاسيمَ
    وجهكَ \ أنفاسُكَ \ رائحتكَ \ نَظرتُكَ .. أتبعُكَ حيثُ تَكونْ .. مُفرطةَ أنا ( بِحُبكَ ) .. خَالدةً بِوفائيْ
    لكَ ولَا أزالُ أُمارسْ عَبثيْ بِفُرشاةْ الجنونْ وأرسمُكَ عَاشقً لَا يرضىَ بِ النساءَ أجمعينْ إلَا أناَ ( أُنثاكَ )
    وسيدةُ قَلبكَ \ إذاً .. كَيفَ لَا أكونْ أُنثاكَ وأناَ نَبعُ أحساسً صادقْ يتدفقْ لِيرويْ مواطنْ ظمأكَ ؟
    كيفَ لَا وأناَ ادمنتُك وكُل يومَ تُرتلُ مآذن صدريْ آياتَ مُشبَعةَ بِمدىَ لَهفتيْ وحاجتيْ إليكَ ؟
    كيفَ لَا وجيوشْ أنفاسيْ تركُضْ نَحوكَ مُسرعةَ لِترتميْ بَعمقِ حُبيباتْ اللقاءَ بِكَ ؟
    لِذا تَعالَ ودعنيْ أتجرعَ كؤوسْ الَإشباعَ مِنكْ فقطَ لأغذيْ بؤرةَ
    أشواقيْ \ هياميْ فوقْ سَكونْ عرشِكَ ,!




  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!


    _

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    *- أصابعُ يديْ تَمددُ نَحوكَ لِتثقُب فُقاعةَ البُعدَ المُلتفةِ حولهاَ \ لِتتحسسْ تَفاصيلهاَ حكاياَتَ ذاتَ أكمامً
    طَويلةَ مُلتصقةً بِرائحةَ غَيابُكَ !
    الَحنينُ إليكَ يتكاثرْ بِقلبيْ , والشوارعَ فارغةً مِنْ أثرِكَ مليئةَ بِ الفقدْ , وصبَاحيْ كانْ وَحيداً
    كَما هوَ مسائيْ الذيْ كُنتُ ارقُبهُ بِحضوركَ .. أنظُر بِعينيكَ لِ حُضنِ السماءَ .. وأسعً جِدّاَ ولِكنيْ
    أجدُ بأنهُ لَا يتسعَ إلَا لصورتِكَ وملامحُ أسمكَ وبياضكَ \ بِدونكَ لَا اشعُرَ بشيءَ وأُدركُ بأنكَ تَعلمَ
    بِ مدىَ حُبيْ \ هوسيْ بِكَ .. وأنْ أجنةَ الَأمانيْ التيْ تَخلدُ بداخليْ ما هيْ إَلَا لكَ .. كُل أشياؤكْ
    الجَميلةَ تُرافقُنيْ بِظليْ ووجوهَ العابرينْ أماميْ !
    إذاً أينْ أنتَ ؟ وأينَّ تتَنفسُ أنفاسُكَ ؟ وإلىْ إي مكانْ ينظُر وجهُكَ الَأسمرَ ؟
    وماذا يَفعلُ نبضُك هُناكَ بعيداً عنيْ وعنْ حكاياتيْ مَعكَ ؟!




  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عَذَوقْ ,!
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    144
    شكراً
    1
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: مَظَلة وحَديثْ ,!








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    _
    *- ماذاَ هُنالكَ بعدَ ( الحُب ) .. أتوجدُ جّنةَ ؟
    سؤالَ طَالماَ يترددُ بِذهنيْ وإلى الآن وهوَ يٌشاغبَ بِجيبِ ( الإجابات ) يبحثُ عَنْ
    ترياقً يرويْ لُبَ أبعادهِ الثُلاثيةَ .. ولَاكِنْ بِلَا جدوىْ فَكُل التفاصيلِ المُبعثرةْ أماميْ لَا تدعنيْ
    أستلهِمَ ما أريدَ فَ أحياناً أجدُها أُفقيةَ وأحياناً أُخرى مُتعرجةَ هذا إنَّ لم تِكونْ مُلتويةَ لِ ذا
    أ سَتكونْ طريقيْ إلى جّنتهِ مُستقيمةَ أم بِها بعضً مِنْ الانحناءاتْ القاسيةَ ؟
    يُحيكُ هو مِعطفً ليدفئنيْ \ ويضعَ علىَ كَتفيْ شالَ الأمانْ \ ويجعلُنيْ أصغي دوماً لِ ( أنا معكِ )
    فلَا تَخافيْ \ يَفرشُ أمامَ عينيْ الَأملَ ويجعلُنيْ أُصابَ بِ الجنونْ صُبحاً وعشياَ ... يا لهُ مِنْ رَجُل
    عظيمَ أستطاعَ أنَ يبنيْ بِداخليْ مَوطنً لهُ مُبللةَ أراضيهِ بِ الطُهرِ .. مَعجونةَ أسوارهُ بِ العشقْ
    أما سماءهُ حُضنهاَ واسعً ولاكنها لَا تتسعَ إلَا لصورتهِ فقطَ .. وإنيْ بهِ مُطمئنةَ ,!






صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •