شبابٌ همهم للعلا كيف السبيل؟
سواعدٌ إن فقدت العضد لن تكل من البحث خلف الدليل
أحلام وأمنيات حوّلها أبناء جازان إلى عصافير محلقة تحررت من كل الأسوار!
مبارك لإخواني الشباب هذه الإنجازات التي ترفع الرأس شامخاً يعانق كل سحاب
مبارك لهم عظمة يسجلها التاريخ بحروف من ذهب
ومبارك لأهلهم وذويهم وأقاربهم وكل أحبابهم هذا التألق الذي ينافس النجوم في عليائها
مبارك لنا نحن بهم .. وما أحوجنا إلى أمثالهم!
كلمة حق أقولها ويشهد بها الكثير من ذوي العقل والإنصاف
طلاب وطالبات جازان من خيرة شباب الوطن
ولولا الإمكانات المحدودة –سابقاً-
لكان لهم الآن في أرقى المجالات شأن
وهم بأمس الحاجة إلى دعم معنوي والتفاتة ممن يهمهم الأمر
مجرد كلمة تشجيع أو ربت على كتف قد تصنع من الطالب بروفيسوراً
وكفيل بألفاظ الإحباط أن تهد عزائم أسد
شباب جازان
أنتم للإنجاز سكن !
تحية من الأعماق إلى الحلم على هذه اللفتة الكريمة
ودمتم في عزة