وحدي أرى دموع الأشياء
التي تسألني عنك
وذلك الحبّ المطوي في خزائن الشتاء
معلّقاً على مشجب انتظارك ..
#عليك_اللهفة ... أحلآم مستغانمي
|
 |
وحدي أرى دموع الأشياء
التي تسألني عنك
وذلك الحبّ المطوي في خزائن الشتاء
معلّقاً على مشجب انتظارك ..
#عليك_اللهفة ... أحلآم مستغانمي
على مدى رحلتي
كنتَ سائق الباص و قائدَ الطّائرة
كنتَ الغريبَ
الجالس على المقعد المجاور للحبّ
و كنتَ وجْهتي
عليكَ اللّهفةُ يا رجل
كمْ انتظرَتْك أنوثتي ....
أحلآم مستغانمي ... " عليك اللهفة "
أبدا لن تنسآني
قالت :
لكَ وحدكْ
كآنت كلماتي تخلعُ خمآرها
و القلب تحت خيمتكَ
يجلسُ أرضاً ضيف حبِِّ
تُطعمهُ بِيدك
كم احتفاءََ بي
نحرْت من غنيمة
ثمّ ذآت غيرةِِ
بِيدك تلك جوْراََ نحرْتني ...
" عليك اللّهفة " ...
راااائعة كلمات أحلام في الحب ..
شكراً عزيزتي فيفي
من المتابعين الشغوفين لهذا المنهل
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
أنتِ أروع ريحآنتي الغالية
و مسرورة بمتابعتك
لي عودة لاستكمال بقية النصوص من كتاب " عليك اللهفة " ..
قلبٌ طاهر وقلمٌ عامر
هكذا عرفناك ياظبية الجزائر
حفظك الرحمن
فارس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى المشعل
حياك الله خي يحيي
و شكرا لإطرائك و حضورك
بوركت
حان لهذا القلب أن ينسحب
أخذنا موعدا
في حيّ نتعرّف عليه لأوّل مرّة
جلسنا على طاولةِ مستديرة
لأول مرّة ...
ألقينا نظرة على قائمة الأطباق
و دون أن نلقي نظرةً أحدنا على الآخر
طلبنا بدل الشاي شيئا من النسيان
و كطبقِِ أساسيّ كثيرا من الكذب
وضعنا قليلا من الثلج في كأس حبّنا
و كثيراً من التهذيب في كلماتنا
وضعنا جنوننا في جيوبنا
و شوقنا في حقيبةِ يدنا
لبسْنا البدلة التي لا ذكرى لها
و علّقنا الماضي مع معطفنا
فمرّ الحبّ بمحاذاتنا
دون أن يتعرّف علينا
عليك اللّهفة من الصفحة 97 / 98 ...
تحدّثنا في أشياء و أخرى
تناقشْنا في السياسة و الأدب
في الحريّة و الدين .. و في الأنظمه العربية
اختلفنا في أمورِِ تعنينا
ثمّ اتّفقنا على أمورٍ لا تعنينا
فهل كآن مهمّا أن نتّفق على كلّ شيء
نحن الّلذين لم نختلف قبل اليوم في شيء
يومَ كان الحبّ قضيّتنا الوحيدة ؟
عليك اللهفة ص 98 / 99 ...
ماأجمل فيفي ماريا حين تكتب وما أجملها حين تتابع
جميل حتی نقلها
أستمحك عذرا فقد أقمت مستعمرة داخل مدونتك وآليت ألا أعلن تحريرها حتی آخر حرف وقد تحررت بقراءة آخرحرف ولله الحمد
تسللت إلی موضوعاتك القديمه وهاأنا أقيم فيها المستعمرة الثانيه التي لم تحرر بعد
ولقد وجدت في مستعمرتي جنات ذات ألفاف وأنهار من العسل
وروح عاشقه
ونبض متسارع ومزيج مابين ابتسامة ودمعه
ومازال البحث جاريا
لك مني كل الود
مغادرة بلا عوده
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
