أهلا بك ياكريمه وعودا حميدا
الحديث ينص على تغيير الشيب دون سواه فالانتقال الى الإباحه بغرض الزينه يكون فارقا كثيرا ويحتاج في إباحته لدليل..
هذا أمر ..الأمر الأخر هل الصبغه من خصائص الرجال أم هو خاص بالنساء؟!!
الأمر الثالث هل تعتقدين أن في صبغ الرجال لشعورهم بالألوان المختلفه كالبني مثلا أو الرمادي أو الأشقر فيه تشبه بالنساء أم لا ؟!! علما بأنهم لايصبغون الرأس كاملا بل أجزاء منه..فما رأيك في هذا الفعل؟!!
أما أنا فقد رأيت فيه غرابه وخروج عن الفطرة والمألوف ولست أعلم عن نظركم للموضوع
تقبلي تقديري..
لم يظهر لي من الذي كتب هذا الرد ؟؟؟!!!
انا من كتبه؟!!
:
في فترة زمنية اعتبر المكياج بالنسبة للمرأة ، تغيير لخلق الله !!! وتشبه بالكافرات الفاسقات ..
والدليل المستند عليه في هذه الفتوى ( من تشبه بقوم فهو منهم ) ..
والآن جائز ومباح ولا غرابة فيه ..
ربما لأنه كان مما اشتهر به القوم ولم يكن عندنا ,ويبقى -أن صدق قولك- رأيي فقهي
:
ليس كل شيء في حياتنا يحتاج لفتوى ،
وهذه قناعة توصلت لها من خلال كثير من الأمور التي حصلت من بعض المشائخ في فتواهم لبعض الأمور ..( هذه السنة يحرم وبعد سنوات يحلل ) وماالإشكال في ذلك فتغير الفتوى بتغير الزمن أمر طبيعي ,ولربما كانت هذة من الفتن التي يرقق بعضها بعضا
عموما .. الخروج عن المألوف بحدود المعقول مطلوب ، وقضية التشبه بالنساء لايوجد به تشبه..
لاتعليق على هذا الرأي..أن لم يكن في المكياج تشبه فأين يكون التشبه ؟!!
ثم إلى متى نظل نحكم على شبابنا وغيرنا بما هو
ظاهر من أشكالهم ، ربما شاب يصبغ شعره بكل الألوان أفضل وأقرب إلى الله من رجل كثيف اللحية ؟؟؟؟!!!!
وهذا لاأختلف معك فيه كثيرا
وربما البعض ينكر على شبابنا بعض التصرفات لأنه لن يستطيع أن يفعلها الآن وقد بلغ من العمر عتيا ..
وهذة وجهة نظر خاصه بك
شبابنا بحاجة لقضية وقدوة مجتمعية صادقة ومرنة ،
لا للنصائح واستعراض الأدلة والنصوص والفتاوى ..
جميل..ولنقل بهم بحاجه للأمرين معا