لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 42

الموضوع: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابن الطوال
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    1,454
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    كأنه قبضة من الشام عُجنت بنهري النيل والفرات،
    لوحتها شمس صحراء العرب، فانطلقت بإذن ربها نفساً عزيزةأبية،
    تنافح عن الدعوة وتذود عن حياض الدين.

    ذلكم هو العلامة الكبير،الفقيه النجيب، والأديب الأريب
    الشيخ علي الطنطاوي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الذي فقدته الأمة قبل فترة،لتنثلم بذلك ثلمة كبيرة، ضاعفت آلامنا وأدمت قلوبنا.
    كان الشيخ الطنطاوي قوة فكرية من قوى الأمة الإسلامية، ونبعا نهل منه طالبو العلم،
    والأدب في كل مكان، كان قلمه مسلطا كالسيف سيالاً كأعذب الأنهار وأصفاها،
    رائعة صورته، مشرقا بيانه،

    وفي ذلك يقول عن نفسه :
    (أنا من "جمعية المحاربين القدماء" هل سمعتم بها؟ كان لي سلاح أخوض به المعامع،
    وأطاعن به الفرسان، وسلاحي قلمي، حملته سنين طوالاً، أقابل بهالرجال،
    وأقاتل به الأبطال، فأعود مرة ومعي غار النصر وأرجع مرة أمسح عن وجهي غبار الفشل.
    قلم إن أردته هدية نبت من شقه الزهر، وقطر منه العطر وإن أردته رزية حطمت بهاالصخر،
    وأحرقت به الحجر، قلم كان عذبا عند قوم، وعذاباً لقوم آخرين )
    مولده

    ولد الشيخ علي الطنطاوي في مدينة دمشق في 23 جمادى الأولى 1327 ه ((12 يونيو 1909م)
    من أسرةعلم ودين، فأبوه الشيخ مصطفى الطنطاوي من أهل العلم، وجده الشيخ محمد الطنطاوي عالم كبير،
    وخاله الأستاذ محب الدين الخطيب الكاتب الإسلامي الكبير والصحافي الشهير.

    تفتح وعيه على قنابل الحلفاءتدك عاصمة الأمويين وفلول الأتراك تغادر المدينة وديار
    الشام مقفرة بعد أن عزالطعام وصارت أوقية السكر (200 غرام)
    بريال مجيدي كان يكفي قبل الحرب لوليمة كبيرة.

    وكان أول درس قاس تعلمه وعاشه تفكك الدولة العثمانية وتحول ولاياتها السابقة إلى دويلات.
    فسوريا أصبحت أربع دول: واحدة للدروز والثانية للعلويين، والثالثة في دمشق والرابعة في حلب.

    كان الفتى علي الطنطاوي وقتها مازال تلميذا في المدرسة لكن وعيه كان يسبق سنه،
    فعندما أعلن في مدرسته عن المشاركة في مسيرة لاستقبال المفوض السامي الجديد الجنرال ويفان
    الذي حل محل الجنرال غورو، رفض ذلك وألقى خطبة حماسية، قال فيها:
    ( إن الفرنسيين أعداء ديننا ووطننا ولا يجوز أن نخرج لاستقبال زعيمهم )

    لله درك يا فتى أدركت ما لم يدركه الكبار، فكيف تستقبل أمة عدوها الذي سلبها حريتها
    وكيف تنسى ما قاله قائد هذاالعدو بعد معركة ميسلون ودخول الشام
    عندما زار الجنرال غورو قبر صلاح الدين وقال له:
    ها نحن عدنا يا صلاح الدين.. الآن انتهت الحروب الصليبية.
    تلك المعركة التي كانت نقطة تحول في وعي الفتى علي الطنطاوي،
    فقد خرج منها بدرس ممهور بدماء الشهداء واستقلالاً لأمة..

    درس يقول إن الجماهير التي ليس عندها من أدوات الحرب
    إلا الحماسة لا تستطيع أن ترد جيشا غازيا.
    أصبح الاحتلال الفرنسي واقعا جديدا في سوريا،
    وغدا حلم الدولة المستقلة أثراً بعد عين، وكما حدث في كل بقاع العالم الإسلامي
    كان العلماء رأس الحربة في مواجهة المحتل
    وتولى الشيخ بدر الدين الحسيني شيخ العلماء في مدن سوريا
    قيادة ثورة العلماء الذين جابوا البلاد يحرضون ضد المستعمر؛

    فخرجت الثورة من غوطة دمشق وكانت المظاهرات تخرج من الجامع الأموي
    عقب صلاة الجمعة فيتصدى لها جنودالاحتلال بخراطيم المياه ثم بالرصاص،
    والشاب علي الطنطاوي في قلب من تلك الأحداث في أحد الأيام كان على موعد لصلاة الجمعة
    في مسجد القصب في دمشق فقال له أصحابه:
    إن المسجد قد احتشد فيه جمهورمن الموالين للفرنسيين واستعدوا له من أيام
    وأعدوا خطباءهم فرأينا أنهم لا يقوى لهم غيرك،
    فحاول الاعتذار فقطعوا عليه طريقه حين قالوا له إن هذا قرار الكتلة
    (كان مقاومو الاحتلال ينضوون تحت لواء تنظيم يسمى الكتلة الوطنية وكان الطنطاوي عضوافيها)
    فذهب معهم وكان له صوت جهور، فقام على السّدة مما يلي (باب العمارة)
    ونادى: إليّ إليّ عباد الله، وكان نداء غير مألوف وقتها،
    ثم صار ذلك شعاراً له كلما خطب، فلما التفوا حوله بدأ ببيت شوقي:

    وإذا أتونا بالصفوف كثيرة *** جئنا بصف واحد لن يكسرا


    وأشار إلى صفوفهم المرصوصة وسط المسجد، وإلى صف إخوانه القليل،

    ثم راح يتحدث على وترين لهما صدى في الناس هما الدين والاستقلال،
    فلاقت كلماته استحساناً في نفوس الحاضرين،
    وأفسدت على الآخرين أمرهم، وصرفت الناس عنهم.
    ولما خرج تبعه الجمهور وراءه، وكانت مظاهرة للوطن لاعليه.


    الموضوع رائع ولكنه طويل
    فأحببتُ تقسيمه لكم
    مع خالص تحياتي لكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية انا بنت جيزان
    تاريخ التسجيل
    05 2013
    الدولة
    كل لحظة غروب
    المشاركات
    338
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    Ylsurprise رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    بصراحه ....أشخاص يفخر الزمن بهم ...شكرا لك أستاذي الفاضل على هذه اللفته لأحد اعااااااااااظم علمائنا الذين رحلو ولكن لما يزل الزمن يخلد ذكراهم بقوة وعن استحقاق وجداره....(بصدق)....شكرانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,906
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    تحية تقدير لك أخي ابن الطوال


    تلك محطّة راقية من محطات الفكر و العلم من نفحات الشيخ علي الطنطاوي و لا زلنا في شغف لمتابعة المزيد


    يسلمو دياتك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الشفق
    مجلس الإدارة

    أبومحمد
    تاريخ التسجيل
    01 2005
    المشاركات
    26,425
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    الطنطاوي شيخ فاضل وعالم جليل
    يأسرك بروعة حديثه وسلاسة كلامه
    وتواضعه الجم وتلك الابتسامة المرسومة على محياه .

    شكرا لك اخي ابن الطوال

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية شذى الحكامية
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    11 2011
    المشاركات
    2,371
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    رحم الله الشيخ الجليل علي الطنطاوي

    طرح رائع اخي ابن الطوال بارك الله فيك

    وبإنتظار تتمة الموضوع





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابن الطوال
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    1,454
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    الف شكر لمروركم
    وانا اﻻن ارد من الجوال
    والموضوع بمفضلة اللاب
    لو رحت البيت ابشروا بسعدكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية بصائر
    تاريخ التسجيل
    06 2013
    المشاركات
    73
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    رحم الله الشيخ علي الطنطاوي
    وجزاك الله خير على الطرح الرائع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابن الطوال
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    1,454
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثاني ..رحلته .. سفره للسعودية

    سيرته العلمية والعملية


    درس الطنطاوي الابتدائية والثانوية في مدينة دمشق،
    وعمل في التعليم الابتدائي، وفي المدارس الأهلية، وفي المدارس الحكومية،
    وفي الصحافة، في 1928 دعاه خاله محب الدين الخطيب للقدوم إلى مصر
    وكان قد أصدر مجلة "الفتح" قبل ذلك بعامين فسافر علي الطنطاوي
    إلى مصر للدراسة في كلية دار العلوم،
    وكان زميلاً للأستاذ الشهيد سيد قطب؛







    ولكن الطنطاوي لم يتم الدراسة فيها،
    وعاد إلى دمشق، ودخل معهد الحقوق بدمشق،
    وتخرج فيه سنة 1933م وظل يعمل في سلك التعليم إلى سنة 1935م
    ثم انتقل إلى العراق سنة 1936م للتدريس في الثانوية المركزية بغداد،
    ودار العلوم الشرعية بالأعظمية، ثم في المدرسة الثانوية في كركوك،
    ثم في ثانوية البصرة، وبقي في العراق إلى سنة 1939م
    ثم عاد إلى دمشق.





    وفي سنة 1941م، التحق بسلك القضاء، حيث عيّن قاضياً ثم قاضياً ممتازاً،
    ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر،
    وقد أسهم في إعداد قانون الأحوال الشخصية،
    وتعديل قانون الأوقاف، ومناهج المدارس الثانوية.






    رحلته إلى المملكة العربية السعودية


    وفي سنة 1963م، بعد الانقلاب العسكري،
    وإعلان حالة الطوارئ غادر سورية إلى المملكة العربية السعودية،
    فعمل في التدريس في كلية اللغة العربية وكلية الشريعة في الرياض
    ثم انتقل إلى التدريس في كلية الشريعة في مكة المكرمة
    ثم تفرغ للعمل في مجال الإعلام
    وقدم برنامجاً إذاعياً يومياً بعنوان "مسائل ومشكلات"
    وبرنامجاً تلفزيونياً أسبوعياً بعنوان "نور وهداية".





    والطنطاوي له برامج إذاعية منذ أوائل الثلاثينيات،
    في إذاعة الشرق الأدنى التي كانت تبث من "يافا"
    وبرامج من إذاعة بغداد سنة 1937م
    وبرامج من إذاعة دمشق سنة 1942م،
    وهو من الكتاب والأدباء الذين أسهموا في
    أكثر من جريدة ومجلة على مستوى العالم العربي :

    حيث كانت أول مقالة له سنة 1926م في جريدة
    " المقتبس "
    ولم ينقطع عن النشر
    فكان يكتب في مجلتي
    "الفتح"
    و"الزهراء"
    وجرائد
    "فتى العرب"
    و"ألف باء"
    و"الأيام"
    التي كان مدير تحريرها،
    وجريدتي "الناقد"
    و"الشعب"
    ومجلة "الرسالة"
    التي رأس تحريرها حين مرض مؤسسها،
    و"المسلمون"
    و"حضارة الإسلام"
    و"النصر" و"الحج"
    وفي جريدتي
    "المدينة"
    و"الشرق الأوسط".
    كما شارك في الكثير من المؤتمرات
    في البلاد العربية والإسلامية وأوروبا،
    فضلاً عن المحاضرات والندوات والحلقات الدراسية.





    وظل طوال تنقله بين عواصم العالم الإسلامي يحن إلى دمشق
    ويشده إليها شوق متجدد.
    وكتب في ذلك درراً أدبية يقول في إحداها:
    (وأخيراً أيها المحسن المجهول،
    الذي رضي أن يزور دمشق عني،
    حين لم أقدر أن أزورها بنفسي،
    لم يبق لي عندك إلا حاجة واحدة،
    فلا تنصرف عني، بل أكمل معروفك،
    فصلّ الفجر في "جامع التوبة"
    ثم توجه شمالاً حتى تجد أمام "البحرة الدفاقة"
    زقاقاً ضيقاً جداً،
    حارة تسمى "المعمشة"
    فادخلها فسترى عن يمينك نهراً،
    أعني جدولاً عميقاً على جانبيه من الورود والزهر
    وبارع النبات ما تزدان منه حدائق القصور،
    وعلى كتفه ساقية عالية،
    اجعلها عن يمينك وامش في مدينة الأموات،
    وارع حرمة القبور فستدخل أجسادنا مثلها.
    دع البرحة الواسعة في وسطها
    وهذه الشجرة الضخمة ممتدة الفروع،
    سر إلى الأمام حتى يبقى بينك وبين جدار
    المقبرة الجنوبي نحو خمسين متراً،
    إنك سترى إلى يسارك قبرين متواضعين من الطين
    على أحدهما شاهد باسم
    الشيح أحمد الطنطاوي،
    هذا قبر جدي، فيه دفن أبي
    وإلى جنبه قبر أمي فأقرئهما مني السلام،
    واسأل الله الذي جمعهما في الحياة،
    وجمعهما في المقبرة، أن يجمعهما في الجنة،
    {رب اغفر لي ولوالدي}
    {رب ارحمهما كما ربياني صغيراً}
    رب ارحم بنتي واغفر لها،
    رب وللمسلمين والمسلمات






    ويُعد الشيخ علي الطنطاوي أحد رموز
    الدعوة الإسلامية المعاصرة،
    الذين كان لهم الدور الكبير في الدعوة إلى الله،
    وإصلاح المجتمع،
    وهداية الناس إلى طريق الحق،
    والوقوف في وجه المؤامرات
    التي يحيكها أعداء الإسلام
    وتلامذتهم من العملاء
    والمأجورين ضد الإسلام والمسلمين
    في كل مكان،
    وبخاصة الاستعمار الفرنسي في سورية والجزائر،
    والاستعمار الإنجليزي والصهيوني في فلسطين.




    وكانت له وقفات شجاعة،
    وتحديات جسورة،
    جعلت الكثير من الخصوم
    ينكمشون ويتضاءلون
    أمام هذا الداعية الصلب في
    مقارعة الباطل وأهله،
    في الوقت الذي كان فيه يتبع
    أسلوب التشويق الجميل الجذاب
    لهداية الناس وتقريبهم إلى جادة الصواب،
    وإعانتهم على الالتزام بمنهج الإسلام،
    عقيدة ونظاماً ومنهج حياة.




    وكانت جهوده تشمل ميادين الإصلاح
    في كل جوانبها :
    التشريعية والسياسية والاجتماعية
    والتربوية والتعليمية والدعوية والفقهية،
    ومحاربة البدع والخرافات والعادات
    والتقاليد البالية التي لا يقرها الشرع،
    والسلوكيات التي تتنافى مع مبادئ الإسلام وقيمه،
    ويدعو للاعتزاز باللغة العربية،
    لغة القرآن الكريم،
    ويتصدى لأعدائها.





    ومن هنا كان الطنطاوي متعدد الجوانب،
    غزير العطاء،
    وافر العلم،
    يقتحم الميادين،
    ويغوص في غمار المعارك،
    ويلج كل الأبواب،
    ليصل إلى الناس،
    ويسمعهم كلمة الحق،
    ويعرّفهم بدين الإسلام،
    ويجمعهم على الخير والتعاون
    والحب في الله،
    والعمل في مرضاة الله،
    وقد مُنح جائزة الملك فيصل العالمية سنة 1990م.






    هذا كان الجزء الثاني من سيرة شيخنا الفاضل
    علي الطنطاوي (( رحمه الله ))
    سعدتُ بتواجدكم بالجزء الاول
    ويُشرفني حضوركم هنا





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابن الطوال
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    1,454
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصائر مشاهدة المشاركة
    رحم الله الشيخ علي الطنطاوي


    وجزاك الله خير على الطرح الرائع
    الف شكر على مرورك وتواجدك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    26,779
    شكراً
    2
    تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة

    رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الطوال مشاهدة المشاركة


    الموضوع رائع ولكنه طويل
    فأحببتُ تقسيمه لكم
    مع خالص تحياتي لكم

    لله درك يا ابن الطوال
    كم أمتعتنا بهذه السيرة العطرة الرائعة
    سيرة الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله وجعل الجنة مثواه
    متعة سيرته تذكرني بمتعة كتبه التي قرأت أكثرها
    ننتظر بقية الأجزاء بشوق ولهفة

    ابن الطوال
    كم تعجبني بجمال طرحك
    أهنيك لأنك من رواد الثقافة
    أحييك بحرارة وأشكرك على إثرائك لهذا القسم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
    بواسطة ابن الطوال في المنتدى :: المنتدى الثقافي والعلمي ::
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 11 -07- 2013, 01:49 AM
  2. الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
    بواسطة ابن الطوال في المنتدى :: المنتدى الثقافي والعلمي ::
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 06 -07- 2013, 01:39 AM
  3. الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثاني ..رحلته .. سفره للسعودية
    بواسطة ابن الطوال في المنتدى :: المنتدى الثقافي والعلمي ::
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04 -07- 2013, 12:41 AM
  4. الشيخ علي الطنطاوي والدعاء
    بواسطة نسايم ليل في المنتدى المنتـديات الإســلامـيـــة
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 26 -12- 2012, 06:50 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •