لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

الموضوع: أنت لا تفهمني!!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Anfas
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    3,657
    شكراً
    0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

    أنت لا تفهمني!!


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حلقة ما مفقودةٌ هنا
    جعلت الابن يعتقد بأن والده يسيء فهمه باعتقادكم ما هي ؟!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لا يولد الإنسان متحدثاً لبقاً محاوراً متمكنا

    بل هي مهارة يكتسبها بخطواتٍ منظمة


    يستمع..ثم يستمع...ثم يستمع
    ثم ينطق

    وبقدر ما يستمع ..بقدر ما يصبح أكثر قدرة على الفهم والاستيعاب

    و احتواء الأبناء مما يجعله قريباً لنفوسهم..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حين تتحدث أيها الوالد مع ولدك وطفلك المراهق بالذات

    اعلم أن أهم ما يحتاجه منك ..أن تشعره باهتمامك بحديثه ..
    أتجه بجسدك نحوه ولا تصرف نظرك عنه ..
    وأبدي بعض الحركات التعبيرية التي تشعره بأنك متابع لحديثه ويهمك أمره..
    لا تتظاهر بأنك تستمع له بل استمع بإخلاص ..
    إن كان غاضباً ...أو حزيناً ..متضايقاً ..شاكياً ...لا تبدأ بنقده بل أعطيه الضوء الأخضر ..
    دعه يشعر.بالأمان حتى لا يخفي شيئاً عنك !!
    قل له .
    نعم ../اكمل ../ثم ماذا حصل
    أتفهم مشاعرك ../يبدو لي أنك أُرهقت ../أممم
    حقاً ../...ثم ماذا ؟!
    لا تقاطعه أبداً ..فلربما كانت حاجة المتحدث لمن يستمع له أكثر من حاجته لنصيحة معينة
    **
    بعد / أن ينتهي
    لا تتعجل في الحكم أو أبداء الرأي
    قل له
    هل عنيت كذ ؟.. هل هذا ما قصدته ؟..للتتأكد من فهمك له وليشعر هو بذلك
    ثم أذكر الإيجابيات في حديثه وفيما فعل أو قال ثم إن وجدت بعض السلبيات
    تحدث عنها برفق ..وضع نفسك مكانه وأنت تحكم على تصرفه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    في بداية الأمر ستجد صعوبة في الاستماع له ..طويلاً
    لكن مع التدريب...بحيث كلما قاطعته ابدي الاسف على تقاطيع وجهك وأطلب منه الإكمال
    اصبر وتمهل دومًا !!
    ولا تنس أن تحتسب الأجر وتطلب العون من الله
    وتذكر : أنك إنما تعالج غرسًا وأنه سيثمر يومًا!!
    ثم ثق بأنك ستسعد ..حين تسمع ولدك وهو يقول:
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شــــكـــراً لأنك فهمتني

    راق لي فأحببت أن يكون هنااااا




  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,906
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    مرحبا بالدر الثمين " أنفاس "


    كم نحن بحاجة لتلك التوجيهات الأسرية و خاصة لغة الحوار و التفهم قبل التعجل بالانتقاد


    و إبداء النصح في كل موضع ...



    جميل أن يحتوي الآباء أبناءهم و خاصة في مرحلة المراهقة فيتعلموا كيف يكونون موضع


    المصغي و المتلقّي في صورة تبعث الراحة في نفوس أبنائهم لتكون الثمرة يانعة طيّبة


    كما يشتهون ..



    شكرا حبيبتي لمشاركتنا هذا الموضوع الحلو فقد راقني جدا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الشفق
    مجلس الإدارة

    أبومحمد
    تاريخ التسجيل
    01 2005
    المشاركات
    26,425
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    المناخ الاجتماعي مهم لتكوين الرأي .. فلا يمكن لشاب أن يكون رأي وهو يعيش في أسرة أو مجتمع دائماً ما يستهن برأيه دون الانصات إليه. أي رأي مهما كان سطحي أو تافه أو حتى شاذ يجب الإنصات إليه والتناقش في أساسياته لأن عملية المناقشة كما سبق وذكرت تثري الطرفين. وهنا يجب ذكر أن أساليب المناقشة وفن الحوار هو ما يحدد نجاح التعبير عن الرأي دون الإخلال بالمضمون ودون إفساد الود بين الطرفين. ولذا من أعمدة نجاح التعبير عن الرأي هو فن الحوار وأساليب المناقشة وطرق المحاورة المختلفة التي تكون قاعدتها احترام الطرف الآخر مهما كان رأيه. كثيراً من الشباب يملك الفكر اللازم لتكوين الرأي ولكنه لا يملك فن الحوار ولذا لا يعبر عن رأيه .. لأنه حين يعبر عن رأيه لا يستطيع أن يحاور أويناقش الطرف الآخر .. مما يكون له نتيجة معاكسة وسلبية علي الحوار أو المناقشة .. ومع تكرار هذه السلبية يلجأ الشخص لعدم التعبير عن رأيه ابتعادا منه عن سلبيات المناقشة .

    شكرا لك أنفاس

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Anfas
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    3,657
    شكراً
    0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    هناااا يا ماريا
    عزوت السبب للحياة وقسوة الحياة
    قد لا تفهميني أيضًا ماريا^_^

    فقط لأنك لا تشاهدي ما أشاهد واقعًا ملموسًا في ديرتي هنا

    فجوة كبيرة بين الابناء وأباءهم للأسف وذلك منذ الطفولة إلى المشيب
    قرأت قصصًا عن الغرب -ماريا - فوجدت تطبيقهم لــ هذه السنة المحمدية تتمثل واقعًا عندهم
    فقلت في نفسي "إنّ هذا مجرد خيال فصصي" ثم اُبتِعِثَ أحد أقاربي فوجد الصورة واقعًا عند الكثير الكثير منهم هناااك...
    فوجدتهم أجدر منا بما ندعي من حب لــ نبينا واتباع لأثره في الحياة الإجتماعية والأسرية خاصة
    كان تعامله ....
    الرحمة بالصغير ..
    والتقدير للكبير ...
    والند والإخاء للأتراب
    كان ينكر على الأباء قسوة قلوبهم
    بل ويحثهم دومًا على تقبيل أبناءهم والرحمة بهم صغارًا والعدل بينهم كبارًا حتى في توزيع الحب والعاطفة

    بــ مداد الحزن أخط عباراتي هنااا ...
    في قريتي...
    الأب وطفله -وخاصة إذا كبر قليلاً فغدا شابًا - ...
    أجساد ذات اشارات متماثلة تأبى الانجذاب نحو بعضها فتغدو متنافرة

    وهكذا تسير العاطفة نحو الجمود كلما شب الطفل وكبر
    حتى تصل إلى الإختناق ..
    فلا ترين عندها إلا هياكل ترتدي المسميات فقط { أبُ وأبناء...}


    هل أنا مبالغة!!!...ربما...
    لكنها بعض حقيقة

    وهذا كفيل لأن...
    نقف ,
    نفكر,
    ثم نتلمس إشارة الــ u ـــ تيرن ..
    فنعود ..
    لعل الرحمة تسود وينتهي الجفاء.



    شكرًا عبيرًا ماريا.

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ
    تاريخ التسجيل
    11 2008
    الدولة
    nowhere
    المشاركات
    4,812
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    ..

    بين سطرٍ وآخر كنت أتفكر .."!
    كم من أبٍ كان أمياً ولكنه غرس الخير في أولاده وجعل الصلاح والنور نبراساً عُرف بهم .."!
    وكم من عالمٍ تعلم ولم يُعلم ..!وكان من نسله الفاسد والضال .." والهادي هو الرب المتعال "

    أختي جميلٌ أن نقرأ تلك الوصايا لكن واقعنا قد يتطلب منا أن نربيهم بالأفعال ...!

    أن تكون الأفعال هي الدروس وليست الكلمات والنصوص ..!

    لأن تطبيق النص قد يختلف آثره من شخص لآخر لذلك نفشل .."!
    الرحمة والعطف والخوف عليهم هس الوسائل إن خالجها الدعاء الصادق ..!

    وفقك الله لكل خير .."ودام حرصك "
    العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
    فيه تكبيرٌ وحمد .."
    وشكرٌ وود .."
    تغيب فيه كل الخلافات .."
    وتتجدد فيه كل العلاقات .."


    http://ask.fm/YahyaFagihi

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Anfas
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    3,657
    شكراً
    0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    نعم الشفق..
    فلو تمثل ذلك المناخ الاجتماعي في الأب والأم حيث أنهما نقطة الانطلاق منها يدفع ذلك الشاب نحو المجتمع الأكبر ..
    فإذن عليهما يقع العبء الأكبر في تفعيل هذا الدور مع الطفل صدقًا حتى يتمثله الطفل فيصبح فن الانصات والهدوء والتروي واقع حياة في دمه , ليس فقط مع الآخر بل حتى في أمور حياته
    فيعيش بمزيد من الاتزان والطمئنينة وهكذا يكون منطلقًا في حياته يعبر عن مكنون رأيه ويوصل فكره وثقافته للآخر دون عناء

    للأسف الشفق...
    الرأي والإنصات هنا شبه معدوم تمامًا هي تعليمات وتنفذ فحسب وعندما يشب الطفل يتمرد عليها فتحدث الفجوة...
    وعندما يستقل تحدث الكارثة والصدمة الحقيقية حين يجد نفسه كما ذكرت غير قادر على التعبير وذلك لسنوات طوال عاشها من حياته متلقي فحسب....


    شكرًا الشفق ...
    جزيت خيرًا على الاضافة.

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Fifi Maria

    التنمية البشرية
    تاريخ التسجيل
    03 2012
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,906
    شكراً
    0
    تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Anfas مشاهدة المشاركة
    هناااا يا ماريا
    عزوت السبب للحياة وقسوة الحياة
    قد لا تفهميني أيضًا ماريا^_^

    فقط لأنك لا تشاهدي ما أشاهد واقعًا ملموسًا في ديرتي هنا

    فجوة كبيرة بين الابناء وأباءهم للأسف وذلك منذ الطفولة إلى المشيب
    قرأت قصصًا عن الغرب -ماريا - فوجدت تطبيقهم لــ هذه السنة المحمدية تتمثل واقعًا عندهم
    فقلت في نفسي "إنّ هذا مجرد خيال فصصي" ثم اُبتِعِثَ أحد أقاربي فوجد الصورة واقعًا عند الكثير الكثير منهم هناااك...
    فوجدتهم أجدر منا بما ندعي من حب لــ نبينا واتباع لأثره في الحياة الإجتماعية والأسرية خاصة
    كان تعامله ....
    الرحمة بالصغير ..
    والتقدير للكبير ...
    والند والإخاء للأتراب
    كان ينكر على الأباء قسوة قلوبهم
    بل ويحثهم دومًا على تقبيل أبناءهم والرحمة بهم صغارًا والعدل بينهم كبارًا حتى في توزيع الحب والعاطفة

    بــ مداد الحزن أخط عباراتي هنااا ...
    في قريتي...
    الأب وطفله -وخاصة إذا كبر قليلاً فغدا شابًا - ...
    أجساد ذات اشارات متماثلة تأبى الانجذاب نحو بعضها فتغدو متنافرة

    وهكذا تسير العاطفة نحو الجمود كلما شب الطفل وكبر
    حتى تصل إلى الإختناق ..
    فلا ترين عندها إلا هياكل ترتدي المسميات فقط { أبُ وأبناء...}


    هل أنا مبالغة!!!...ربما...
    لكنها بعض حقيقة

    وهذا كفيل لأن...
    نقف ,
    نفكر,
    ثم نتلمس إشارة الــ u ـــ تيرن ..
    فنعود ..
    لعل الرحمة تسود وينتهي الجفاء.



    شكرًا عبيرًا ماريا.


    أفهمك جيدا غاليتي و أوافقك الرأي فلستِ تبالغين بل هو واقعنا القاسي و حياة أسرنا


    المفتقرة للحنان و العاطفة التي لا بدّ منها للاحتواء و ليس مجرد الكلام بل هو التعامل


    كما وردنا عن سيد الخلق عليه أفضل الصلاة و التسليم و إن كان الغرب قد تفوقوا علينا في


    هذا فحقّ علينا أن نخجل من أنفسنا حيث أضحى الحب طابو من الطابوهات و تقبيل الأبناء


    أو حتى مبادرتهم بكلمة أحبك شيئا مقدسا لا يقال إلا نادرا .... فتجدين الكثير من الأبناء


    يبحثون عن راحتهم في أماكن غير قلوب آبائهم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    لا بدّ من إحياء تلك العلاقة الجميلة لئلا نقف عند مجرد مسمّيات


    احترامي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيمركز

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تحميل الصور

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ريحااانة

    المرح والألعاب والصور
    تاريخ التسجيل
    09 2011
    الدولة
    قلوب أحبتي
    المشاركات
    20,670
    شكراً
    0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    هذا ما يفترض اتباعه من أسلوب التعامل مع الأبناء
    ولكن كما قلتي نادراً جداً خصوصاً في مجتمعنا أن تجدي أحد الأبوين يتفهم لهذه الدرجة للأسف ..

    تصدقين يا أنفاس أنني منذ مولدي وأنا لا أسمع سوى الدعاء علينا لا لنا ..!!
    نسأل الله أن يغفر لنا ولهم ويرزقنا رضاهم والجنة وكفى ..


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
    لـ هنا


    😍😍😍

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Anfas
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    3,657
    شكراً
    0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    لااااا أخالفك الرأي أبدًا هنااا ...
    فـــ الأمية لم تكن يومًا عائقًا يحيى...

    حيث كان الأهل من الأجداد والجدات – ورغم جهلهم بالقراءة والكتابة والمدارس الحديثة- إلاّ أنهم كانوا حديثي العهد بدينهم رغم بعد السنين عن نبع ذلك الدين...

    فكانت تربطهم بدينهم روابط متينة
    وهي الجسور التي عبر عليها أبناءهم وبناتهم فكان نجاحهم في الحياة نجاح فطرة ..
    وأي فطرة يحيى...

    وها هم الأباء والأمهات من بعدهم ارتقوا علمًا وارتقوا ثقافة ..
    ولكنها باهتة ...
    لأنها سارت بمنحى واتجاه غير الاتجاه ...

    فارتقوا نحو دنيا وحضارة وتنافس على الملاذ ..
    فما النتيجة؟
    أثقلوا على تلك الروابط بــ رب السماء فضعفت
    وما عادت تتحمل سير الجيل عليها بثبات
    فكان الفساد والضلال الذي ذكرت يحيى...


    فإن اختلفتُ معك أخي ففي كلمة " واقعنا"


    أتدري لماذا نقلت هذا الموضوع ولما راق لي؟...

    واقعنا كان ينبغي أن يكون واقع ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم فلم يكن يعلم ويربي بأفعاله فقط يحيى

    بل كان يعلمنا هذا الفن –فن الإنصات- في كثير من موروثاته التي وصلت إلينا –أحاديث وقصصًا عنه

    فكان مما حثنا عليه من أدب وما فعل ذلك إلاّ أنه كان يدرك أن الحياة الحقيقية الناجحة تقوم على الإزدواج بين فنين هما
    {الإنصات للقول والتطبيق للعمل }

    هي الحياة يحيى
    هي الحياة
    ^_^
    أخي شرف بك هنااا فـــ ..
    شكرًا لك

  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Anfas
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    3,657
    شكراً
    0
    تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة

    رد: أنت لا تفهمني!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Fifi Maria مشاهدة المشاركة
    فتجدين الكثير من الأبناء
    يبحثون عن راحتهم في أماكن غير قلوب آبائهم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    هنااااا ماريا ...
    يلتقفونهم دمى =(جمع دمية) فيحركونهم كيفما يشاؤن!! ولأن بؤرة قلوبهم خاوية من لبنات الأسس الصحيحة فهم قابلين لـــ السير بهم لأيييييييي اتجاه.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    عناقيد شكر لكِ ولعودتك من جديد.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. وقفات (ظننتك تفهمني)
    بواسطة خزامى في المنتدى :: المنتدى العــــــام ::
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 14 -06- 2012, 02:38 AM
  2. ياليت اليوم تفهمني
    بواسطة نورالدنيا في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26 -08- 2011, 06:34 AM
  3. لا تفهمني غلط ,,,, ابداً ,,,,
    بواسطة عبدالرحمن في المنتدى :: المنتدى العــــــام ::
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 05 -02- 2010, 12:52 AM
  4. ياليت اليوم تفهمني
    بواسطة نجم البحر في المنتدى :: منتدى الصوتيات والمرئيات ::
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 26 -11- 2006, 11:45 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •