وخالق الإنسان في أحسن تقويم
أن نقاء سريرتكم يُحيط بمعصم الأنا..
ويُدثرني بِ السعادة فوق العادة...
ولقد تشرفّت بهكذا لقاء ولاريب...
والحمدلله رب العالمين
فَ أنا أتحلى بدرجة نسيان عالية
ولا أترك فرصة للماضي أن يتشبّث بي
حتى وإن كتبته ليس معناه عالق بِ الذاكرة
وبالنسبة لمُقاومة الحياة لم أخسر شيئاً
وندمت عليه فكل شيء سيرحل
رضينا أم أبينا...
أقول كفى هذياناً
لِ روح الَ خطيئة ....,
وأنتِ لك من القلب دعوة بظهر الغيب
وكبيرة الشُكر لكل من كان طيفاً هنا ومضى