في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سيدي الشاعر المبجل :
طائر من الشرق ..
لا شك أنك تجاوزت الإبداع , وسموت لدرجاتٍ أعلى منه ..
وفي نصك هذا بلغ جمالك منا مبلغه ,
لدرجة أنني قرأت قصيدتك مرة ًثم اردفت بالأخرى ووجدت أنني أكمل الأبيات تلقائيًا لعذوبتها وقربها من النفس..
ماهذه الصفات إلا في (المبدعين وأولي الأرواح التي تكتب وليست الأقلام ).
.,
.,
.,
.,
وإنه لمحال وصف قدرك لكن حسبي أن أقول :
أسعدك الله في الدارين .
مع جزيل الشكر والتقدير .,
صامطية
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
إليك يا من زرعت السهْد في هدبي
أطْفِئ بحبك ما قـــــــــــــد ثار من لهبِ
استرسلت معها حتى رغبت أن لايتوقف الحرف..
وتمنيت الكثير من الكلمات فـــ أنا لم أشبع قراءة منها..
فقد صاغ قلمك الجمال والإبداع..
بارك الله فيك..إحترامي
صح لسانك ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)