حلقت كثيرا يا طائر الشرق مع نصك الجميل
ولا زلت محلقا هنيئا لك بهذه الشاعريه المتقده
دمت بألف خير
حلقت كثيرا يا طائر الشرق مع نصك الجميل
ولا زلت محلقا هنيئا لك بهذه الشاعريه المتقده
دمت بألف خير
مرحبا بك يا عاشق الليل ومن منا لا يعشق
الليل فلعشقنا له لحن تستقيه الأحلام وتجود
به آهات الآلام تستبد بنا الصبابة فنطارحه
النجوى وينبذنا الحنين فيحتوينا بعباءة السكون
والإلهام
عاشق الليل ملأت ليل متصفحي بنجوم نثرك
وسناء وصلك وشآبيب مزنك أيها الهاطل بَرَداً
وأدبا فمرحبا بك يشرفني وجودك الدائم
حدائق جوري لروحك
ها قد أتيتَ وبانتِ الأقراحُ
و تفجَّرت من سُؤْلك الأنهار
يا سيدي فالحبُ أمرٌ نافذٌ
و كأنهُ شيئٌ من الأقدار
لكنَّهُ بعد الحلوة والهنا
يكسوكَ من حِمَمِ الهوى والنار
فإذا صبرتَ ستنعمنَّ بضحكةٍ
وإذا سئمت ستلعقنَّ مرار
طائر من الشرق
كذلك دائمًا هي معادلات الحب, ليس لها أن تهدأ , و لا يستطيع أصحابها البراح,
فمنهم من يُغْلَبُ على أمره , و هناك من يتفننُ بأموره.
و ما نُقش هنا يدلُّ على مهارتك في ذلك
بالغ الود
*
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 16 -10- 2010 الساعة 04:51 PM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أيها العطر الرافل في أحداق متصفحي
والمتلألأ جمالا في رياض كلماتي
مرحبا بصبحك الزاهر أدبا وجمالا وكَلِمْ
غير أنك قد ذهبت بفخري بعيدا وقد راودت
غروري عاليا فأين أنا من عمالقة الشعر
والأدب كالسنوسي والبردوني وعامرية
فلك الشكر والتقدير المعطر بشذى الزهر
ونسيم الورد ولك منا خالص الحب والود
ياسيد الفصيح / طائر من الشرق , أتعلم أنني ولجت قصيدتك مراراً ؟
لكنني ورب محمدٍ ما وجدت كلمات أكتبها وتصف مدى روعة القصيدة
وآه من الحب حين تُعلَّقُ أمانينا بين إجحافه الوفير وإنصافه الشحيح .
لله درك كم أنت رائع ومتمكن ,
أكثر الله من أمثالكـ
تقديري واحترامي
صامطية
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
إن ترحمي قلـبي فهـــذا ســــؤله
أو تهجريه فمات كان فداكِ
انت قريحتك متدفقه ونبضك حي لا فظ فوك
ايها الطائري الشرقي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)