قاتل الله ..هذه التقسيمات
أكاديمي......الخ
بل ..هي الحياة المدرسة الحقيقية ..منها التخرج ..وفيها العمل..وبها الترقي
أبا سامي....ماشاء الله تبارك الله ..
عبارة تُرغمك ..على الخروج من فمك ..ويحفظها قلبك ..وأنت تُحادث هذا الرجل
مجموعة من الخبرات المتراكمة ..وكثير من لحظات الكفاح الزاهرة ..يتزين بها ..وتُزين هذا الرائع (اباسامي)
كنت في لحظات سابقة من الزمن ..أسمع بهذا الشخص..كفاحه ..شخصه..إبداعه...وقلت في نفسي .ومن سيكون ؟؟ هو كغيره من الشباب ...ليس إلاّ..رُبما حديث الأول كان لعلاقة خاصة ..به ...ثم ..سمعت هذا الإسم (عبدالأمين اليامي)..مرات عدة ..وكنت أتوق لمشاهدته ..وأراد الله ..أن أتشرف بالجلوس معه ..ثم ..تعاقبت لقاءات عابرة بالنسبة له ..وبالنسبة لي بحث عن شخصيته فكانت زاهرة ..ثم تشرفت في بعض الأوقات بالمشاركة ضمن فريق عمل معه.....ومرة أخرى ودائماً تقول ..وأنت معه ماشاء الله تبارك الله
أباسامي ..إبتسامة ..رضا...ما أجمله من عنوان تحمله ..
أبا..سامي ..أثق ..تمام الثقة ..أنك ممن تزينت به البكالوريوس
أبا سامي..لك التقدير..لك التهنئة من القلب خالصة..لك الأماني بالحياة الرائعة
أبا إسماعيل ..مبروك ..لأخيك ..وصديقك..بل لك أنت