لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: لو سمحت /ي اقلب الصفحه

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية غزوله

    ركن الصحة والأسرة
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    انا في عالمي المجهول
    المشاركات
    23,865

    لو سمحت /ي اقلب الصفحه


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    لو سمحت /ي اقلب الصفحه


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    ننظر إليهم ونتعجب من حالهم

    دائماُ نجدهم على فرح وسرور
    وأوضاعهم مستقره
    وجوه كثيرة نلمح تقاسيم وجهها





    فنحكم عليها منذ الوهلة الأولى













    ابتسامات ساحره ,,, وضحكات عاليه

    تراهم دائما بهذه الحالة ‘‘
    ترثي حالك وتقول:
    لما لا يحملون هموما مثلي,,
    ولما لم تعطهم الحياة ألوان الحزن كما أعطتني


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    ؛؛ أقـــلـــب الصفحة ؛؛


    تراهم بالداخل
    ينزفون
    ومن الألم يشتكون
    ومن كأس المرارة يشربون
    ولكن لا يعلم بذلك عنهم إلا اثنان
    ‘‘رب ينادونه بسحر ,,وقلب يحمل الأثقال بسعة بالغه‘‘







    طفل تغمره السعادة
    دائما تراه محفوفًا بالألعاب
    وتمسك بيده تلك المرأة العطوف
    فتتحسر أعين المحرومين من أمهاتهم
    ويقولون ليت لنا أم مثل أمه تحفنا بحنانها




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ؛؛ أقـــلـــب الصفحة ؛؛



    تجد ذلك الطفل ليس أوفر حظاً منهم
    فلا أب له ولا أم..
    بل لا نسب له,,
    خلق ليرتمي على تلك الطرق
    التي اعتادت أن تضم من أمثاله الكثير






    عروس تتألق بجمالها وكامل زينتها
    ينظر الكل إليها بذهول
    ويتعجبون من جمالها الفتان
    المصحوب بتلك الابتسامة البسيطة
    فتهمس الكلمات في وسط الضجيج
    يا لسعادتها وفرحتها الواضحة على محياها



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    ؛؛ أقـــلـــب الصفحة ؛؛



    تجد قلبا يعتصره الحزن
    وعينين لم تفارقهما الدموع
    منذ وداع من أحبت وحتى
    زفت لغيره طمعا ,, أو اختلاف الطريق بنظر أهلها







    أم صبور تسكن لشهور زوايا
    تلك الدار البيضاء والتي تنطلق منها
    روائح الأدوية والمطهرات
    تسهر على طفلها المريض
    يتوافد عليها الجميع
    لينظروا لطفلها المريض
    بدافع الدعاء له ودعمها بكلمات الصبر




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ؛؛ أقـــلـــب الصفحة ؛؛



    تجد قلوبهم وأعينهم تحكي ما أبت






    أن تلفظه أفواههم

    يقولون بعد خروجهم الممات أفضل له
    لماذا تفني عمرها هنا على أمل مقطوع
    والبعض يقول الحمد لله حالنا أفضل من غيرنا
    أي يأتون ليجدوا أن مصابهم أرحم من مصابها
    فتتجدد الحياة أمامهم...


    شاعر متميز بروعة ذائقته
    وجمال أسلوبه
    يحسده البعض ويغبطه الآخرون
    تصلك أحاسيسه بمجرد قراءة أبياته
    يقول كل من حوله:ليتني أجيد طريقته في الكلام


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ؛؛ أقـــلـــب الصفحة ؛؛


    تجده كان سعيدا
    كان نشيطا مرحاً
    حتى تعرض لمعاناة
    فقدان حبيب أو وداع أو تحطيم للذات
    فتفجر بداخله ذلك البركان الخامل
    وتحوله لإبداع أخرس صوته
    وأيقض قلمه
    لينثر أحاسيسه على سطح الواقع
    مخبئا ألمه بين السطور
    فلا يقرؤه ولا ينظر إليه إلا من عانى مثله
    لتدمع عيناه معه
    والبقية,, تعلو أصواتهم بالتكبير والتصفيق
    على روعة المعاناة التي لم يصلهم منها
    إلا ما وافق هواهم من أسطر الغزل أو المدح



    ؛؛ !! The END !! ؛؛


    لا تنظر لأي شخص من قالبه الخارجي
    دون أن تندمج مع داخله
    ولا تحكم فتخطى فتندم
    فما ينفع الندم حين تفترق الأرواح..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: لو سمحت /ي اقلب الصفحه

    مشكوره يالغلا والموضوع مكررتم طرحه من قبل الاخ سهم الجنوب

    لروحك الورد
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •