لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الافلام الاباحيه وصور لاتليق بنا كمسلمين

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابي وامي
    تاريخ التسجيل
    09 2011
    المشاركات
    63

    sakhn الافلام الاباحيه وصور لاتليق بنا كمسلمين

    بسم الله الرحمن الرحيم

    سننطلق في موضوع انتشر بين شبابنا وهو الأفلام الإباحيه وصور لاتليق بنا كمسلمين التي والله كثرت في زماننا هذاا وخاصه مع شباب الاسلام سبحاان الله من غير الحال بعد ان كناا نخااف ان نعصي الله الان وكاننا لانعرف الله ولانتذكره حينما نفعل المعصية ياعباد الله ياشباب الاسلام اين انتم من الله امااا تخافون ممن خلقكم وقال في كتابه الكريم ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) ما قال ليعصووووووووون انتبهوا وتذكروا ربكم فو الله من يعصي سوف يندم ومن يندم فقد فات الأواااان فتب من الآن ولا تضيع الوقت فلا نعلم متى نموووت فاسال الله ان يتوب على شباب الاسلام وشاباته هذا ماعندي فمن عندة كلام ليزيد فليزيد ومن يريد ان يرد فليرد ومن ارا د ان يتوب فليكتب اني تائب وهووو صاادق فالباب مفتووح فتب قبل ان يغلق .......
    محبكم الذليل الى الله ..
    التعديل الأخير تم بواسطة نسايم ليل ; 07 -10- 2011 الساعة 07:52 PM

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نسايم ليل

    المنتديات الإسلامية
    تاريخ التسجيل
    10 2010
    المشاركات
    15,462

    رد: الافلام الاباحيه وصور لاتليق بنا كمسلمين

    جزاك الله خير
    وبارك الله فيك



    الآثار النفسية الخطيرة لمشاهدة الأفلام الإباحية
    تؤكد جميع الدراسات أن مشاهدة المناظر الإباحية ينعكس بشكل خطير على صحة الإنسان، وكذلك على حالته النفسية والاجتماعية، وبخاصة على بيته وأسرته وزوجته، لنقرأ ما توصلت إليه الدراسات العلمية….

    ما أكثر الأمراض التي عالجها الإسلام بتعاليمه العظيمة، ففي كل أمر مصلحة ومنفعة، وفي كل نهي ضرر وخطر ومفسدة. وهذه الحكم لم تتضح دفعة واحدة، بل تكشفها لنا الأبحاث كلما تقدم العلم. ولذلك تتجلى عظمة الإسلام من خلال تعاليمه وفوائدها طبياً ونفسياً. وربما نعلم كيف حرَّم الإسلام الفواحش، ورأينا النتائج المدمرة لممارسة الزنا والشذوذ وعلى رأسها داء الإيدز.
    ومن عظمة الإسلام أنه لم يكتفِ بتحريم الفاحشة بل حرَّم النظر لها! وفي ذلك حكمة كشفتها لنا الدراسات الحديثة، بعدما تفشَّت ظاهرة الأفلام الإباحية بشكل مرعب! فقد وجدت دراسة أجرتها مجموعة من العلماء في جامعة Heriot Watt الاسكتلندية، أن كثرة مشاهدة الناس للأفلام الرومانسية، قد تدفعهم إلى توقع المزيد من الإيجابيات غير الواقعية في علاقتهم الزوجية في الحياة.
    وأشارت الدراسة التي أجراها فريق مختص في دراسة العلاقات الزوجية، على 40 فيلماً رومانسياً، صدروا في هوليوود بين عامي 1995 و2005، إلى أن العديد من المشاكل التي يشكو منها الأزواج في جلسات الاستشارة الزوجية، تتماشى مع المشاكل التي تطرحها هذه الأفلام. وعادة ما تتمحور هذه النوعية من الأفلام حول العلاقة المثالية بين الرجل والمرأة، اللذين يظهران على درجة عالية من التفاهم قد يكون عبر إشارة أو إيماءة معينة.
    ويقول الدكتور بايران هولمز من فريق الجامعة: إن “الاستشاريين عادة ما يتلقون شكاوى من الأزواج بسبب سوء فهمهم لبعض، ويكون السبب عادة لاعتقادهم أن الحب الحقيقي قادر على جعل الشريك يفهم ما يريده الآخر، بدون الحاجة إلى الطلب منه أو منها، إن نفس هذه الصورة وجدناها في الأفلام الرومانسية خلال دراستنا”.
    وقالت رئيسة قسم تحليل ونقد الإعلام في كلية الاتصال الجماهيري بجامعة أريزونا، ماري لوغالسيان، التي قامت بدراسة مماثلة عام 1990، إنه “من الصعب تحديد أسباب الدوافع الرومانسية في الإنسان، وآثار الأفلام الرومانسية ما زالت غير مؤكدة، إن النقاش ما زال مستمراً حتى اليوم، حول حقيقة الدور الذي تلعبه أفلام العنف مثلاً، في التأثير على سلوك الإنسان، لأن البعض يعتقد أن هذه الأفلام ما هي إلا وسيلة للتنفيس عن العنف والغضب الذي قد يمتلكه الإنسان في داخله، وهو بالتالي شيء جيد. ولكن غالسيان، التي تلقي باللوم في فشل علاقاتها الشخصية مع الرجال على هذه النوعية من الأفلام، تحذر الناس من مشاهدة الكثير منها.
    الطلاق بسبب غرف الدردشة على الانترنت
    تؤكد دراسة علمية أجرتها باحثة بجامعة فلوريدا الأمريكية إن أعداداً متزايدة من المتزوجين يدخلون إلى غرف الدردشة على شبكة الإنترنت من أجل الإثارة الجنسية. وقالت يباتريس مايلهام التي قامت بالدراسة إن شبكة الإنترنت ستصبح قريباً أكثر الطرق شيوعاً للخيانة. وتؤكد مراكز الاستشارات في الولايات المتحدة أن غرف الدردشة هي أكثر الأسباب وراء انهيار العلاقات الزوجية. فالمشكلة ستزداد سوءاً مع ازدياد أعداد الأشخاص الذين يتصلون بالشبكة. وأشارت إلى أنه لم يسبق أن كانت الأمور في متناول المتزوجين الذين يبحثون عن علاقات سريعة مثلما هو الأمر عليه مع الانترنت.
    وأجرت الباحثة لقاءات مع رجال وسيدات يستخدمون غرف الدردشة المخصصة للأزواج. واكتشفت الباحثة أن أغلب من التقتهم قالوا إنهم يحبون أزواجهم. غير أن السرية التي توفرها شبكة الانترنت تتيح مجالا لهؤلاء الذين يسعون لعلاقة مثيرة. وقال أحد المشاركين في الدراسة: كل ما علي القيام به هو تشغيل جهاز الكمبيوتر وسيكون أمامي آلاف السيدات للاختيار من بينهن… لن يكون الأمر أسهل من ذلك. ويدخل أغلب الأشخاص إلى غرف الدردشة بسبب الإحساس بالملل أو نقص الرغبة الجنسية للطرف الأخر أو الرغبة في التنويع والاستمتاع. وقالت بياتريس إن السبب الأول كان قلة العلاقات الجنسية مع زوجاتهم. فقد قال أغلبهم إن زوجاتهم كنَّ مشغولات للغاية في رعاية الأطفال وقلت رغباتهن في الجنس.
    وكشفت الدراسة عن أن أغلب العلاقات بدأت بشكل ودي ثم تحولت إلى شيء آخر أكثر جدية. وأضافت الدراسة إن ثلث الأشخاص الذين اشتركوا في الدراسة التقوا بعد ذلك بمن اتصلوا بهم. وانتهت كل الحالات ما عدا حالتين بعلاقة حقيقية, وفي إحدى الحالات أقام رجل علاقة مع 13 سيدة التقى بهن على شبكة الانترنت.
    ويقول آل كوبر, مؤلف كتاب “الجنس والإنترنت” إننا نسمع من المعالجين في جميع أنحاء البلاد أن الأنشطة الجنسية على شبكة الإنترنت هي السبب الرئيسي في المشاكل الزوجية، ولذلك فإننا نحتاج أن نتفهم بشكل أفضل العوامل المساعدة إذا كنا نرغب في تحذير الناس من أن الانزلاق وراء المغازلات على الإنترنت ينتهي عادة بالطلاق.
    200000 مدمن أمريكي لمواقع الجنس
    وجد الباحثون في جامعتي ستانفورد ودوكوسين أن مئتي ألف شخص على الأقل في الولايات المتحدة يدمنون زيارة المواقع الإباحية وغرف الدردشة الجنسية في شبكة الإنترنت! وتقول الدراسة التي أجراها متخصصون في علم النفس إن هؤلاء المدمنين يعانون من مشاكل متعلقة بالعلاقات العاطفية وبالعمل أكثر من الزائرين للمواقع الجنسية بشكل عابر.
    ويقول الفريق الذي أجرى الدراسة المنشورة في مجلة الإدمان الجنسي والقسر: إن هذه الظاهرة تشكل خطراً كامناً قابلاً للانفجار، وأحد جوانب هذا الخطر هو أن قلة فقط تدرك حجم هذه المشكلة أو تأخذها مأخذ الجد. ويصنف الباحثون مستخدمي الشبكة على أنهم مدمنون على المواقع الجنسية إذا قضوا أكثر من 11 ساعة أسبوعياً في زيارة تلك المواقع الجنسية، وإذا جاء ترتيبهم عالياً في استبيان مؤلف من عشر نقاط عن العلاقات العاطفية والتوجهات الجنسية.
    ويقول مارك ويدر هولد الأستاذ في علم النفس في كلية كاليفورنيا إن الدراسات السابقة كانت تركز على عدد الزائرين للمواقع الجنسية وعدد الساعات التي يقضونها فيها، ولكن نسبة محدودة من الدراسات التي اهتمت بتقدير عدد المدمنين القسريين لهذه المواقع، وعلى الرغم أن نتائج هذه الدراسة متحفظة إلا أنها ذات دلالة بكشفها لعدد ضخم من المدمنين لا نستطيع تجاهله.
    وقد أجريت هذه الدراسة في ربيع عام 1998 وإذا أخذنا في الاعتبار الزيادة الكبيرة في عدد مستخدمي الإنترنت الآن يتبين أن مدمني المواقع الجنسية الآن أعلى بكثير من مئتي ألف! ومن أجل إتمام هذه الدراسة طلب الباحثون من مستخدمي الإنترنت المشاركين في البحث أن يكملوا استبياناً معيناً، ورغم أن عدد المشاركين وصل إلى ما يقرب من 13 ألف، إلا أن أسئلة الاستبيان لم تكشف بدقة عن فئات العمر المختلفة لمستخدمي الإنترنت. وعندما طبق الباحثون هذه النسبة على 20 مليون من زائري المواقع الجنسية شهرياً توصلوا إلى رقم 200 ألف الذي تضمنته الدراسة.
    مشاهدة الأفلام الإباحية تسبب الاكتئاب
    في دراسة أسترالية حديثة تبين أن الشباب الذين يمضون ساعات طويلة في مشاهدة الأفلام الإباحية، تظهر عندهم أعراض الاكتئاب أكثر من غيرهم، فقد قاموا بدراسة على أشخاص يمضون 12 ساعة أسبوعياً في مشاهدة الأفلام الإباحية، وتبين أن 30 % منهم مصاب بدرجة عالية من القلق النفسي، و35 مصابون بدرجات مختلفة من التوتر النفسي.
    ويحاول المختصون في التربية والطب النفسي أن يوجهوا نداءً تحذيرياً لمختلف الفئات وبخاصة الشباب، لتجنب النظر إلى المشاهد الإباحية لأنها تترك آثاراً نفسية كبيرة، وتكون مدخلاً لعلاقات حقيقية، قد تنتهي بالإيدز أو الأمراض الجنسية الخطيرة. وبالتالي فإن مشاهدة المشاهد الفاضحة تقود لممارسة الفاحشة وانهيار الأخلاق وزيادة الأمراض، وبالتالي تسبب خسائر مادية تقدر بالمليارات.
    والآن ماذا عن ديننا الحنيف؟
    إن الذي يقرأ ويتأمل ما وصل إليه الغرب بعدما تحرر من “قيود الدين” وبعدما ادعى الحرية، وإن الذي يطلع على الإحصائيات المرعبة لعدد الإصابات بالإيدز، ويطلع على النتائج السلبية التي وصل إليها العالم الغربي مثل العنف الأسري والاغتصاب والانتحار وغير ذلك، يدرك على الفور أن التعاليم الإسلامية هي الصحيحة، وأن الإنسان عندما يبتعد عن طريق الله فلن يجد إلا الأمراض والاكتئاب والخسارة. ويدرك أيضاً أن النظام الذي وضعه الملحدون خاطئ تماماً، ويدرك بالمقابل عظمة تعاليم الإسلام.
    فالقرآن يأمرنا أن نتجنب النظر إلى ما حرَّم الله، وانظروا معي إلى هذا النداء الإلهي الرحيم، يقول تعالى: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) [النور: 30]. وخاطب النساء بالمقابل فقال: (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا) [النور: 31].
    وهذا يعني أن القرآن أوجد علاجاً للمشاكل النفسية التي تسببها مشاهدة المناظر الإباحية، وبالتالي جنَّبنا الله تعالى الكثير من الأمراض، وهذا من رحمة الله بعباده. ولأن الله يريد أن يطهرنا: (وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا) [النساء: 27]، ولذلك عندما نتأمل النداءات التي يطلقها الغرب اليوم لمكافحة الإدمان على ممارسة الفاحشة والنظر إلى الأفلام الإباحية، هذه الدعوة أطلقها القرآن قبل أربعة عشر قرناً في قوله تعالى: (وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا) [الإسراء: 32]. ويقول أيضاً: (وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) [الأنعام: 151].
    ولذلك يحقُّ لنا ونحن نرى عظمة هذه التعاليم، أن نفتخر بانتمائنا لهذا الدين الحنيف، وأن نطبق كل ما جاء به، لأن فيه الخير والفائدة، وأن ننتهي عن كل ما نهانا عنه لأن الله يريد لنا السعادة في الدنيا والآخرة، فهل نتوب إلى الله من ذنوبنا وإسرافنا؟ إذاً لنستمع إلى هذا النداء الإلهي لكل مذنب يخاطبه ربه وهو أرحم الراحمين، يقول تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم) [الزمر: 53].




    والتائب يتوب بينه وبين الله وليس شرطا ان يقول انه تائب إلا لله
    أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
    وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة







  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ورود بحر
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    614

    رد: الافلام الاباحيه وصور لاتليق بنا كمسلمين

    قد نكون قد اجبرنا على ان نرى خطوطا حمراء في حياتنا وأن نؤمن بها دون أدنى فرصة تمنحنا التفكر في صحتها ومنطقيتها


    أولا اعلم ان الجميع سيستغرب من أن صاحبة الرد هي فتاة ولكن أود أن اخبركم ان من يملي علي كلامي هو قلمي اذن اسمحوا لي ان ادعكم معه لكي يبوح لكم بما يجول بخاطرة وأستأذنكم في ان اتابع بوحه بصمت


    أخوتي كلنا نعلم مدى الحجر الفكري الذي اجتاح فكرنا واستعمر عقولنا لكي يتسنى له خلق خطوط حمراء وهمية لاتفرق كثيرا عن تلك الخطوط التي تقسم الارض

    اخوتي استوقفتني قضايا كثيرة وقصص كثيرة كان البطل فيها هو هذا الخط الاحمر الكئيب الذي الذي يسمى ب(ثقافة العيب)

    فكم من القصص والمفاهيم الخاطئة كان السبب فيها هذا الخط؟؟
    كم من المعلومات حجبت بسببه؟؟
    كم من الانحرافات حدثت أيضا بسببه!!

    أخوتي هذة الثقافه متشعبة ولايسعني الوقت لها جميعا
    ولكن مااود ان اركز عليه هو ثقافه العيب التي تختص بمادة(الثقافه الجنسيه)
    هذة المادة التي كثرت حولها الاقاويل وتداولتها الالسن على استحياء واستعفاف

    هذة المادة التي لم تستطع أنت تأخذ حقها كأخوتها في باقي مواد الحياة

    لما أغلقنا عقولنا وفكرنا وسمحنا لثقافة العيب ان تقودنا!!
    لما أهملنا الكتب العلمية لنجعل من مواقع النت بديلا لها في حين انه ابعد مايكون عن المصداقية!!
    لم نبذنا البرامج التي أخذت على عاتقها نصرة هذة الثقافه والاخذ بيدنا نحو طرح علمي متزن وجعلنا مساحة فارغه لكي يتسنى للبرامج التجارية التي تهدف لتأجيج نار الشهوة والدعوه للانحلال الخلقي !!

    لم تجاهلنا هذة الاسئلة البرئية ينظرة شزرا لنجعل مصدر مجهول هو من يتكفل بالاجابة!!

    أخوتي اعلم وتعلمون أن كثير من شبابنا لجأ في ظل هذا التعتيم والاعتلاء على هذة المواضيع الى الافلام والقنوات الاباحية

    أيضا لاأظن انه يخفى عليكم التوجه والاقبال الشبابي على بعض البرامج التي تهتم بهذة المواضيع ولكن بطريقة طرح اشبه بال(وقاحه)!!!

    أظن ان متابعه حلقة واحدة من احدى هذة البرامج وسماع الاتصالات التي تردها من شبابنا وطرق علاجها كفيلة بأن تغير كثيرا من رأيكم في هذا الموضوع

    أخوتي انا لاأدعوا لترك الحياء والتشدق بكلمات لاتليق
    ولكني ادعوا لان نطلق العنان لعقولنا في الارتواء بالمعرفة من منابعها الصحيحه
    وترك المكابرة الخادعه التي قد تؤدي بالشخص للتخلص من وهم العيب ليجد نفسه قد وقع في فخ المحرم


    فلنتكاتف سويا لندحر ثقافة العيب مع تعزيز ثقافة الحياء التي هي ابعد ماتكون عن ماتمليه علينا هذة الخطوط الحمراء

    ولتعلموا انه متى مااعترفنابأهمية هذة الثقافة وحاولنا طرحها بطرق ثقافه وعلمية بعيدا عن اساليب الاثارة والتشويق وتركنا (الخبز للخباز) ستكون هذة بمثابة أول طوق نجاة يقف في وجه كل التيارات والموجات التي تجذب شبابنا للهاوية
    وستكون بأذن الله هي الصوت الوحيد الذي سيغلق أفواه من اراد ان يصطاد في الماء العكر


    هنا انتهى بوح قلمي وعدت اليكم بحيائي الانثوي وفكري العقلاني


    اتمنى ان لاتأخذوا الموضوع من ابواب اخرى لااقصدها

    أختكم ورود بحر

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابي وامي
    تاريخ التسجيل
    09 2011
    المشاركات
    63

    رد: الافلام الاباحيه وصور لاتليق بنا كمسلمين

    يانسايم ليل هذااا شد الحماس للذي يسمع بان احد تاب قد يفتح الله عليه ......

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية KLOSE
    تاريخ التسجيل
    09 2008
    الدولة
    GERMANY
    المشاركات
    175

    رد: الافلام الاباحيه وصور لاتليق بنا كمسلمين

    يسلمو ورود بحر على الرد

    حقيقه المشكله هذه نحن من تسبب في انتشارها بعاداتنا ثم بالغزو الفكري الخارجي و الاستخدام الخاطئ للتقنيه

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •