لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: فعل الخيرات :

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية "فلة"

    مملكة حـواء
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    16,014

    Post فعل الخيرات :

    فعل الخيرات
    اليوم ندخل على موضوع جديد شديد الصله وقليلاً ما نتحدث عنه أو ننتبه إليه وهو موضوع "فعل الخير" وبداية لابد أن نعرف معنى فعل الخير وأنا هنا لا أتحدث عن الأموال ولا عن الصدقات، فالصدقات هي جزء من عمل الخير.هل تحب عمل الخير للناس؟، هل تأمل أن تحل الناس مشاكل بعضهم البعض؟
    فمفهوم حب الخير للناس يشمل حب النفع للناس، إغاثة الملهوف، الإصلاح بين المتخاصمين، مساعدة شاب متزوج، الوقوف بجانب الضعفاء، تفريج كربة المكروب، قضاء حوائج الناس، الإصلاح بين زوجين، أن تفتح بابك لكل محتاج، أن تحاول أن تسعد يتيم، أن يكون ذهنك مشغول بالأيتام واللقطاء والأرامل، أن تتكفل بأطفال أيتام تعولهم أرمله، أن تحاول أن تصل للمحتاجين ومن فقدوا عائلهم عن طريق السجل المدني وتبادر بمساعدتهم، ألا تمل وتضجر ممن يطلب منك العون، بمعنى أشمل حب نشر الخير، حب الخير للناس، حب الخير للمجتمع كله.
    وحب الخير مرتبط برمضان إرتباطاً شديداً ورمضان شهر عباده "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" الحج (آيه:77)، والآيه تتحدث عن العباده الركوع والسجدود وعبادة الله عز وجل ثم فعل الخير وذلك لأن العبادة لابد وأن تملأ القلوب رحمه ودليل الرحمه فعل الخير، معنى ذلك أن من يعبد ولا يفعل الخير إما أنه لم يتعبد صح أو أنه تعبد ولكنه تساهى فلم تقبل العباده، لذلك ختام الآيه " لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" فدليل الفَلاح أن تكمل العبادات بفعل الخير، أي أن دلائل قبول العباده أن يحدث في قلبك رحمه فإذا حدثت رحمه في قلبك سوف تحب الخير للناس و تقضي حوائج الناس ، فمن كانت حياته خاليه من فعل الخير فهو في مشكله وليست راحة بال فالله عز وجل حرمه من هذه النعمه، لابد أن نقف وقفه مع أنفسنا ونتذكر هل قمت بمساعدة أحد في رمضان؟ هل طرق بابك طالب حاجه؟ هل عندما يطلب أحد منك خدمه تفرح أم تضبق وتتبرم؟ بمعنى آخر هل بداخلك همه لفعل الخير؟ وهل تقيس فعلك للخير بمقدار ما ستحصل عليه في المقابل؟ و إن لم يطرق بابك أحد هل بادرت أنت بالبحث عن من يحتاج مساعدتك؟ هل أشغلت بالك بمن يحتاج المساعده ؟ كل هذه الآسئله تحتاج منا وقفه مع النفس للإجابه عليها بصدق؟
    والحديث يدلل على هذه الرحمه وعلى أن العباده تملأ القلب رحمه يقول عز من قائل:"إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع بها لعظمتي، ولم يصتفل بها على خلقي، ولم يبت مصراً على معصيتي، ورحم المسكين، ورحم إبن السبيل، ورحم الأرملة، ورحم المصاب" وقد يتسائل سائل و ما علاقة تقبل الصلاة برحمة الأرمله؟ رحمة الأرملة من دلائل أن الصلاة تفيد العبد لأنها أحدثت رحمه بقلبه، فإن لم يكن في قلبه رحمه للأرمل و المساكين و لإبناء السبيل والفقراء و لمن عنده مصيبه فليخاف ألا يتقبل منه الله الصلاة، وأكثر من ذلك لكي تعرف هل ربنا راضي أم لا أنظر لقلبك وتسائل هل تحب الخير أم لا؟
    ومثال ذلك ودليله أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما أختاره الله عز وجل لحمل الرساله العظيمه وليكون خاتم الأنبياء فنزل من غار حراء للسيده خديجه يقول لها (ذملوني.. ذملوني) فقالت: ما بك يا بن العم؟ قال: لقد خشيت على نفسي أن يكون ما حدث لي مس من الجن. فقالت له بفطرتها: كلا والله لا يضيعك الله أبداً، إنك لتصل الرحم، وتقري الضيف، وتكثر المعدوم، وتعين على نوائب الحق، أي أن أفعاله كلها أفعال خير، معنى ذلك أن إعداد النبي صلى الله عليه وسلم كان كله أفعال خير كثيره عندما فعلها كانت هذه الأفعال من مؤهلاته صلى الله عليه وسلم ليكون الرسول الخاتم للبشرية، إذن من دلائل رضا الله عنك أن يختارك ويستخدمك ويرفعك درجات أنك تفعل الخير للمجتمع فيجتبيك الله تبارك وتعالى ويصتفيك في خاصته ويستخدمك خير أستخدام.
    ولكن المشكله الآن أن الناس أنقسموا إما منشغل بحياته عن فعل الخير للمجتمع، أو قائل بأن الدنيا لم يعد بها خير ولم يعد هناك مستحق للخير، ولكنهم لم يفطنوا إلى أن الدنيا لم يعد بها خير لإنهم أنفسهم لم يعد بهم خير، وإما خائف من فعل الخير معللً ذلك بأنه كلما فعل خير جلب ذلك عليه الأذى، كأن ينقل مصاباً في حادث سيارة من الطريق إلى المستشفى بسيارته فيتم إتهامه هو بأنه من صدمه ويقبض عليه، ونتيجة ذلك أن الناس لا تفعل الخير، ولكن رسولنا الكريم لم يقل أو يوصي بذلك، ولكنه قال صلى الله عليه وسلم: " والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه"
    وقال صلى الله عليه وسلم: "من مشى في حاجة أخيه خيراً له من أعتكاف عشر سنين"، وقال صلى الله عليه وسلم أيضاً: " من مشى في حاجة أخيه خيراً له من عبادة كذا وكذا"،ويقول صلى الله عليه وسلم: " من فرج عن مؤمن كربه من كرب الدنيا فرج الله عنه كربه من كرب يوم القيامه"، ولذلك فكل ما يسوقه هؤلاء الناس من أسباب لعدم إقبالهم على فعل الخير ما هى إلا حجج فقط لا أساس لها.
    وحب الخير مرتبط بإسمين من أسماء الله الحسنى فكلما فعلنا الخير أكثر كلما إنطبعت هذه الأسماء في حياتنا أكثر وأثرت فيها، الأسم الأول هو الديان، والديان هو الذي لا يضيع أبداً عملاً تفعله لابد ان يجزيك به، خيراً بخير وشراً بشر، لا يمكن أن تفعل خير دون أن يرده لك في حياتك قبل الممات، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أكرم شاباً شيخاً لسنه، إلا قيد الله له عند كبره من يفعل معه مثل ما فعل وهو صغير" فمثلاً إذا قام شاب وأجلس شيخ مكانه في أتوبيس إلا ولابد أن يرد له الموقف في كبره ولو بعد 50 سنه".
    مثال آخر عجيب أبو سفيان كان من أكثر الناس عداوة للرسول صلى الله عليه وسلم في مكه ولكنه في إحدى المرات عندما كانت السيدة فاطمه صغيره وتسير في مكه تعثرت ووقعت فملأ التراب وجهها فرأها أبو سفيان عدو أبيها فتحركت في قلبه الرحمه فجرى عليها وأوقفها ومسح من على وجهها وملابسها التراب وتركها تمشي، فعلم النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال: اللهم لا تنساها لأبا سفيان، فتكون النتيجه أن يسلم ويموت والنبي صلى الله عليه وسلم راضاُ عنه، ويكون من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وتتحول كل عداوته إلى واحد من أجَل التابعين، ويتوفى وهو فاقد لعينيه في معركتين وهو يقاتل في سبيل الله، كل ذلك برحمه بمسحه التراب عن طفله صغيره، هذا هو الديان الذي لا يترك عمل إلا ويجازي عليه.
    يحكي الشيخ راتب النابلسي رجل يقود سيارته وبصحبته صديق له يتحدث معه فيسرح فيصدم السياره التي أمامه ويقع فانوسها، فينزل من سيارته متوقع مشاده مع سائق السياره ولكنه يفاجأ به يقول له: بسيطه سامحتك، توكل على الله، يركب الرجل سيارته، وبدأ يبكي ويسبح الله فيحكي صديقه: فسألته سبب بكائه، فأقسم له أنه في الشهر الماضي وفي نفس الشارع حدث له نفس الموقف وصدمته سياره وسقط فانوس سيارته، فنزل فوجد الفاعل رجل كبير ومعه أولاده فقال له: بسيطه سامحتك توكل على الله، الديان جزاه من نفس عمله.
    بعد كل هذه الأمثله هل ما زلت تخاف فعل الخير؟ هل ستترك المصاب ينزف ولا تسعفه، لا يجب عليك ذلك ولكن لابد أيضاً أن تلتزم الحيطه، تسعفه ولكن تأخذ معك شاهدان من الشارع ممن شهدوا الحادث ليشهدوا معك، ليس ذلك فقط ولكن حتى إن لم يذهب معك أحد بل إن شهدوا عليك حتى و إن دخلت السجن يجب عليك ان تكرر الموقف أن تكرر الفعل وتسعفه لأن الرحمه في قلبك تدفعك إلى ذلك، وبدفعك إلى فعل الخير أن القليل الذي تفعله لابد أن يرد إليك في الدنيا قبل الآخره وهذا قانون ولننتبه أن هذا القانون يسري على المسلم وغير المسلم،فلا تحسبوا أن هذه القوانين للمسلمين فقط، قوانين الخير لغير المسلمين، بمعنى أن تفعل الخير مع غير المسلم، تفعله مع المسيحي، مع اليهودي، مع البوذي، مع الكافر، الخير لا يتجزأ مثلما فعل سيدنا يوسف مع شعب مصر والشرق الأوسط كلها عندما أحتاجت الطعام وهو عنده الخطه فساعدهم رغم أنهم لم يكونوا مسلمين ساعدهم لأن الخير لا يتجزأ، لأننا نحب الخير للناس، ودينا علمنا ذلك، ولأن الديان موجود.
    وأتسائل ماذا حدث للشباب، لما لم يعد مبادر لفعل الخير وخدمة الناس، وما حدث للأغنياء لا يعبأون إلا بأنفسهم وأولادهم، لم يعد هناك من يرغب في أن يملأ الدنيا الخير.
    ومن يملأ الأمة خير إلا أمة محمد صلى الله عليه وسلم، يقول صلى الله عليه وسلم: " الخير في وفي أمتي إلى يوم القيامه".
    ويدفعك لفعل الخير أيضاً اسم الله الثاني وهو الشكور، والشكور هو الذي يقبل القليل يجازي عليه الجزاء الكثير، الشكور من الزيادة، فإذا عملت العمل القليل الديان يجزيك بها، أما الشكور فلابد أن يضاعفها لك أضعاف مضاعفه حسنات وثواب وخير يرجعلك في الدنيا، بمعنى آخر تعمل العمل القليل يدخلك بها جنه عرضها السموات والأرض، لذلك علينا أن نفعل الخير وننتظر الخير العظيم من الشكور. فإسم الله الشكور وقبوله بالقليل يدفعنا إلى فعل الخير، ومن أمثلة ذلك الخير زيارة يتيم، المواظبه على زيارة أرمله من العائله والتبسم في وجهها وإصطحاب هدايا لأولادها، مبادرة رجل أعمال بعمل وقف من أرباح أمواله للإنفاق على طلبة العلم الفقراء، مساعدة فقراء الحي الذي أقطن فيه، مساعدة صديقي المحتاج على تدبير نفقات دراسة أولاده، بمعنى أشمل عمل الخير في المجتمع، أرامل أيتام فقراء عجائز مرضى السرطان من الأطفال وزيارتهم مع أصدقائي وأصطحاب الهدابا معنا لإدخال السرور عليهم، فنحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم لابد أن نفعل الخير في مجتمعنا، ولا ننتظر من الغرب أن ينشأ لنا المؤسسات لتعطينا الخير وتتفضل به علينا لسبب أو لآخر و لا يعلم النوايا إلا الله.
    وسأضرب لك مثلاً لتعرف عظمة الشكور، إمرأة بغي تفعل الفاحشة من أجل المال تسير في الصحراء ورأت كلب فنزلت بئر فسقته ماء، يقول الحديث: "فشكر الله لها فغفر لها"، الشكورغفر لها بفعل خير قليل، ومع كلب!، ونحن سيدات ورجال أمة محمد لا يجدوا من يفعل معهم الخير، مثل قصة سيدة أرملة تعيش وسط عائلتها وعائلة زوجها والعائلتين ميسورين الحال ومع ذلك سافرت من بلد لبلد وتركت أبنائها لتعمل لتستطيع أن تزوج أولادها، لأنه لم يعد هناك تكافل في العائله، ولم يعد هناك صندوق العائله الذي تجمع فيه العائله الأموال لتزويج شباب العائله ولإعانة أصحاب المصائب داخل العائلة.
    فالنبي صلى الله عليه وسلم حث على التكافل في المجتمع فيوم أن مات جعفر بن أبي طالب يقول: "من يكفل أولاد جعفر" فيخرج 3 من الصحابه الأول جاره، والثاني أخوه في الإسلام (النبي صلى الله عليه وسلم آخى بينهم في الإسلام)، والثالث علي بن أبي طالب أخيه، الثلاثه يتنافسوا على كفالة الأطفال والثلاثه أفقر من بعض، وذلك دليل حب الخير في المجتمع.
    قصه أخرى بينما رجل يسير في الصحراء فوجد كلب يلهث يأكل الثرى من شدة العطش، فقال: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل ما بلغت، فنزل البئر وملأ خفه بالماء وصعد وهو واضع خفه (حذائه) في فمه ليسقي كلب!. فلتتعلم جمعيات حقوق الحيوان من محمد صلى الله عليه وسلم ومن هذا الدين، النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "فصعد فسقى الكلب فشكر الله له، فغفر له وأدخله الجنه"، أنظروا ما فعله الشكور لبغي وعاصي لآن في قلبهما الرحمه، وأنظروا الفرق بين نظرتنا كبشر للبغي ورفضنا لها حتى وإن رأيناها تسقى 1000 كلب لا نشكر لها، ولكن الشكور تبارك وتعالى شكر لها، لأن الخير لا يضبع عند الله عز وجل.
    يروي العلماء قصه عن الأمام أحمد بن حنبل أن "إمراة كانت تمشي ومعها طفلها الصغير وبيدها رغيف خبز تبحث عن مكان تستظل فيه وتطعم ولدها هذا الرغيف، فلم تجد مكاناً ظليلً فتركت الطفل حتى تبحث عن مكان ثم تعود إليه، فجاء لص فأخذ الطفل وأختفى ليبيعه عبد في سوق الرقيق، فعادت الأم فلم تجد طفلها فظلت تبكي وتصرخ وهى ممسكه بالرغيف، وبينما هى على هذه الحال مر سأل فقال: يا أمت الله فقير ضعيف، فقالت: خذ هذا فكله، وأعطته رغيف الخبز وعادت إلى صراخها، فبينما هى على ذلك الحال إذا باللص قادم ومعه طفلها فقالت: أبني فقال: والله كنت أريد أن أبيعه عبداً، فبينما أنا في الطريق فجأه وجدت من ألقى في قلبي "أما تذكر أن لك أبن؟، أما تخاف لوعتك على أبنك لو حدث له ذلك"، فرق قلبي إليكِ فعدت إليكِ بإبنك، فقالت المرأة: سبحان الذي شكر الرغيف وجازى عليه بردت الأبن الحبيب.
    يقول صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم:" أنه بينما رجل يمشي في الصحراء، فرأى سحابه فوقه، فسمعت السحابه صوتاً يقول: يا سحابه إسقي أرض فلان، يقول: فتجمعت السحابة وتحركت، فتبعتها، فإذا بالمطر ينزل في حديقه لا يتجاوزها خارجها، فذهب الرجل إلى صاحب الحديقه يسأله: خبرني ماذا تفعل في حديقتك، فقال: والله ما أن أخذ حصاد الأرض حتى أسرع إلى المساكين قبل أن يأتوني فأعطيهم الثلث، وأكل أنا وعيالي الثلث، وأرد الثلث إلى الحديقه، فقال الرجل له: شكر الله لك فنزل المطر على الحديقه.
    منقول

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رذاذ القلعة
    تاريخ التسجيل
    07 2011
    المشاركات
    1,978

    رد: فعل الخيرات :

    ما اروع وافيد ما نقلتي لنا استاذة فلة
    نعم فعل الخيرات ليس الصدقات فقط
    نسأل الله ان نكون من اهل الخير في
    المال والكلمة والنصيحة والقول والعمل في ما يرضي الله

    تقبلي مروري ،،،،
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نسايم ليل

    المنتديات الإسلامية
    تاريخ التسجيل
    10 2010
    المشاركات
    15,462

    رد: فعل الخيرات :

    حتى بالكلمة الطيبة خير كثير

    جزاك الله خير ياقلبي

    وبارك الله فيك

    ورزقك الله الجنة
    أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
    وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة







  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية فجر الأمل
    تاريخ التسجيل
    06 2011
    المشاركات
    1,898

    رد: فعل الخيرات :

    أبواب الخير كثيرة وهذا من فضل لله على العباد فكل إنسان يجود بما يستطيع
    وتطيب به نفسه راجيا ما عند أكرم الأكرمين من الثواب العظيم .

    بارك الله فيك عزيزتي فلة ووفقك لكل خير والجميع..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اللهم انصر أخواننا المستضعفين نصر عزيز مقتدر..
    ***
    " اجعل مخافت الله نصب عينيك .. تعيش باطمئنان .."

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رضوان الجزائري
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    36

    رد: فعل الخيرات :

    شكرا على الكلمات
    ولو أني لم أقرأها كلها
    بارك الله فيك
    وشكرا مجددا على نقلك الطيب
    أخوكم : من الجزائر

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية "فلة"

    مملكة حـواء
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    16,014

    رد: فعل الخيرات :

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الجزائري مشاهدة المشاركة
    شكرا على الكلمات
    ولو أني لم أقرأها كلها
    بارك الله فيك
    وشكرا مجددا على نقلك الطيب
    أخوكم : من الجزائر

    وبارك فيك أخينا من الجزائر

    حياك بين اخوانك

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •