لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    U27 العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    قالت لـ"سبق": يكفيني أن خادم الحرمين لقَّبني بـ"الموهوبة" ولن أنسى ما قاله تركي الفيصل
    العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا.. ورفضتُ إغراءات إسرائيل
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    - اختراعي الجديد شريحة صغيرة بحجم طابع البريد تساعد في إنقاذ حياة ملايين البشر
    - ينقصني تمويل أبحاثي من بلدي
    - الدول الغربية تحتضن العلماء العرب والمسلمين وتتقدم.. وأوطاننا تحتفي بهذه الإنجازات فقط
    - أسستُ شركة غير ربحية لمساعدة الفقراء على حياة كريمة
    - أنشأتُ معهد "التخيُّل والبراعة" لخلق بيئة مناسبة للعلماء الشباب في جدة
    - في "ناسا" تعرَّفتُ على حقيقة العِلْم والمعرفة
    - قال لي عالِم بريطاني "ستفشلين ولن تستمري 3 أشهر".. فنجحتُ بمرتبة الشرف
    - مستعدة لتلبية نداء وطني متى ما طُلب مني ذلك
    شقران الرشيدي - سبق - الرياض:
    تفتخر العالمة الشهيرة الدكتورة حياة سندي أنها أول امرأة عربية وسعودية حاصلة على شهادة الدكتوراة في مجال التقنية الحيوية من أعرق الجامعات البريطانية.
    وتقول في حوارها مع "سبق" "يكفيني أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أطلق عليّ لقب الموهوبة". وتتمنى الدكتورة حياة -وهي عضو هيئة التدريس بالكلية الملكية البريطانية، والمحاضرة في مدرسة الطب الدولي، والباحثة في جامعة هارفارد الأمريكية، والسفيرة العالمية لمنظمة الأصوات الحيوية العالمية- أن تموِّل أبحاثها من بلدها السعودية، وأن تدعم اكتشافاتها العلمية لمصلحة وطنها ومجتمعها.. في هذا الحوار نكتشف جوانب مضيئة من طفولة وأحلام وتطلعات وإنجازات الدكتورة حياة سندي، وكذلك الصعوبات التي واجهتها، ونتعرف كذلك على أسباب دعوة إسرائيل لها لزيارة تل أبيب، وطلب الكنيسة الأمريكية الانضمام لها. فإلى التفاصيل..
    * أولاً يسعدني الترحيب بكِ الدكتورة حياة سندي، ضيفة مميزة في حوار مع صحيفة "سبق" الإلكترونية؛ لتطلي من خلاله على القراء والمتابعين لك.
    شكراً على ترحيبك.. وسعيدة بهذا الحوار مع "سبق".
    * دعيني أبدأ بالسؤال عن اختراعكِ الأخير الذي وصفَتْهُ الصحافة العالمية بأنه مُنقذ لحياة الملايين من البشر.. ما هو هذا الاختراع؟
    هو شريحة صغيرة بحجم طابع البريد الهدف منها مساعدة العلماء والأطباء على فهم كيمياء الجسم البشري، من خلال مجسات فيها تكتشف الأمراض. بمعنى آخر هي آلة تشخيصية صغيرة قادرة على تحليل سوائل الجسم بتكلفة مادية بسيطة، وسوف تساعد - بإذن الله- على فهم ومعالجة الأمراض الوراثية. وستسهم في تشخيص الأمراض السرطانية والأورام المختلفة.
    * تتخصصين في مجال التقنية الحيوية.. فما أهمية التقنية الحيوية في حياة البشر في هذا العصر؟
    التقنية الحيوية هو تخصص في غاية الحساسية ويمكن أن يُستثمر لخدمة البشرية ومعالجة الكثير من الأمراض والتحديات، وبالإمكان أيضاً استغلاله بشكل خطير، وأهميته تأتي من تشابكه مع مختلف جوانب الحياة، لذا تعد التقنية الحيوية في عصرنا علم المستقبل، لأنها تتداخل مع جميع العلوم في الكيمياء والفيزياء وعلم الوراثة وعلم الأدوية وعلم الجينات وغيرها.‏‏
    * هل تجدين تقديراً كبيراً لتخصصك وأبحاثك من قِبل الشركات الدوائية ومراكز البحث العلمي الدولية؟
    نعم.. هناك تقدير واهتمام كبيرين من كثير من الدول كاليابان وأمريكا وألمانيا وبريطانيا وغيرها، وكذلك من الشركات الكبيرة التي تسعى لاستقطاب البارزين من العلماء والباحثين والاستفادة منهم في تعزيز ساحتها البحثية وتقدمها العلمي، بحيث تأخذ علمهم وتضيف إليهم، وهذا هو الأهم في المجال البحثي،‏ وفي رأيي هكذا يتقدم العلم وتتقدم المجتمعات ويتحقق التطور.
    * في المقابل.. هل ترين اهتماماً من الدول والجامعات العربية بالعلماء والأبحاث والاختراعات العلمية؟
    من خلال ما لمسته وعرفته.. هناك بعض الاهتمام، ولكن قد تكون الظروف غير مهيأة بالشكل المطلوب، والعالم العربي لديه المقدرة، وفيه العقول المتميزة، وبالتأكيد الباحث العربي يسعده كثيراً تقدير تخصصه ودعم موهبته وتوظيفها كما يرغب.. ووطننا العربي يحتاج إلى تأسيس بنية تحتية ومؤسسات علمية ومراكز بحثية بمواصفات عالمية قادرة على توفير بيئة إبداعية وعلمية ملائمة للبحث العلمي. فالدول الغربية تحتضن العلماء العرب والمسلمين، وتوفر لهم بيئات مناسبة وتتقدم وترتقي، وأوطاننا تحتفي بهذه الإنجازات فقط!. والعلم لا حدود له، والتقدير الذي يلقاه العالم هو السر في تحقيق النهضة العلمية.
    * ما نوع التعاون بينكِ والجامعات السعودية؟ وهل نلتِ التكريم في وطنك؟
    يكفيني أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أطلق عليّ لقب "الموهوبة"، كذلك تم تكريمي بجائزة مكة المكرمة للتميز العلمي من الأمير خالد الفيصل، ولا أنسى كلمة قالها الأمير تركي الفيصل عندما كان سفير المملكة في بريطانيا، حين تحدث في مؤتمر عام عن المرأة في الإسلام منذ زمن السيدة خديجة رضي الله عنها، وتدرج إلى العهد الحديث، مستشهداً بنماذج نسائية ناجحة من جميع الدول العربية، وشعرت بالفخر والاعتزاز لذكر اسمي من بينهم. وهذه الحفاوة تجعلني على استعداد لتلبية نداء الوطن، لذلك قمت مع مجموعة من زملائي بتأسيس معهد غير ربحي باسم "التخيل والبراعة" لخلق بيئة مناسبة للعلماء الشباب في جدة.
    * نعرف اختراعات وتخصصات العالِمة الشهيرة الدكتورة حياة سندي، لكننا لا نعلم الكثير عن حياتها الخاصة وطفولتها وأحلامها ودراستها المبكرة.. بماذا تحدثينا عن هذا الجانب؟
    أنا مواطنة سعودية فخورة بوطني، ولدت في مكة المكرمة من أسرة مكونة من 8 أبناء وبنات، والدي ووالدتي متفهمين لتطلعاتنا وأحلامنا، منذ طفولتي كنت أحلم بأن أصبح عالمة مشهورة كالعلماء المسلمين العظماء كالخوارزمي وابن الهيثم وابن سينا، وأن أقدم في يوم من الأيام شيئاً مفيداً للإنسانية، حتى أنني في أول يوم دراسي ذهبت للمدرسة فرحة ومرتدية أجمل ملابسي، ومستعدة للدراسة بشغف، حتى أنني حفظت دروس إخوتي الذين سبقوني في المدرسة. وأتذكر عندما رأتني إحدى المعلمات أجلس بأدب وهدوء تقربت مني وتعرفت عليّ، ثم جعلتني قائدة للفصل، ودعمتني بكلمات مشجعة، وهي تتمنى أن أحقق أحلامي عندما أكبر. وفي المراحل الدراسية كنت دائماً من الطالبات المتفوقات، وذلك لحبي الكبير للعلم واهتمامي بالكتب والمجلات العلمية. وعندما تخرجت من الثانوية بتفوق بنسبة 98% ألحت عليّ رغبة الدراسة في بريطانيا للتخصص في علم الأدوية، لكن عائلتي صدمتني ورفضت أن أسافر وحدي خوفاً وحرصاً منهم عليّ، ولكن بعد سنتين من الإلحاح والمحاولة وافق والدي- رحمه الله- على أن أدرس في الخارج، وبالفعل أنهيت إجراءات السفر وترتيبات الدراسة. لكن عندما وصلت لندن صدمت بأن مؤهلاتي الدراسية غير كافية للالتحاق بالجامعات البريطانية وبأن لغتي الإنجليزية ضعيفة، وقالوا إذا أردت الدراسة الجامعية عليك الحصول على شهادة الثانوية البريطانية.
    ومنذ تلك اللحظة بدأت أدرس في الثانوية البريطانية في حدود 18 ساعة في اليوم. وأتذكر أنني كنت أتصل بأمي مرة في الشهر، وأسلم عليها بشكل سريع خوفاً من أن أضعف أمام بكائها وأعود للمملكة دون تحقيق حلمي الكبير. وفي آخر ذلك العام نجحت - والحمد لله - وتم قبولي دون قيد أو شرط في كل الجامعات البريطانية التي رفضتني من قبل. واخترت الدراسة بجامعة King's Collage، ثم في جامعة Cambridge للحصول على الدكتوراة، وأذكر في العام الدراسي الثاني أن إدارة الجامعة اختارتني لتأسيس معمل لعلم الأدوية تحت جائزة "الأميرة آن"، وتمكنت فيه من اكتشاف آلية دواء للربو، ونلت مرتبة الشرف على هذا الاكتشاف. كما نلت منحة دراسية من جامعة Cambridge للتحضير للدكتوراة في معهد التكنولوجيا الحيوية.
    * وفي أي مجال كانت درجة الدكتوراه؟
    في تخصص أدوات القياس الكهرومغناطيسية والصوتية.
    * بعد أكثر من 13 عاماً.. هل واجهتِ صعوبات في المجتمع البريطاني؟
    في البداية كانت معاناتي من الحكم المسبق عليّ بسبب شكلي ولبسي، لكنني تكيفت دون أن أتنازل عن ديني وحجابي، والآن بعد أن أمضيت ما يقرب 13 عاماً في بريطانيا، يكفيني فخراً أنني نجحت في تغيير الصورة السلبية عن مجتمعنا، وبالتأكيد إن كنت تسأل عن الصعوبات الأخرى كالغربة وبرودة الطقس والاشتياق للأهل، فنعم واجهت صعوبات تجاوزتها بالصبر. وأذكر في الجامعة أنني صدمت عندما قال لي أحد الدكاترة "ستفشلين يا حياة لأن العلم لا يتماشى مع الدين، وأنت امرأة في ميدان يهيمن عليه الرجال"، لكنني لم أهتم لذلك كثيراً لأن ديني يحثني على العلم والملاحظة والتحليل والاكتشاف. وبالفعل أنهيت دراستي الجامعية بتفوق وحصلت على الاعتراف العلمي من الجميع، وصدقني الصعوبات مهما كانت كبيرة هي التي تجعلنا نشعر بحجم إنجازاتنا، وأنا فخورة بتجربتي في المجتمع البريطاني.
    * يُقال إنك في بداياتك الدراسية عملتِ مدرِّسة للغة العربية لتغطية تكاليف دراستك في بريطانيا.
    هذا صحيح، وقد بدأت بالعمل منذ المرحلة الجامعية، وقدمت دورة في اللغة العربية لموظفي البنوك بهدف تمكينهم من القراءة والكتابة بالعربية، ومساعدتهم على التواصل مع عملائهم العرب، وكانت تجربة ناجحة ومفيدة.
    * أسستِ حالياً شركتك الخاصة للبحث العلمي في تكنولوجيا المجسات.. ما الهدف من إنشائها؟
    هي شركة غير ربحية تهتم بالاكتشافات العلمية التي تساعد البشر على حياة أفضل، وفكرتها جاءتني عندما التحقت بجامعة هارفارد الأميركية كباحثة زائرة، وعملت في مختبر "جورج وايتسايدس"، وهو مختبر مجهز بشكل علمي دقيق للاكتشافات، وإجراء الاختبارات على الأدوية الجديدة. وهناك قررت تأسيس شركة غير ربحية بالاشتراك مع جامعة هارفارد للاستفادة من الاختراعات العلمية التي أقوم بها، ومن خلالها أطلقنا اختراعاً اسمه "التشخيص للجميع" وهو مجس ورقي رخيص الثمن لمراقبة صحة الفقراء الذين يتعرضون لأمراض الملاريا والسل والتهاب الكبد الوبائي، وتلوث المياه، وهو سهل استخدامه في كل مكان.
    * كرَّمتكِ الجمعية الجغرافية الوطنية الأمريكية، وذكرتْ أنكِ أثرت بشكل إيجابي في الشرق الأوسط وخارجه.. كيف ترين ذلك؟
    أشكرهم على هذا التقدير، وكلي أمل أن يساعدني هذا التكريم في مواصلة رسالتي في تشجيع الشباب في منطقة الشرق الأوسط ليواصلوا بحوثهم ودراساتهم من أجل تحسين العالم.
    * يتردد أن إسرائيل حاولتْ استقطابكِ للعمل في جامعاتها وقدمتْ لكِ الإغراءات؟
    نعم ‎‎تلقيت أكثر من دعوة للتعاون وللمشاركة في مركز "وايزمان انستتيوت" بتل أبيب، والاستفادة من أبحاث الكيمياء الحيوية.. لكنني رفضت.
    * ما حكاية الكنيسة الأمريكية التي دعتكِ للانضمام لها؟
    كانت دعوة منهم لإيضاح أن العلم والدين والمعتقدات الشخصية للإنسان هي داعمة له في مجاله البحثي وليس ضد ذلك.
    * كيف ترين مشروع خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي؟ وهل سيخرِّج لنا علماء وباحثين؟
    نعم.. هو قادر على إيجاد بيئة علمية مهمة، وفرصة للمجتمع السعودي للنجاح والوصول للأهداف المطلوبة.
    * عشتِ في بريطانيا فترة طويلة، والآن تقيمين في أمريكا.. فما الأسلوب الأمثل الذي يمكن به التعامل مع الآخر المختلِف عنا؟
    الله سبحانه وتعالى خلقنا شعوباً وقبائل لنتعارف ونتواصل.. وبالتالي يمكن التفاهم مع الآخر من خلال الخلق الحسن والكلمة الطيبة، وهو ما يقوم عليه ديننا الإسلامي.
    * تتحول كثير من الاختراعات العلمية إلى وباء على البشر وتُستغل للقتل والسيطرة.. فما الذي يحكم أبحاثك؟
    عقيدتي الإسلامية، وحب الخير وفائدة الناس.. لذا أتعامل بحذر مع الشركات والمنظمات ولا ألتزم معهم بأي اتفاقيات قبل أن أعرف وأتحقق من أهدافها.
    * ما خلاصة تجربتك في الحياة والعِلْم؟
    الثقة المطلقة بالنفس، والصبر، والإخلاص.. ثم الإخلاص.. ثم الإخلاص، والجدية في الحياة، وتنظيم الوقت، وعدم الخوف.
    * ما حلمكِ القادم؟
    أتطلع لأن تكون بلدي الأفضل في ميدان العلوم والتقنية الحيوية، وأطمح إلى الإسهام في تحقيق ذلك.
    * ماذا ينقصكِ الآن؟
    ينقصني تمويل أبحاثي من بلدي السعودية.
    * يتردد أنكِ مرشحة لجائزة نوبل، ما مدى صحة ذلك؟
    إن شاء الله.. أتمنى ذلك.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    U19 رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    حياة بنت سليمان سندي
    - ولدت في مكة المكرمة.
    - تلقت تعليمها الابتدائي والمتوسط والثانوي وبداية الجامعي في مكة المكرمة.
    - تميزت بتحصيلها العلمي واطلاعها على قصص العلماء.
    - شغوفة بالقراءة ومؤمنة بأثرها الإيجابي.
    - تخرجت من كنجز كوليج King's Collage بنجاح مع مرتبة الشرف.
    - متخصصة في التقنية الحيوية.
    - شاركت في العديد من المؤتمرات الدولية العامة والمتخصصة.
    - دعتها وكالة ناسا NASA للعمل فيها.
    - منحتها الكلية الملكية البريطانية العضوية الفخرية تقديراً لإسهاماتها واختراعاتها.
    - شاركت تطوعياً في مشروع (follow the women) (اتبعوا النساء) في جولة حول العالم بالدراجات الهوائية ضمن 300 سيدة ترويجاً للسلام وإنهاء العنف في الشرق الأوسط.
    - حصلت مع فريقها العلمي على جائزة المركز الأول في مسابقة خطط العمل للمشاريع الاجتماعية التي أقامتها "جامعة هارفارد للأعمال".
    - تعمل على مشروع تأهيل الأطفال من مختلف دول العالم للتفكير والتحليل المبكر، مع شركة (شلمبير جير).
    - تم اختيارها عام 2009 من قبل منظمة تِك باب Tech Pop (منظمة مستقلة) ضمن أفضل 15 عالماً في مختلف المجالات، ينتظر ويتوقع منهم أن يغيّروا الأرض عن طريق أبحاثهم وابتكاراتهم، وكانت الوحيدة التي تم اختيارها بدون تقديم طلب أو فرز.
    - حصلت على جائزة مكة للتميز العلمي والتقني من قبل الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، وقد وصفتها بأنها الجائزة الأهم لأنها تحمل اسم مكة، وهي الجائزة الأولى التكريمية في وطنها.
    - لها العديد من الاختراعات المهمة.
    - أسست شركات غير ربحية لخدمة الفقراء والمرضى حول العالم.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    U19 رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دكتور حب

    ركن آدم
    تاريخ التسجيل
    05 2011
    المشاركات
    5,958

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل

    اولا فعودا حميدا اختي جنوببه
    ثانيا ماشاء الله لاقوة إلا بالله واتمنى من بناتنا واخواتنا السير على منهج هذة المبدعة المباركة..في بلوغ الدرجات العلميه الكبرى مع الحفاظ على القيم والمبادئ
    زادك الله وإياها توعيقا وسدادا..وشكر على النقل



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل

    الدكتوره حياة سندي

    لاتعليق موهوبه ومسخره كل حياتها للعلم اتمنى ان تحصل على جائزة نوبل ربي يوفقها
    ويجعل لها في كل علم تنشره اجر ورفعه

    شكرا جنوبيه
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دكتور حب

    ركن آدم
    تاريخ التسجيل
    05 2011
    المشاركات
    5,958

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل

    متميزة بلاشك..لكن؟مابالها تصافح الرجال؟وتجالسهم..؟!
    أعتذر عن كلماتي السابقه ولكن ليستفد من طموحها العلمي ولاشي اخر



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    U19 رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    العالمة السعودية حياة سندي تبهر جمهور اليونيسكو في باريس
    آخر اختراعاتها شريحة بحجم حبة الأرز تحمل أسرار الحياة وتساعد في إنقاذ حياة الملايين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    د. حياة سندي في باريس
    باريس: إنعام كجه جي
    أمس كان يوما مشرقا بالنسبة للمرأة العربية في باريس، بفضل شمس سعودية فذة تتمثل في الدكتورة حياة سندي، هذه الشابة اللامعة التي وقفت أمام جمهور جاء للاستماع إلى ندوة حول المرأة ضمن الأيام السعودية في اليونيسكو، وتحدثت بكلمات عميقة في بساطتها عن تجربتها منذ أن كانت طفلة في مكة المكرمة، واحدة بين 8 أبناء وبنات، تلْتهم المجلات العلمية وتتابع سِيَر العظماء وتحلم بأن تصبح عالمة مثلهم، تخدم البشرية. وها هي قد حققت شيئا من حلمها، رغم أن جبالا من الحواجز وقفت في وجهها، في الداخل والخارج، وباتت الجامعات الكبرى ومراكز البحث العلمي، شرقا وغربا، تستدعيها وتتودد إليها وتفتح أمامها أبواب مختبراتها.
    لم يكن الأجانب الذين حضروا الندوة مبهورين بما قالته تلك المرأة المبتسمة ذات الوشاح الأصفر، بل حتى أولئك المربون والإعلاميون العرب والسعوديون الذين اعتادوا حضور المؤتمرات وسماع الخطب المطولة. لقد تحول الجميع إلى آذان صاغية لشهرزاد عصرية تروي وتبتكر في معانيها وتتفنن في بلاغتها وتستمد الإيمان من رسوخ تربيتها وتثير الإعجاب بالتسلسل الجميل لأفكارها، وفي تنقلها بين الخاص والعام، بين ما هو علم بحت وما هو حياة تعاش مرة. فماذا قالت حياة سندي؟
    بدأت المتحدثة بإيراد تقديرات لعلماء البيولوجيا بأن عمر الأرض يعود إلى أكثر من 4 بلايين سنة، وأن معرفة الإنسان بالكتابة تعود إلى نحو 6 آلاف سنة، وهي تقديرات تحتمل الخطأ والصواب، لكن المؤكد أن العلم لم يصبح مصدرا للتقنية الاقتصادية والتطوير إلا منذ 150 سنة تقريبا. ولهذا فهي قد أدركت منذ فترة مبكرة أن تنمية المعرفة في أي مجتمع هي السلاح الحقيقي لنشر الفضائل وبلوغ مراتب الخير والسعادة. لقد كانت تعي أن العلم خلق لمنفعة الإنسان، مهما كان لونه أو جنسه أو جنسيته. ومن هذا المدخل انتقلت حياة سندي إلى وقفتها الشجاعة أمام عائلتها لكي تقنعهم بالسفر إلى الخارج، بعد أن أنهت الثانوية بتفوق، ودراسة علم الأدوية. كانت أسماء شخصيات مثل الخوارزمي وابن الهيثم وأينشتاين وماري كوري تملأ خيالها. أما العائلة فكانت لا تخشى العلم لكنها تخاف على البنت الصغيرة من السفر وحيدة وهي التي لا تجيد اللغة الإنجليزية بشكل كافٍ. وبعد سنتين من المحاولات حازت على الموافقة ووصلت إلى لندن وهي تتصور أن كل الأبواب ستكون مشرعة في وجهها، لكنهم قالوا لها إن مؤهلاتها غير كافية للالتحاق بالجامعات البريطانية، وعليها الحصول على شهادة الثانوية هناك... فكيف تحصل عليها بلغتها الضعيفة؟ كان الرفض قاسيا ويبعثر كل الأحلام الوردية، وهو يعني: «عودي إلى بلدك، فهذا أفضل لك».
    قالت حياة لنفسها: «إن لي عقلا مثلهم، فلماذا لا أتعلم ما داموا هم تعلموا؟».
    ومنذ تلك اللحظة بدأت الطالبة السعودية المجتهدة سنة من الألم والدموع، وكانت تدرس من 18 إلى 20 ساعة في اليوم وتجد سعادتها في التحدي. وفي آخر ذلك العام نجحت وتم قبولها دون قيد أو شرط في كل الجامعات التي رفضتها من قبل. وهكذا التحقت بجامعة «كنغز كوليج» العريقة في لندن، وفي سنتها الدراسية الثانية اختارتها إدارة الجامعة لتأسيس معمل لعلم الأدوية تحت جائزة «الأميرة آن»، وتمكنت من اكتشاف آلية دواء للربو ونالت مرتبة الشرف عليه. وبفضل أبحاثها حول الأدوية نالت منحة دراسية من جامعة كامبريدج للتحضير للدكتوراه في المعهد الشهير للتكنولوجيا الحيوية.
    تصمت حياة / شهرزاد قليلا عن الكلام المباح ثم تواصل: «عندما يقف الزائر أمام جامعة كامبريدج ينجذب إلى مبانيها القديمة وحدائقها المتناسقة، لكن الحقيقة من الداخل تكون مختلفة في بعض الأحيان. لقد صدمت عند خطواتي الأولى هناك وأنا أسمع أحد المدرسين المتميزين يتوقع لي الفشل لسببين، حسب رأيه، الأول هو أن العلم لا يتماشى مع الدين، والثاني هو أنني امرأة في مجال يسيطر عليه الرجال». لكن ما قاله الأستاذ كان عكس ما تربت عليه حياة سندي. فهناك، كما قالت، الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة التي تحث على العلم والتفكر والملاحظة والتأمل والتحليل والاستنتاج والتساؤل والاكتشاف. لقد أخبروها صراحة أن عليها الاختيار بين الفشل أو التحول إلى امرأة عادية، وهو ما فهمته على أن عليها أن تتخلى عن الخمار الذي يغطي رأسها. لكنها لم تلقِ بالا لهم وأنهت دراستها بتفوق وحصلت على الاعتراف العلمي وتلقت عروضا من وكالة «ناسا» في الولايات المتحدة ومن معهد طوكيو للعلوم ومن مختبرات جامعة بيركلي ومن مختبر «يوروميديكا» للعقاقير في سويسرا وحتى من معهد وايزمان في تل أبيب. أما في بلدها فيكفيها أن العاهل السعودي أطلق عليها لقب «الموهوبة»، كما تلقت دعوة من الأمير البريطاني فيليب للالتحاق بعضوية الكلية الملكية للمعلمين.
    حال حصولها على الدكتوراه أسست حياة سندي شركتها الخاصة للبحث في تكنولوجيا المجسات، ومضت خطواتها متسارعة، رغم سنها الشابة، لتصل إلى جامعة هارفارد الأميركية كباحثة زائرة تعمل في مختبر مدهش تخرج منه الاكتشافات الكبرى والأدوية الشافية. وهناك، في مختبر جورج وايتسايدس تمكنت الباحثة السعودية، مع فريقها العلمي، من ابتكار اختراع فريد تصفه بأنه سوف يغير حياة الناس، وبناء عليه أسست شركة غير ربحية مع الجامعة لتوظيف هذا الاختراع باسم «التشخيص للجميع». تصوروا نوعا من المجسات مصنوعا من الورق، لا تزيد كلفته على سنت واحد، سهل الاستخدام والحمل، يمكنه مساعدة الناس في كل مكان، وبالأخص الفقراء الذين لا يستطيعون الوصول إلى الطبيب والمستشفى، على الاستدلال على الأمراض ومراقبة صحتهم، ويحل محل آلات التشخيص الضخمة والمكلفة. ومن المتوقع أن يساهم هذا الاختراع في إنقاذ حياة نحو من 4 إلى 5 ملايين إنسان كل سنة، ممن يعانون من الملاريا والسل والتهاب الكبد الوبائي وتلوث المياه.
    تصوروا، مرة أخرى، شركة غير ربحية تنتج اختراعا وتضعه في متناول الجميع، رغم غابة الشركات التجارية الساعية وراء أقصى الأرباح في عالمنا الحديث؟ لقد توصلت الدكتورة السعودية إلى قناعة بأن الذكاء والمال ليسا كافيين لابتكار اختراعات حقيقية قادرة على تحسين حياة الناس، بل لا بد من جعل العلوم هدفا أساسيا يؤثر في قضايا المجتمع. وجاء آخر اختراعاتها على شكل شريحة حيوية لا مثيل لها من قبل، هي مجرد بقعة من الألمنيوم على قرص من الزجاج، يمكنها مساعدة العلماء على فهم كيمياء الحياة، أي الحمض النووي والبروتينات والإنزيمات. إنها أداة توفر للأطباء فرصا للكشف عن أمراض خطيرة كالسرطان. إن هذه الشريحة التي لا يزيد حجمها عن حبة الأرز تحمل عشرات الآلاف من الأجهزة الحساسة ويمكن أن تقيس الدم، مثلا، في ثوانٍ، وغير ذلك من تحاليل تتطلب أسابيع في المختبرات التقليدية.
    كان لهذا الاختراع أصداء طيبة في الأوساط العلمية ونالت الدكتورة حياة تكريما من داخل الوطن العربي وخارجه وحصلت على جائزة مكة المكرمة للتميز العلمي. لكن أحلامها ما زالت أوسع من أيامها ولياليها، وهي قد تلقت دعوة من الجمعية الجغرافية الأميركية (ناشيونال جيوغرافيك) للانضمام إليها كأحد القادة المكتشفين الناشئين. كما رشحتها جامعة هارفارد، من بين العشرات من علمائها في الذرة والطاقة والفيزياء والطب، للانضمام إلى 50 شخصية من المبدعين الأكثر فاعلية ونشاطا في الولايات المتحدة. وهي، منذ شهر، سفيرة عالمية لمنظمة «الأصوات الحيوية» العالمية. وكنوع من رد الجميل للأوساط العلمية، أسست مع مجموعة من زملائها معهدا غير ربحي باسم «التخيل والبراعة» لخلق بيئة مناسبة للشباب، إناثا وذكورا، في ميدان العلوم والتكنولوجيا الهندسية في الشرق الأوسط، مقره في جدة.
    ما خلاصة هذه التجربة النادرة؟
    إن كلمات حياة سندي ستبقى ترن في الأسماع وهي توجه كلماتها إلى النساء عموما والسعوديات بالأخص، قائلة: «لتملأ قلوبكن الثقة المطلقة بالتفكير والإبداع، لتكتسِ أرواحكن بقوة الثبات والصبر، لتكن خطواتكن أكثر عمقا في واقعكن مهما يكن قاسيا وصلبا، بكن شيدت أمم وقامت حضارات، وبعقولكن فتحت خزائن العلم كنوزها ومعارفها. لا تصدقن من يقول إنكن متواضعات التفكير. أنتنّ زهرة الحياة وسرّها، وأنتنّ قوة المجتمعات ورقيها. أوصيكن بالإيمان بأحلام الطفولة. لقد آمنت بأحلامي وأنا طفلة، وأعتقد أنني حققت بعضها، ولكن هناك المزيد بحول الله». لن نبالغ إذا قلنا إن قنبلة علمية عربية ناعمة انفجرت، أمس، في القاعة رقم 4 في اليونيسكو، فحالما أنهت العالمة السعودية كلمتها انطلق التصفيق ووقف الرجال والنساء من الحضور وهم يتلفتون ليهنئ بعضهم بعضا بما سمعوا من شابة عربية هي «اسم على مسمى».

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    U19 رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    ووقفت اليونسكو احتراما لفتاة سعودية!
    23 أبريل 2012 | 7:32 ص
    تركي الدخيل
    لم يكن غريباً أن تمتمت سيدة فرنسية في العقد السابع من عمرها، بعد أن انتهت الندوة التي أقيمت في اليوم الأخير من أيام سعودية في اليونسكو لجارها وهي تقول: الأيام السعودية كلها في كفة، وحياة سندي في كفة ثانية. عرفت ذلك لأني تشرفت بإدارة الندوة وقد بعث لي الرجل بورقة كتب فيها هذه المعلومة وهو في منتهى الزهو بهذه الفتاة السعودية المشرفة.
    كانت فعاليات الأيام السعودية رائعة، لكن العبارة كانت صيغة مدحٍ عاليةٍ من امرأةٍ فرنسيةٍ رأت في هذه المرأة المحاربة من أجل العلم حياة سندي مثالاً يحتذى في طرق الصعاب ومنازلة أحلك الظروف، كانت لي السعادة بأن قدمتُ الندوة التي شاركت فيها سندي، تتحدث بتهدجٍ جميل خلاب، بعفوية المرأة، وعقل الإنسان المبتكر، حتى لتخال أنك أمام عباقرة مضوا في مجالات العلوم الطبيعية، كلمات بسيطة ولكنها دالة، هكذا كان حديث حياة سندي الشيق والذي تناول مسيرتها منذ الطفولة، وأخطار الفشل، وطرق النجاح.
    فتحت ذاكرة النجاح، والتي تبدأ عادةً بمخاطر الفشل، فالنجاح أساسه تغلب على فشل محتمل. تقول سندي: “عندما يقف الزائر أمام جامعة كامبريدج ينجذب إلى مبانيها القديمة وحدائقها المتناسقة، لكن الحقيقة من الداخل تكون مختلفة في بعض الأحيان. لقد صدمت عند خطواتي الأولى هناك وأنا أسمع أحد المدرسين المتميزين يتوقع لي الفشل لسببين، حسب رأيه، الأول هو أن العلم لا يتماشى مع الدين، والثاني هو أنني امرأة في مجال يسيطر عليه الرجال”. لم يثنها تدينها عن العلم، ولا أنوثتها عن التفوق على الرجال في مجال تخصصها. إنه النجاح حين يهزم كل إمكانات الفشل!
    نموذج الدكتور حياة هو ما يمنح المجِتمع صورته المشرقة في العالم، مللنا من حديث الآخرين عن نقائصنا، وآن الأوان لنتحدث عن هذه الأمثلة الحية. الدكتورة لم تعزل نفسها على طريقة المبدعين التقليدية، بل هي تواقة باستمرار إلى التواصل مع الآخرين تقول: “على المستوى الشخصي أتمنى أن يكون لدي مقر يمكنني من التواصل مع الأكاديميين والجامعيين والمفكرين الغربيين، حتى جيراني أرغب في التواصل معهم بشكل دائم، إن الله خلقنا شعوبا وقبائل لنتعارف، نحن أمام أمر إلهي بضرورة التعارف وتعريف الآخرين، لأن هذه المعرفة تجعل كلا منا يتفهم أبعاد تصرفات وعادات وقيم الآخر لأنها تجعلنا أكثر معرفة”.
    قال أبو عبدالله، غفر الله له: العالمة الفاضلة حياة سندي هي وجه لامع من وجوه المجتمع السعودي. عكست بمعدن علمها الثمين أنصع صورةٍ، وارتفعت إليها أعناق الفرنسيين والغربيين، فهي التي تفوقت في مجالات علميّة نادرة، هازمةً عوائق كانت مطروحة عليها منذ بدايتها، وعلى رأسها عائقي: أنوثتها، والدين!
    لذلك لم يكن غريباً أن وقف كل الحضور بفخر وإجلال وتقدير لحياة سندي بعد أن انتهت من ورقتها.. إنها تستحق الوقوف لها تقديراً!
    جريدة الوطن 23/4/2012
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    U19 رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    تبدأ مهمتها في تنمية المعرفة وتوعية المرأة في ثلاث قارات
    الدكتورة حياة سندي تنظم لبرنامج السفراء العالميين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    د. حياة سندي
    الرياض - «الرياض»
    أعلنت الدكتورة أليس نيلسون، الرئيسة والمدير التنفيذي لمنظمة الشراكة العالمية للأصوات الحيوية ( vital voices ) تعيين الدكتورة حياة سندي، سفيرة عالمية، لتنظم لبرنامج السفراء العالميين الذي يضم في عضويته قيادات نسائية فاعلة مثل تينا برون رئيسة تحرير نيوزويك، وكوني موريلا السفيرة لمنظمة التعاون والتنمية والعضو السابق في الكونجرس الأمريكي، وكايتي ستانتون رئيسة الإستراتيجية الدولية في توتير، وغيرهن. وضمن برنامجها كسفيرة عالمية ستقوم الدكتورة حياة بزيارة إلى جنوب إفريقيا والهند والأرجنتين، تلتقي بعدد من الفعاليات النسائية في هذه البلدان وتقدم لهم خبراتها في مجال البحث العلمي والاكتشاف والاختراع، كما ستساهم في تقديم دروس وإرشادات تتعلق بفنون القيادة العلمية وإدارة الأعمال. ومنظمة الشراكة العالمية للأصوات الحيوية، منظمة غير حكومية أنشئت عام 1997م ومقرها في العاصمة الأمريكية واشنطن، وأسستها آنذاك السيدة الأولى هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية الحالية، ومادلين أولبرايت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، بعد مؤتمر الأمم المتحدة الرابع المعني بحقوق المرأة وتهدف إلى تدريب وتمكين السيدات حول العالم من خلال إطلاق العنان لمهاراتهن القيادية بهدف تطوير مسار الحياة بتنمية المعرفة والعلوم والازدهار في العالم. وستشارك الدكتورة سندي، بوصفها سفيرة لمنظمة الشراكة العالمية للأصوات الحيوية، في منتدى شبكة سيدات الأعمال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الذي ستنطلق فعالياته يوم الخميس القادم الثاني عشر من ابريل الحالي في دبي، تحت رعاية الشيخة لبنى القاسمي، وزيرة التجارة الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وسيلتقي في هذا المنتدى الذي يعتبر الحدث الأول من نوعه في المنطقة أكثر من 350 مشاركة من بينهن العديد من السيدات اللواتي صنفن كأكثر السيدات نفوذا في العالم. ومن المقرر أن تلقي الدكتورة حياة سندي، خلال فعاليات المنتدى محاضرة تتناول التطور العلمي والمهني للمرأة العربية بصفة عامة والسعودية خاصة، كما أنها ستلقي الضوء على مسيرتها العلمية وجهودها مع فريقها العلمي في تقديم عدد من الاختراعات التي ساهمت في خدمة الإنسانية.
    من جانبها أوضحت أفنان الزياني، رئيسة شبكة سيدات الأعمال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن وجود الدكتورة حياة، سيثري فعاليات المنتدى لما عرف عنها من مبادرة وسعي دائم لنشر المعرفة وتقديم خبراتها للآخرين، وأضافت أن هذا المنتدى هو الخطوة الصحيحة لتعزيز وتوسعة خدمات شبكة سيدات الأعمال في الشرق الأوسط في مختلف أرجاء المنطقة. وبينت أنه من المقرر أن يتم استقبال وفود من الدول العربية بالإضافة إلى مشاركات من أوروبا والولايات المتحدة حيث ستساهم هذه المشاركات في تبادل الأفكار والخبرات، بالإضافة إلى تعلم مهارات جديدة. واختتمت الزياني تصريحها موضحة أن مجلس دبي لسيدات الأعمال في الإمارات يستضيف فعاليات هذا المنتدى باعتباره عضوا في شبكة سيدات الأعمال في الشرق الأوسط وشمال افريقيا. يذكر أن شبكة سيدات الأعمال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا توجد في عشر مناطق إقليمية وهي منظمة مستدامة توفر نموذجا مثاليا للتعاون بين سيدات الأعمال من المنطقة والعالم وتعرف اختصار ( مينا ) وأقامت ندوات وورش عمل استفاد منها أكثر من 20 ألفا من سيدات الأعمال والرجال ما أدى إلى تأسيس أكثر من 500 شركة جديدة، وتوسيع الاتصالات بين الشركات وسيدات ورجال الأعمال.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    جامعة هارفارد تختار حياة سندي لمهرجان العلوم والهندسة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    حياة سندي
    جدة: سامية العيسى
    رشحت جامعة هارفرد الأميركية أستاذة التقنية الحيوية الدكتورة حياة سندي، من بين العشرات من علمائها في مجالات الذرة والطاقة والطب والفيزياء، للمشاركة في مهرجان العلوم والهندسة الأميركي، لتنضم إلى 50 شخصية من العلماء والمهندسين والمبدعين الأكثر فعالية ونشاطا في الولايات المتحدة والعالم.
    وقالت سندي لـ"الوطن" إنها ستلقي عدة محاضرات في عدد من المدارس العريقة في واشنطن، وستركز على حث الطلاب والطالبات لتنمية معرفتهم العلمية، وتبين أهمية العلوم في حياتنا اليومية، وأثرها على مستوى العالم، كونها هي المنفذ لجميع المخترعات التي تخدم البشرية.
    وقال المدير التنفيذي للمهرجان لاري بوك إن الدكتورة حياة تعد واحدة من أهم العلماء في مجال التقنية الحيوية ولها اكتشافات واختراعات في مجال عملها كان له كبير الأثر في كثير من المجتمعات خاصة النامية منها، كما أن اختيارها جاء لقدرتها المميزة في التأثير في الجيل القادم من الطالبات والطلاب في ممارسة المهن ضمن حقول العلم والهندسة والتقنية والرياضيات. وأضاف أن اختيار 50 عالما ومبدعا كان في غاية من الصعوبة فقد تم من بين أكثر من 2500 اسم وصلت لإدارة المهرجان ورشحت هذه الأسماء من قبل أكثر من 500 جمعية مهنية رائدة في العلوم والهندسة ومن الجامعات ومؤسسات الأبحاث والوكالات الحكومية وشركات علوم الحياة.
    وقد انطلق فعاليات المهرجان في 17 إبريل واستمر لمدة أسبوعين، حيث القي العلماء بمحاضرات تستهدف جميع فئات المجتمع وحسب اهتمام كل المهتمين من البالغين إلى الطلاب مرورا بالأطفال ونظم على هامش المهرجان معرض للكتاب بالإضافة إلى عروض مسرحية ثقافية وتجارب علمية وابتكارات وعرض لاختراعات الطلاب فضلا عن إقامة ورش عمل ودروس علمية من قبل العلماء الحاضرين للاجتماع.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  11. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  12. #12
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  13. #13
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جنوبية 22
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    2,636

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل


    قصة نجاح - A Story of Success
    قصة نجاح - بقلم عبدالله البابطين
    أكدت العالمة والباحثة السعودية الدكتورة حياة سندي اليوم أن "تحديد الهدف , والإصرار عليه , والإخلاص له ," هي عوامل النجاح لأي مرحلة أو مسيرة تعليمية , جاء ذلك خلال ندوة علمية قدمتها الدكتورة اليوم عن مسيرتها التعليمية بعنوان "قصة نجاح " التي ينظمها نادي الطلبة السعوديين في جامعة سوفولك ببوسطن , بحضور عدد متميز من الطلبة المبتعثين .وفي بداية فقرتها عبّرت الدكتورة حياة سندي عن اعتزازها وفخرها بوجودها بين أبنائها , ثم تطرقت إلى تعليمها العالي بداية بسفرها لأول مرة بعد الحصول على الثانوية العامة وقرارها الدراسة للمرحلة الجامعية في بريطانيا بجامعة King's Collage، ثم في جامعة Cambridge للحصول على الدكتوراه، حتى عملها بجامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية. وأثارت طريقة عرض قصة النجاح , ومحتوى القصة, والصعوبات التي واجهتها خلال مسيرتها العلمية، إعجاب الطلبة المبتعثين, مشددةً على أن تنظيم الوقت هو ركاز الإنجاز والوصول إلى ما يسمو إليه المرء . كما أبانت إلى كسر الكثير من الحواجز الاجتماعية ,لتقدم نفسها للعالم كعالمة سعيا منها لتحقيق الخير للعالم , مؤكدة على عدم الخوف سعيا لتحقيق الإنجاز العلمي .
    عقب ذلك وجهت بعض الأسئلة , ركزت الدكتورة حياة خلالها على أيصال العادات والتقاليد من خلال العمل بالأمور التي يؤمن بها المرء , وخلق نظرة حسنة للطالب والطالبة عن طريق التعامل والأسلوب وحسن التصرف , الذي هو ما يقوم عليه ديننا الإسلامي , وأن يكونوا خير سفراء لبلدهم ومجتمعهم , وأن يعكسوا صورة حسنة وحقيقية عن الإسلام والمسلمين . كما حثت الفتاة بإتباع الخطوات الناجحة الإتقان والإخلاص في الأداء , مشددة على أن يفتخرن إنهن مسلمات ناهيك بالبعد عن الكسل والبعد عن الشكليات واحترامها لغيرها وهي رسالة كل مسلمة , إلى جانب الثقة بالنفس, كما أشادة بمشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود للإبتعاث الخارجي , وأنه فرصة للنجاح والوصول للهدف .من جانبة عبر مدير نادي الطلبة السعوديين بجامعة سوفلك ماجد صالح الشمري شكر ه للدكتورة على استجابتها للدعوة حيث وبلا شك كان حضورها مهم لبث روح الحماس بين اوساط الطلاب المبتعثين.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اللهم وفقني..واحفظ امي وابي.. واشفِ جدتي الغالية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    【دردشــة صحيّــة】【HealthChat】 http://samtah.net/vb/showthread.php?t=146673

  14. #14
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    رد: العالِمة "حياة سندي": لم أتنازل عن ديني وحجابي في بريطانيا..ورفضتُ إغراءات إسرائيل

    ماشالله تبارك الله
    الله يوفقها ويوفق بنات المسلمين

    فعلا ينقص المواهب الدعم ومراكز الابحاث والتبني
    والاحتضان من الوطن
    لكي لايكونو مطمع بيد الغير

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •