لا ادري في اي حقبه من الزمن .ليخرج من صلب اولادها ليقول" كفى :.
هل ننتظر ابنائنا . لكي يطالبوا حقوقهم .او بالاحرى ليدافعوا عن املاكهم.
هيهات لانهم سيحذوا حذوا من سبقهم. في تمتمه احاديث انفسهم . والرضوخ للواقع
لو سئلت احد عن رضاه. عن مايحيط به .
انتظر الضحكه الناشفه .ليقول ؛يعني كل هالناس ساكته .اعترض انا .
مايحدث ............. لايترك لي الا سؤالين هل نحن جبناء لنعجز عن قول :لا ؟ ام التشاؤم من تغير الحال والتكاسل هما السبب ؟
نجيد التحدث في انفسنا عن عدم الرضا فقط . .......ولكن الى متى؟