تقول ريما أنها تزوجت من شخص سبب لها التعاسة

في حياتها بين أسرتها وعملها حتى تم طلاقها ،
وكانت ملتزمة في عملها ومجتهدة ،

فلفتت انتباه مديرها بحشمتها وعقلها واتزانها وتحملها لمسؤولية أسرتها ،
فطلبها للزواج

رغم معرفته بأنها مطلقة وتكبره بـ 8 أعوام ،
وقالت انها خافت في البداية يبكي: خاصة بعد تجربتها الأولى في الزواج ،
ورفض والدها أيضاً ساهم في ترددها في البداية ، ولكن بعد تكرار طلبه وافقت ،
فقد كان رجلاً متفهما ولم يخطئ في حقها ولكنها لم تسلم من أسرته وأخواته الكبار ،
وعانت من تعليقات الناس لدرجة أن بعضهم قال أنها سحرته .
وأضافت أن ما كان ينغص عليها حياتها في بداية زواجها معاكسات من بعض الفتيات اللائى كن يتصلن بها ،
ويطلبن منها الزواج بزوجها لأنها أكبر منه ولا تستحق رجلاً مثله ،
ولكن زوجها لم يلتفت إلى ذلك .
أنتهـــــــى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
وأم خالد تتساءل لماذا يستكثر الناس عليها الراحة بعد رحلة عذاب

مع زوجها السابق
ووالد أبنائها الخمسة

غاشي3: ذاقت فيها الأمرين ، وبعد طلاقها منه بقيت عدة سنوات ،
ثم تزوجت من شاب يصغرها بـ 20 عاماً ،
تقول أم خالد : أشعر بسعادة

لأن الله عوضني بزوج لي وأب لأبنائي فهو مسؤول عنهم
وصار لهم الأب الذي كانوا محرومين منه ، فهو رجل حقيقي بالرغم من كل الضغوط التي تعرض لها من أسرته ،
فقد قاطعوه جميعهم لدرجة أن والده هدده بالقتل

إذا لم يتركني
إلا أنه فضل البقاء معنا وعدم تركنا .
أنتهــــــــــــى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
وأكد شاب أنه تزوج من قريبته وتكبره بـ 8 أعوام بعد قصة حب
وفي بداية الزواج كان كل شئ هادئاً دون مشاكل

،
ولم يشعر أحد أنها أكبر منه حتى أسرته ، ورزق بطفلة واحدة

،
وبعد مرور أكثر من 20 عاماً على الزواج طلبت منه والدته أن يتزوج بأخرى حتى تنجب له أولاداً ،
فبنت واحدة لا تكفي على حد تعبيرها وبدأت الخلافات بين زوجته و والدته

،
وقال أنه حاول أن يكون عقلانياً أكثر ، ورفض أن يتزوج وأقنع والدته بأن هذا ما كتب الله له ،
وأنه لا يريد الزواج مرة أخرى ،
وأنه سعيد مع ابنته وزوجته .
