هل أكرف شهريا لمستر مبنتح وويل لي لو تكلمت والا فكرت اني ادير خططي المالية دون وصاية ،،!
راتبك هل لزوجك أو إبوك أو لك وحدك ،،!
هالله خل المنتدى يفلفل ☺![]()
هل أكرف شهريا لمستر مبنتح وويل لي لو تكلمت والا فكرت اني ادير خططي المالية دون وصاية ،،!
راتبك هل لزوجك أو إبوك أو لك وحدك ،،!
هالله خل المنتدى يفلفل ☺![]()
Still As years ,,,!
فلفلو بأسماء مستعارة
Still As years ,,,!
ينفع حقين حافز يتهرجون
وللا هذا خاص للموظفات والموظفين
![]()
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
حتى حافز فهو لتحفيز المتحفزين
Still As years ,,,!
بالنسبة لي
ما أكرف سوى في التحديث الأسبوعي للسيد حافز
صحيح بطاقتي مش معايا لكن ولح حد يشل ريال
ان تكرمت ومديت لهم بخمسين وللا مية كان بها
وإن جتني ناقصة يا ويلهم من لساني
هذي أنا
لكني أعرف بنات ما يسمعون بحافز وكم نزل لهم الا مع الناس
ومعايا قصة لرجل زي كذا !!
بس بعدين أجيبها تحتاج وقت
![]()
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
Still As years ,,,!
نعم نعم لي الحرية فيها
أعطيها لنفسي هدية أشتري اللي ودي فيه ، اللي ناقصني، تروح بعضها هدايا للصديقات
تكون مصروفي الخاص
في المقابل معد أكلف على احد في مصاريفي الشخصية ..
لأني حتى لو طلبت قالوا وحافزك
،،،،،
البنات المظلومات ذولا
تكون مع ابوها أو زوجها
ومستعمرها إستعمار
اللي شفته مجرد ((حب سيطرة وتملك)) من الشخص هذا
يعني اي ريال تصرفيه أعرف فين راح وليه ولمين !!
بكيفي أسحب فلوسك واحطها بجيبي
أصرفها مكان ما احب ،، أصلاً هي معد تسأل
ولا تجادل
فقدت الأمل في اعتدال الحال ..
و والله فيه بنات شاقيات دوام كل يوم وكرف وقرف
وهي متزوجة طبعاً
وتخيل بطاقتها مع مين
مع أمها
ولا تعطيها ريال
تقول لها زوجك مسؤول يصرف عليك
؛؛؛؛؛؛؛
قصة أخرى
رجل ملو هدومة
وراتبه مبلغ وقدره ما شاء الله
وبطاقته مع خواته
هو يعمل في الرياض
وهم هناوالبطاقة معاهم
يرسلون له مصروفه بالقطارة شهرياً
المصيبة انهن موظفاتولكن السيطرة غلبت عليهن
؛؛؛؛؛؛؛؛؛
نعم هناك ظلم في مجتمعنا لبعض الضعاف
الله ينصرهم
؛(
شكراً أستاذ ماجد
موضوع شيق وودي أهرج فيه لكني مشغولة حالياً
ولو كان بقضية ورأي أفضل
........
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
بالنسبة لي مصروفي لي لوحدي
ومحد له دخل .. لاني اتعب فيه
الا اذا اعطيتهم برضى نفس
واعرف بنات وحريم متزوجات ..
بطاقتها معاه ويطلع قروض باسمها
ولا تدري كم يجيها والا كم يسحب منها
وراضية او مغصوبة على السكوت
شكرا لك استاذ ماجد
محور مهم في حياة المراة
اختي ريحانه كل كلامك رائع جدا وأعتقد أن ذلك ليس ظلم لأن أولئك آباء وازواج وأخوه ولا يرضينا أن يكون الظلم الكلمة المعبرة ولكن لنقل الجشع ربما أو الطمع وحالات كثيرة قد يكون التنظيم للعائلة و حفظ ذلك لوقت الحاجة ،،
هي مساحة بسيطة بين الحرمات والعطاء يا رب تتوازن
Still As years ,,,!
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
Still As years ,,,!
تحية طيبة أخي ماجد
من وجهة نظري أن الراتب الوظيفي هو في الأصل والشرع من نصيب من قام بأداء الوظيفة..
ومن بذل الجهد من أجل الحصول على هذا الراتب نظير عمله..
وليس لآحد الأحقية في أخذه منه دون رضاه أو دون علمه..
* وبعد ذلك تأتي الحقوق التي يفترض إعتبارها في هذا الراتب :
ومنها الحق الواجب للوالدين بما يرضيهما ..ثم حق المشاركة الأسرية بالنسبة لراتب الموظفة،
وبما يعين على القيام بتلبية طلبات الأسرة..وذلك بمساعدة الزوج أو الأخوة ..
وخاصة في حالة حاجة أحد هؤلاء للمساعدة من هذا الراتب..
/
أيضا من وجهة نظري أنه في حالة تفاهم الزوج مع زوجته الموظفة ورضاها بكل ود ومحبة وطيبة نفس
إعطاء الزوج الولاية وأحقية استلام راتبها كاملا وانفاقه على الاسرة ..فلا أرى في ذلك ظلم..
/
إلا إني أعيب وبشدة على كل رجل يستغل هذا الرضا والود وتسليم الأمر له من قبل زوجه أو أخته بإقصاء حقوقها في هذا الراتب..
أو في تهميشها وعدم إشراكها ..أواستشارتها ..أواحاطتها علما فيما يتم صرفه من هذا الراتب..
/
يوجد موضوع مشابه لهذا الطرح الجميل وقد ضم هناك ردودا هادفة كثيرا كما هي هنا في طرحك الرائع والهادف أخي العزيز ماجد حدادي ..
راتبي بين زوجي وأبي
/
تحياتي وتقديري
موضوع جميل جداً يا ماجد
هنا مداخلة منقولة لعل بها فائدة
بسم الله الرحمن الرحيمحق الآباء في أموال الأبناء
السؤال :
هل لوالدي الحق في أن يأخذ من مالي بحاجة أو بغير حاجة ؟ و ما حكم الشرع إذا كان يأخذ من مالي و يعطي لإخواني ؟ و هل الأم و الأب في الأخذ من مال أبنائهم سواء ؟
الجواب :
أقول مستعيناً بالله تعالى :
إن الله تعالى أوصى بالآباء خيراً ، و أوجب لهم على أبنائهم حقوقاً معنوية ( كتوقيرهما ، و التلطف في مخاطبتهما ، و عدم التأفف منهما ) و ماديَّة ( كالنفقة بالمعروف على الموسر ) .
قال تعالى : ( و قَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إلا إيَّاهُ و بِالوَالِدَيْن إحساناً إمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُمَا أو كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ و لا تَنْهَرْهُمَا و قُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيْماً ) [ الإسراء : 23 ] .
و يجمع بين الحق المعنويِّ و الماديِّ للآباء على الأبناء وُرُود النصِّ بأنَّ لهم حقٌّ ثابت في أموال أبنائهم ، حيث إنَّ حصولهم على هذا الحق و تمكينهم منه واجب ماديٌّ على الأبناء ، و جعلُ ذلك لهم بمثابة الكسب الحلال الذي لا ينازعون في أخذه ، و لا فضلَّ و لا منَّةَ لأحدٍ فيه عليهم يترك أثراً معنوياً حسَناً في نفوسهم .
لذلك قضت الشريعة الغراء بأن للأب أن يأخذ من مال ابنه مقدار حاجته بكرامةٍ و عزة نفس لا يتبعها أذىً و لا منَّة ، كيف و هو ـ في ذلك ـ إنَّما يأكل مِن كَسبِه الطيب ، و يأخذ من حقِّه الثابت .
فقد روى ابن ماجة بإسناد صحيح عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه ، أنَّ رجلاً قال : يا رسول الله إنَّ لي مالاً و وَلداً ، و إنَّ أبي يريدُ أنْ يجتاحَ مالي . فقال عليه الصلاة و السلام : ( أنت و مالك لأبيك ) .
و روى أبو داود و ابن ماجة في سننهما بإسناد صحيح عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ، أنَّ رجلاً أتى النبي صلى الله عليه و سلم ، فقال : إنَّ لي مالاً ، و إنَّ والدي يحتاج إلى مالي ، قال : ( أنت و مالك لوالدك ، إن أولادكم من أطيب كَسْبِكُم ، كلوا من كَسْبِ أولادكم ) .
قلتُ : و لا فرق بين الأب و الأم في أن لكل منهما الحق في أن يأخذ من مال ولده ، لما رواه أبو داود و ابن ماجة و النسائي بإسنادٍ صحيح عن عمارة بن عمير ، عن عمَّته ، أنها سألت عائشة رضي الله عنها : في حجري يتيم أفآكل من ماله ؟ فقالت أم المؤمنين : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إنَّ من أطيب ما أكل الرجل من كَسْبِهِ ، و ولَدُه مِن كَسْبِه ) .
أمَا وقد تقرر ذلك فلا بد من الإشارة إلى أن بعضَ أهل العلم ذهبوا إلى أن للأب الأخذ من مال ولده بدون قيدٍ أو حدٍّ ، لحاجته و فوق حاجته ، سواء رضي بذلك الابن أم لم يرضَ .
قال الشوكاني رحمه الله في شرح حديث أم المؤمنين رضي الله عنها : ( يدل على أن الرجل مشارِكٌ لولده في ماله ، فيجوز له الأكل منه سواء أذن الولد أو لم يأذن ، و يجوز له أيضاً أن يتصرف به كما يتصرف بماله ، ما لم يكن ذلك على وجه السَرَفِ و السَفَه ) . [ نيل الأوطار : 5 / 391 ] .
و اعتُرِض على من ذهبَ هذا المذهب بما رواه الحاكم بإسنادٍ صححه ، و قال : هو على شرط الشيخين ، عن عائشة رضي الله تعالى عنها ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إن أولادَكم هبةُ الله لكم ، يهب لمن يشاء إناثاً ، و يهب لمن يشاء الذكور ، فهم و أموالهم لكم إذا احتجتم إليها ) .
و هذا الحديث صححه الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة و الإرواء لا على شرط الشيخين ، و قال معقباً عليه :
و في الحديث فائدة فقهيية هامة قد لا تجدها في غيره ، و هي أنه يبين أن الحديث المشهور : ( أنت و مالك لأبيك ) ، ليس على إطلاقه ، بحيث أن الأب يأخذ من مال ابنه ما يشاء ، كلا ؛ و إنما يأخذ ما هو بحاجة إليه ) .
قلت : و العقل و الاعتبار يشهدان لمذهب تقييد حق الأب في مال ابنه بمقدار الحاجة لا غير ، إذ لو كان معنى قوله : ( أنت و مالك لأبيك ) على ظاهره و إطلاقه لاستحق الأب الاسئثار بمال ولده بعد وفاته لا يشركه فيه غيره من الورثة ، و لكانت عليه زكاته في حياته إن قصَّر في أدائها الولد ، و ليس الأمر كذلك .
قال ابن الهمام الحنفي بعد ذكر حديث عائشة المتقدم : ( و مما يقع بأن الحديث يعني أنت و مالك لأبيك ما أُوِّلَ أَنَّهُ تعالى وَرَّثَ الأبَ مِنْ ابنِهِ السُدُسَ مَع وَلَدِ وَلَدِهِ ، فلو كان الكل ملكَه لم يكن لغيره شيء مع وجوده ) .
قال ابن قدامه رحمه الله : و للأب أن يأخذ من مال ولده ما شاء مع غناه و حاجته بشرطين :
أحدهما : أن لا يجحف بالإبن ، و لا يأخذ ما تعلقت به حاجته .
الثاني : أن لا يأخذ من مال أحد وَلَدَيْه فيعطيه لآخر؛ لأن تفضيل أحد الولدين غير جائز، فمع تخصيص الآخر بالأخذ منه أولى . فإذا وُجِد الشرطان جاز الأخذ ) . [ الكافي : 2 / 471 ] .
فليتق الأبناء و الآباء ربَّهم فيما أعطَوا و ما تَرَكوا ، و لا يجاوِزَّنَّ أحدهم حدودَ ما شرعَه الله تعالى له ، فإنه ( من يعص الله و رسوله و يتعدَّ حدوده يدخله ناراً ) ، ( و من يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون ) .
هذا ، و الله أعلم و أحكم ، و ما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت و إليه أنيب .
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
Still As years ,,,!
للاسف !!
اصبحن بين مطرقة وسندان ..
لي عودة ،،،
Still As years ,,,!
موضوع بغاية الاهمية والحساسية
اذا كان الزوج والزوجة يعملان وبينهم تفاهم ومودة في سائر الامور لن تكون المادة محل خلاف
اجزال العطاء للاهل وخصوصاً الوالدين شيء مفروغ منه وتلمس احتياجهم المادي وغيره شيء اساسي وبالنسبة ل مدى مساعدتهم ذلك حسب احياجهم فهناك من يساعد ابناءه المتزوجين لاقتداره وهناك من يساعدون اهلهم لحاجتهم وتحصيص شيء من الراتب لهم كعادة كل شهر افضل ليرتبو ميزانيتهم على مستوى دخلهم جعلنا الله واياك من البارين
والله متوظف انا وزجتي من اكثر من 15 سنه ولله الحمد والمنه انا من يصرف ويتصرف ولم نناقش يوما موضوع المادة ولم نختلف فيه ولله الحمد ونسمع عن بعض البيوت ومدى الخلاف المادي فيها
وذلك حاصل بالمجتمع .
لك كل تقدير اخي ابوعبدالله![]()
Still As years ,,,!
وعدت بالعودة
ولكن
بعض الردود حضرت وحضر اغلب المفيد بها
ان لم يكن كل المفيد
..
.
لذا اود ان اضيف بايجاز
بأن العدل والانصاف في حق راتب الموظفة
مطلوب من الاب والزوج والاخ او من كان مسوؤلا عنها
وفي المقابل
عليها ان تراعيهم بالبر والاحسان اتجاههم
.
.
دمت بود اخي ماجد
Still As years ,,,!