لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: أمر عظيم وخطير جداً أرجو المشاركة ....

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البنفسج
    تاريخ التسجيل
    02 2006
    الدولة
    سجين عالم الحب
    العمر
    46
    المشاركات
    119

    Exclamation أمر عظيم وخطير جداً أرجو المشاركة ....

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و بعد
    القائمين على هذا المنتدى تلاحظ لي في مجتمعنا فئة من الناس هداهم الله عزوجل
    يتحدثون بما يحدث مع زيجاتهم أثناء الجماع , وكم مرة جامع زوجته ويصف حاله لزملاءه مع زوجته وحياته الجنسية بمنتهى السذاجة ويرى أن هذا الشيء عادياً ولا بأس به
    حقيقة سلوك يدمي له القلب .
    أرجو ممن له دراية بهذا الموضوع خاصة حكمه من الناحية الشرعية , والناحية الاجتماعية وعاقبته
    المشاركة بما لديه لعله قد يفيد أصحاب هذا الفكر المنحط .
    لكم كل الشكر والتقدير ,,,

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,326

    مشاركة: أمر عظيم وخطير جداً أرجو المشاركة ....

    هذا الشيء خطأ كبير وعواقبه وخيمة
    وقد حذر منه الدين الإسلامي
    وسأذكر بعضا مما وجدته عن هذا الموضوع :

    ينبغي لك أيها الزوجان انً لا تذكرا سعادتكما المفرطة أمام الآخرين وماذا تضع لك زوجتك من أمور تحبها ... فالناس لا يعطون خيراً كما قيل .
    # ومن الأمور عدم إفشاء سر الفراش ( إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها ) رواه مسلم .نهى الإسلام عن إفشاء أسرار الفراش وهو ما يدور بين الرجل وزوجه ، روى أحمد وأبو داود من حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى فلما سلم أقبل عليهم بوجهه فقال ( مجالسكم هل منكم الرجل إذا أتى أهله أغلق بابه وأرخى ستره ثم يخرج فيحدث فيقول فعلت بأهلي كذا ؟ فسكتوا فأقبل على النساء فقال : هل منكم من تحدّث ؟ فحثت فتاة كعب على إحدى ركبتيها وتطاولت ليراها رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسمع كلامها فقالت : إي والله إنهم يتحدثون وإنهن ليتحدثن فقال : هل تدرون ما مثل من فعل ذلك ؟ إن مثل من فعل ذلك مثل شيطان وشيطانة لقي أحدهما صاحبه بالسكة فقضى حاجته منها والناس ينظرون إليه ) .
    من حكمة ذلك :-
    1) اعتبار العلاقات الجنسية بين الزوجين سراً من الأسرار التي يجب حفظها وسترها .
    2) رفعها عن أن تلوكها الألسن في المجالس فتكون مادة سمر .
    3) إبعاد مسألة المقارنات في هذه العلاقة مما ينتج عنه آثار سلبية .
    4) حديثهما بالعلاقة ينافي فعلهما في الستر ، نبه لذلك النبي عليه الصلاة والسلام حين قال (إذا أتى أهله أغلق بابه وأرخى ستره ) .

    ودامت بيوت المسلمين معمورة بطاعة الله ......آمـــــــــين


    أفشاء اسرارالحياة الزوجيه..؟؟!!

    ..يعتبرافشاء المرء لسرغيره خيانه ان كان مؤتمنا"ونميمة ان كان مستودعا"
    وكلاهما حرام ومذموم بل ان الميت يكره لمن يغسله ان يتحدث بمايراه من
    سوء عليه, فحفظ السرللحي والميت, وكذلك الاسرارالزوجيه تحفظ اثناء بقاء
    العلاقه الزوجيه وبعد وفاة أحدالطرفين اوحصول الطلاق..

    وقدنقل الغزالي_رحمه الله_روايه عن بعض الصالحين انه اراد طلاق زوجته
    فقيل له:ماالذي يريبك فيها؟..فقال:العاقل لايهتك سرامرأته, فلماطلقها قيل
    له:لم طلقتها؟فقال:مالي وامرأه غيري..

    فالواجب سترالمسلم ومن باب اولى ستراسرارالعلاقه الزوجيه, فقدقال الرسول عليه الصلاة والسلام:من سترمسلما"ستره الله يوم القيامه),
    ولكن المشكله تحصل عندما يكون احدالطرفين ثرثارا بالاسرارالزوجيه, ولهذافأن الشريعه اجازت لأحد الطرفين ان يرفع دعوى على الآخراذا كان يفشي الاسرارالزوجيه دائما", وللقاضي ان يعزرمن يفشي السر, الأان هناك بعض الاسراريمكن لأحد الزوجين ان يتحدث بهاويفشيهاللمصلحه, كأن يستشيراحد الزوجين مختصا"لأرشادهما في علاج مشاكلهما الزوجيه او اذااصيب احد الزوجين بمرض معدكالكوليراوالطاعون والايدزوغيرها, وهذاماقرره مجلس مجامع الفقه الاسلامي المنعقد في بروناي1993م.

    اسمحو لى بهذا الموضوع أن اوجه رسالة للكثيرات من النساء الائى تتلذذ فى الكلام عن اسرار الزوجية وخاصة اسرار الفراش وتصف بكل دقه ما يحدث بينها وبين زوجها ضاربة بعرض الحائط كل الاحاديث النبوية التى نهت عن افضاء المرأة لما يحدث بينها وبين زوجها وهو ما يؤدى الى ارتكاب المآثم الكثيرة و العظيمة ...

    واسمحى لى ان اضيف هذا التعليق لاحد الشيوخ الكبار لاضع امام كل من لا تستحى مما تكتبه هذا الكلام لعلها تخاف وتستحى .

    (( لابد للمسلمة أن تربأ بنفسها أن تكون من هذا النمط من الناس الذين وصفهم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بشر الناس في قوله : "إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر أحدهما سر صاحبه " رواه مسلم .

    بل إفشاء هذه الأسرار قد يؤدي بالمرأة إلى النار كما روى الإمام أحمد في مسنده (3/353) عن جابر قال
    :"بينما نحن مع رسول الله ـصلى الله عليه وسلم ـفي صفوفنا في الصلاة ـصلاة الظهر أو العصرـ فإذا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يتناول شيئاً ثم تأخر فتأخر الناس فلما قضى الصلاة قال له أبي بن كعب شيئاً صنعته في الصلاة لم نكن نصنعه ؟ قال : عرضت على الجنة بما فيها من الزهرة والنضرة فتناولت منها طبقاً من عنب لآتيكم به فحيل بيني وبينه ولو آتيتكم به لأكل منه من بين السماء والأرض لا ينقصونه شيئاً ثم عرضت على النار فلما وجدت سقمها – يعني حرها – تأخرت عنها وأكثر من رأيت فيها النساء اللاتي إن ائتمن أفشين وإن يسألن بخلن وإن يسألن الحفن" .

    وهل أعظم من أمانة فراش الزوجية والاحتفاظ بأخباره ومجرياته ؟ فلماذا تفتحين على نفسك باباً إلى النار ؟ هل تودين يا أخية أن تكوني من أهل النار .؟

    أختى : تأملي قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم" رواه البخاري .

    هل يا ترى تلك الأحاديث التي تتحدث عن أسرار الزوجين الخاصة من رضى الله تعالى أم من سخطه ؟ هل إبداء أسرار فراش الزوجية يؤدي إلى النعيم أم إلى نار الجحيم ؟

    إذن لماذا تسلكين هذا المسلك الذي نهايته مظلمة وخاتمته بائسة ؟.

    يا أختى : قد تتصورين أن الكلام في مثل هذه القضايا الخاصة يجذب إليك الأنظار , ويلفت إليك الأبصار ؟

    وأقول : ثم ماذا بعد ... ماذا بعد أن يسخط عليك العزيز الجبار .. ماذا بعد أن أغضبت الملك القهار .. ماذا لو رضي الخلق كلهم ورب الناس عليك ساخط ! كيف تحرصين على إرضاء من هو تراب بسخط الملك الوهاب ؟

    عن عائشةـ رضي الله عنهاـ أن رسول الله ـصلى الله عليه وسلم ـ قال "من التمس رضى الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس , ومن التمس رضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس " رواه ابن حبان في صحيحه والترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع.

    ثم اعلمي – يا رعاك الله – أن كل الذين يتناقلون هذه الأخبار وتلك المواقف والأسرار والتي تغضب الملك الجبار ستحاسبين أنت عليها لأن النبي ـصلى الله عليه وسلم ـ يقول :"من سن في الإسلام سنة سيئة فعمل بها بعده كتب عليه مثل وزر من عمل بها ولا ينقص من أوزارهم شيء" رواه مسلم .

    فهل أنت بحاجة إلى أن تحملين نفسك أوزار غيرك من الناس ؟ إذن التزمي وصية نبيك محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ حينما قال :"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت" رواه مسلم .

    أحكام إفشاء أسرار الزوجية ؟
    بعد هذه الجولة الإيمانية بقي أن نتعرف على ما يجوز وما لا يجوز نقله من أخبار الحياة الزوجية فأقول وبالله التوفيق :

    إفشاء أسرار الزوجية على أقسام :

    القسم الأول :
    أن تكون هذه الأسرار فيما يتعلق بأمور الاستمتاع بين الزوجين ,ووصف التفاصيل الراجعة إلى الجماع وإفشاء ما يجري من المرأة من قول أو فعل حالة الوقع .
    فهذا الحديث فيها نوعين :
    النوع الأول :
    إذا كان الحديث بلا حاجة فلا يجوز الكلام فيها في المجالس للحديثين السابقين . قال الإمام النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم " وفي هذا الحديث تحريم إفشاء الرجل ما يجري بينه وبين امرأته من أمور الاستمتاع ووصف تفاصيل ذلك وما يجري من المرأة فيه من قول أو فعل ونحوه" .

    وقد مثل النبي ـصلى الله عليه وسلم ـ الزوجين اللذين يتحدثان عن أسرار الفراش كمثل شيطان وشيطانة تلاقيا في طريق ماء فجامعها بمرأى من الناس , فعن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ والرجال والنساء قعود عنده فقال :"لعل رجلاً يقول ما يفعل بأهله , ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها " فارم القوم – يعنى سكتوا ولم يجيبوا – فقلت : أي والله يا رسول الله , إنهن ليقلن وإنهم ليفعلون . قال : فلا تفعلوا فإنما ذلك مثلا الشيطان لقي شيطانة في طريق فغشيها والناس ينظرون " .

    فهذا نهي صريح عن كشف أسرار الفراش فكان هذا الكشف والإفشاء صورة جنسية معروضة في الطريق والفتنة الشيطانية المعروضة في الطريق العام تتوق إليها النفوس الآثمة وتنفق في سبيل الحصول عليها الأموال الطائلة .
    كما أنها نوع من المجاهرة , وسبب لتجرؤ السفهاء وإماطة اللثام عن الحياء .

    النوع الثاني :
    إن كان الحديث فيها لإثبات حق أو رفع ظلم كأن تكون أمام القاضي أو من اتفقا على أن يكون المصلح بينهما فتنكر المرأة نكاح الزوج لها وتدعي عليه العجز عن الجماع أو نحو ذلك فهذا لا بأس بالحديث فيه لما يلي :

    - روى البخاري في صحيحه أن رجلاً ادعت عليه امرأته العنة فقال : والله يا رسول الله إني لأنقضها نقض الأديم ولكنها ناشز تريد رفاعة ولم ينكر عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ .
    - روى مسلم في صحيحه أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال لأبي طلحة "أعرستم الليلة".

    القسم الثاني :
    إن كانت الأسرار فيما عدا ذلك فهو أيضاً على أنواع :

    النوع الأول :

    إن كان الحديث في وصف الأزواج خلقياً فلا يجوز لقول النبي ـصلى الله عليه وسلم ـ : لا تباشر المرأة المرأة فتنعتها لزوجها كأنه ينظر إليها" رواه البخاري. والمحذور نفسه موجود عند النساء فإذا استغرقت المرأة في وصف زوجها وجماله وبهائه قد يحدث في نفوس الحاضرات ما لا تحمد عقباه من الحسد ونحوه .

    النوع الثاني :إ
    ن كان الحديث في وصف الأزواج خلقياً فهو بين أمرين :
    الأول :
    إن كان الحديث ذماً : كوصفه بالبخل أو الجهل أو الغلظة فهذا لا يجوز إلا إذا كان على سبيل الشكاية لمن يريد الإصلاح كالقاضي ونحوه لأنها من الغيبة والغيبة كما هو معلوم ذكرك أخاك بما يكره وهي محرمة .

    الثاني :
    إن كان الحديث مدحاً : فهذا على حسب المصلحة إن كان في الحديث عن صفاته منفعة فلا بأس وإلا فلا خوفاً من ترتب المفاسد فإن قال قائل : حديث أم زرع وكلام النسوة في أزواجهن فقد دار حديثين مدحاً وذماً في الأزواج والنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم ينكر ذلك مما يدل على جواز الحديث في مثل هذه الموضوعات ؟

    والجواب من وجوه :

    أولاً :
    أن الحديث جاء على هيئة الخبر , فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يسمع ما تقول عائشة رضي الله عنها عن حال هؤلاء النسوة المجهولات وما دار بينهن من الحديث .

    ثانياً :
    القاعدة تقول : لا غيبة لمجهول فالنساء لا يعرفن وكذا الأزواج لا يعرفون فهذا انتفى المحذور . ذكر النووي في شرح مسلم : قال "قال المازري : قال بعضهم : وفيه أن هؤلاء النسوة ذكر بعضهم أزواجهن بما يكره , ولم يكن ذلك غيبة لكونهم لا يعرفون بأعيانهم أو أسمائهم و وإنما الغيبة المحرمة أن يذكر إنساناً بعينه , أو جماعة بأعيانهم , قال المازري وإما يحتاج إلى هذا الاعتذار لو كان النبي صلى الله عليه وسلم سمع امرأة تغتاب زوجها , وهو مجهول فأقر على ذلك .. وأما هذه القضية فإنما حكتها عائشة عن نسوة مجهولات غائبات , لكن لو وصفت اليوم امرأة زوجها بما يكرهه , وهو معروف عند السامعين كان غيبة محرمة فإن كان مجهولا لا يعرف بعد البحث فهذا لا حرج فيه عند بعضهم كما قدمنا

    وأخيراً لابد أن تعلم المرأة المسلمة أن حفظ السر بحد ذاته من الفضائل والكمالات ,وإفشاءه من المثالب والأخطاء والعيوب , يقول الماوردي في الاسترسال بإبداء السر دلائل على ثلاث أحوال مذمومة :
    إحداها : ضيق الصدر وقلة الصبر حتى إنه لم يتسع للسر ولم يقدر على صبر , وقال الشاعر في ذلك :
    إن المرء أفشى سره بلسانه .. ولا عليه غيره فهو أحمق
    إذا ضاق صدر المرء عن سر نقدمه .. فصدر الذي يستودع السر أضيق

    الثانية : الغفلة عن تحذر العقلاء , والسهو عن يقظة الأذكياء , وقال بعض الحكماء : انفرد بسرك ولا تودعه حازماً فيزل ولا جاهلاً فيخون .

    الثالثة : ما ارتكبه من الغرر , واستعمله من الخطر , وقد قال بعض الحكماء : سرك من دمك فإذا تكلمت به فقد أرقته .

    ولقد أدى إفشاء الحديث الذي أسره النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى حفصة ونقلته إلى عائشة وما تبع ذلك من تآمر ومكايدات في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اعتزال النبي صلى الله عليه وسلم نساءه شهراً من شدة موجدته عليهن وفي ذلك يقول الله تعالى "وإذا أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً فلما نبأت به وأظهره الله عليه عرف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير" التحريم 3 .

    ثم يواجه المرأتين بخطئهما ويدعوهما إلى التوبة لتعود قلوبهما إلى الله بعد أن بعدت عنه بما كان منهما وإلا فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة "إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير" التحريم .

    إن في هذا الحادث لتوجيهاً بليغاً للمرأة المسلمة بقيمة حفظ سر زوجها وأثر هذا الحفظ في استقرار النفوس والضمائر والبيوت . فهل تعي ذلك نساؤنا ؟

    أسال الله تعالى ذلك وأن يستر عوراتنا ويؤمن روعاتنا والله أعلم وصلي الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم )).



    اللهم انى بلغت ................ اللهم فاشهد ...

    فأفشاء الاسرارفي العلاقه الزوجيه يهدد كيان الاسره ويفتك بها, وحفظ
    الاسراريساهم في استقرارالاسره وسعادتها, فهذه رساله موجهه الى كل
    زوجين مخلصين..


    بارك الله فيك
    أخي البفنسج
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رمز الوفاء
    تاريخ التسجيل
    02 2006
    الدولة
    في زمن الخيانة
    المشاركات
    1,007

    مشاركة: أمر عظيم وخطير جداً أرجو المشاركة ....

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


    اللهم اهدي شباب المسلمين الف شكر لك اخي ابو اسماعيل على الرد الطيب



    رمز

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية محناب
    عبق الماضي
    تاريخ التسجيل
    05 2005
    الدولة
    [ صامطة - الخرج - الدمام ]
    المشاركات
    12,084

    مشاركة: أمر عظيم وخطير جداً أرجو المشاركة ....

    أيعقل ان هنالك اناس بهذا البرود
    ولا يطيب له المجلس او المنتدى الا بالخصوصيات الزوجيه


    بصراحه لم اجد من ذي قبل هذا الامر الذي تتكلمون عنه في كل المواضيع التي زرتها واتمنى ان لا اجد ذلك في يوم ما
    أقل شيء نحن ابناء القبائل الذين لهم في الاصول أيصدر من أحد منا مثل هذا الكلام المنبوذ

    لا أظن
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البنفسج
    تاريخ التسجيل
    02 2006
    الدولة
    سجين عالم الحب
    العمر
    46
    المشاركات
    119

    مشاركة: أمر عظيم وخطير جداً أرجو المشاركة ....

    المشرف المتألق [BLINK]أبو إسماعيل [/BLINK]
    لقد أطريت الموضوع بما هو مفيد وأسأل الله أن يجزيك ألف خير على ما تكرمت به علينا في هذ الموضوع كما أسأله عزوجل أن يبصر كل من هو مبتلاً بهذا الأمر إلى الطريق الصحيح .
    بعد الذي قرأناه وعرفناه من خطورة هذا الشيء السيئ عسى كل من قرأ هذا الموضوع أن يستفيد وينصح غيره إذا كانوا من هذا الصنف .
    لك شكري واحترامي ,,,

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البنفسج
    تاريخ التسجيل
    02 2006
    الدولة
    سجين عالم الحب
    العمر
    46
    المشاركات
    119

    مشاركة: أمر عظيم وخطير جداً أرجو المشاركة ....

    رمز الوفاء أشكرك على مرورك على هذا الموضوع
    والشكر موصول للأخ محناب وأقول له نعم هناك أناس لا يطيب لهم المجلس إلا بمثل هذا الكلام وأنا ممن قد سمعت منهم كلاماً سخيفاً لا يليق بشخص لديه غيره أن يتحدث به . فأسأل الله لهم الهداية .
    تحيـــــــــــــــاتـــــــي ,,,,,,

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •