من أقوال الفلاسفة والحكماء
من أقوال الفلاسفة والحكماء
الاعتدال و الشجاعة والحق والنبل
هي لآلئ النفس التي يجب ان تتحلى بها
الحب هو تعطش الروح البشرية
الي الجمال المقدس
لا تعبأ بما يقوله الناس
بل اعمل بما يمليه عليك العقل الحكيم
اننا نخاف فقط ما نجهله
ولا يوجد ما يخيفنا على الاطلاق بعد ان نفهمه
\
/
الفضيلة لا تشترى بالمال
ولكنها المعين الذى يتدفق منه المال ويفيض به الخير
(( سقراط ))
/
\
الحب هو تاريخ المرأة . . وليس إلا حادثاً عابراً في حياة الرجل
"مدام دوستايل"
الحب مبارزة . . تخرج منها المرأة منتصرة . . إذا أرادت
"لابروبير"
المرأة لغز . . مفتاحه كلمة واحدة هي الحب
"نيتشه"
إمتلاك الرجل للمرأة: نهاية حبه . . وامتلاك المرأة للرجل: بداية حبها
"اتيان راي"
:
:
:
اعشق هذا الفيلسوف
إننا دائماً بانتظار المرأة التي تحمل لنا الحب والسعادة
"شكسبير"
:
:
:
لا توقظوا المرأة التي تحب
دعوها في أحلامها حتى لا تبكي عندما تعود الى الواقع المر
"مارك توين"
ليس هناك امرأة تكره الحب . . سوى امراة شقيت من الحب
"سيروس"
اذا تكلم الرجل حاول ان يكون منطقيا
واذا تكلمت المراة حاولت ان تكون جذابه
(لويس)
المراة كالبحر مطيعة لمن يقوى عليها
جبارة لمن يخشاها
(فولر)
المراة تحب من الاذن و الرجل يحب من العين
( مثل اوروبي)
بالنار يختبر الذهب
و بالذهب تختبر المراة
و بالمراة يختبر الرجل
( مثل روسي)
.
.
.
قيل لرجل .... عرّف الحب
فقال هو شعور بأنك تشعر بشعور
لم تشعر بأنك تشعر به من قبل هذا الشعور
.
.
.
.
حكى الأصمعي
قال بينما كنت اسير في بادية الحجاز إذ مررت بحجر
كتب عليه هذا البيت
أيا معشر العشاق بالله خبروني
إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع
فكتب الأصمعي تحت ذلك البيت
يداري هواه ثم يكتم سره
ويخشع في كل الأمور ويخضع
ثم عاد في اليوم التالي
الى المكان نفسه فوجد تحت البيت الذي كتبه
هذا البيت
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى
وفى كل يوم قلبه يتقطع
فكتب الاصمعي تحت ذلك البيت
إذ لم يجد صبراً لكتمان سره
فليس له شيء سوى الموت أنفع
قال الأصمعي
فعدت في اليوم الثالث الى الصخرة فوجدت شابا ملقى تحت ذلك
وقد فارق الحياة وقد كتب في رقعة من الجلد
هذين البيتين
سمعنا وأطعنا ثم متنا فبلغوا
سلامي الى من كان للوصل يمنع
هنيئاً لأرباب النعيم نعيمهـم
وللعاشق المسكين ما يتجرع
.
.
.
.
.
.
قال أحد الحكماء
لابنه في موعظه : يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً
فأغضبه .. فإن أنصفك من
نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره
.
.
.
.
.
.
.
قال أحد حكماء الفلسفة الإخوان ثلاثة
أخ كالغذاء تحتاج إليه في كل وقت ، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً
وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبداً
.
.
.
.
.
قد يرى الناس الجرح الذي في رأسك
لكنهم لا يشعرون بالألم الذي تعانيه
.
.
.
.
.
.
سئل حكيم : ما الحكمة ؟ فقال
أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
.
.
.
.
.
قطرة الماء تثقب الحجر .. لا بالعنف .. ولكن بتواصل السقوط
من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد فضحه
كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي
والقادم أجمل
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
