هذه واحده من القصائدالتي سمعتها و التي احبها واعتز بها
فهذةثاني مشاركه لي في المنتدى واحببت ان تكون
بالجوده المرجوه ولكن اتمنى ان تنال على اعجابكم وبملاحظاتكم
ونقدكم الهادف إنشاء الله تكون بدايتي ((((a2b1))))
هذي قصة ضابط جيزاني وخالة كانوا يعملون بحرس الحدود كل واحد منهم بمركز بعيد عن الأخر
وفي يوم زار الضابط خاله في مركزة الذي بعمل به وبعد وآجب الزيارة حضرت الدورية ومعها مهرب قات يحمله على حمار اكرمكم الله وبعد البلاغ عن الحمله جآت الأوامر بتحميل القات والحمار بالدورية وهنا المشكلة ولاكن قام العريف بتنفيذ الأوامر بكل دقة وبكل حرص على سلامة الأفراد وسيارة الدورية وكان من ضمن الذين حملوها الخال. ولاكن الضيف (الضابط ) إستثقل هذا العمل على خاله وهو موجود , ولاكن كتم ذلك في نفسه الى أن عاد الى مركزه .
وبعدها بمده زار الخال إبن أخته وفي أثناء زيارته حضرت الدوريه بمهرب طراطيع (شُحات) على حمار أكرمكم الله فضحك الخال على هذا التهريب وتهكم على إبن أخته وقام يتبجح بما يقبضون عليه من تهريب ثم عاد الى مركزه وأرسل هذه البيتين يتهكم فيها على إبن أخته وكان قد نسى ماحصل عند زيارة إبن أخته له ............
يازين زول عيركم يامركز الكرس محـمل وحمــــلتة طـرطعـــاني
جابه رجال الله مع شرقة الشمــس يازين زوله بالرسب والعناني
فرد الظابط بما كان قد رأه عند زيارته لخاله فقال:
ياخال وصلنا كتابك قريناه وفهمنا مافية أمر الحكومة والنظامٍ حداني
مثل العريف يوم حدك على أقصاك خلاك تشيل القات والحمار اليماني