وجه يطل كالشمس
لايثنيه غـــــروب
وكف تصافح بحرارة
لايخالطها بــــــــرود
وقلب يطلب ودي
علناً بلا غموض
فقط هو انت
من اودعتك قلبي وتعمدت نسيانه 000
وجه يطل كالشمس
لايثنيه غـــــروب
وكف تصافح بحرارة
لايخالطها بــــــــرود
وقلب يطلب ودي
علناً بلا غموض
فقط هو انت
من اودعتك قلبي وتعمدت نسيانه 000
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
هو أنت فقط
من تتجه نحوه بوصلة القلب
وأنت الوحيد الذي ليس له غياب
أنوار
جميل هذا النص
يصل بالإحساس حد النخاع
ويكمل المسير أيضا
دام نبضك ..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ومعزوفة عشق
تنتشلني بأعاصيرها
لازمان يحيطها ولا مكان
اعزف على قلبي احلى الالحان
ليهدأ حرفي
كل ما اشتدت هبائبها
ادمنت سجن أعاصيرك
تحيه رعشة هدب
Still As years ,,,!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
عبر ضبابٍ بناهُ البُعد
أسرجت خيالَ عاطفتها
وللقلب ناقوسُ نسيانْ
حروفٌ بالأصالةٍ معفّرة ..!!
***
القديرة أنوار
زيارةٌ أولى ...!!
لبستانٍ الألق ..!!
وسأعود حين تكتملُ الرؤية ..!!
دمتِ بإحترام
محمّد
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
جحودك تساقط كحبات المطر
وكل قطرة تخترق جسدي جرح آخر .
الاستاذه / أنوار
نص في قمة الارهاق أعياني بكثر ما زادني قوة
شكر لك دمت بكل الاحترام
إقرأ ما أكتب هنا ،،،
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
حُروف تلامس شغف العشق بكل سُكون..
تمتطي صهوة البراءة وتركض في مضمار الحب..
تطير بنا في فوق سحائب العشق..
فنظل هائمين مدى الحياة..
أنوار..
اكتملت في مخيلتي لوحة جمال أبطالها حروف قلمك..
دمت بألق
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الرقيقة انوار
اشتاقت السطور والقلوب
لهمس النبض الصافي
قساوة القرار اقسي من الحرمان
ما زلت متابعة لكي سيدتي
ودي وتقديري
مون لايت
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
هدوء بالكون
صمت بالكلام
توقف عقارب الساعة
إنصات لأطيب الألحان
وتمتع بكل حروف الجَمال
بحظور جميع الأقلام
يحتدم هنا النزال
وتنتصر أرقى قمم الجبال
أنوار ...
أستاذتنا الراقية ..إستمري بصياغة اللحن فمازلنا نأخذ رشفات الهيام من حبرك ونتشوق لكأسك القادم من عين قلمك ونبع قلبك
إلى حينه ..... دمتي برعاية الله
هو أنت من أودعتك قلبي
وتعمدت نسيانه
يالقسوتك..
قاتل بتجاهلك
خائنُ بغيابك
مستبدٌ بمشاعرك
أنـــــــوار
باذخة الحضور والحرف
لتعذري تطفلي
فقد أسرني حرفك
دمتِ بود
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..