براءة الأطفال

[كـايـتـو]

يتميز الأطفال بسبع خصال :

أولها .. أنهم لا يغتمون للرزق

وثانيها .... أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله

وثالثها.. أن الحقد لا يجد سبيلا إلى قلوبهم

ورابعها .... أنهم يسارعون للصلح

وخامسها .... أنهم يأكلون مجتمعين

وسادسها .... أنهم يخافون لأدنى تخويف

وسابعها .... أن عيونهم تدمع ....

[وجدان]

ولاشيء في هذه الحياة يضاهي براءتهم
أو صفاتهم الخاصة التي لايمكن لأحد غيرهم يتصف بها ،
حتى ابتسامتهم، وحركاتهم، وألفاظهم فضلاً عن قلوبهم
التي نحن بحاجة لصفاءٍ فيها غاب عن قلوب الكثير من الكبار !!

أبو أمجد
ابتسمت حين لمحت عنوان الموضوع
وتذكَّرت طفولتي ،،
ما أجمل موضوعك
كلمات بسيطة حملت معانٍ سامية
لانجدها إلا في الأطفال .

تحياتي وتقديري ،،

وهنا يأتي السؤال المهم
مالذي يغير تلك البراءة لديهم إذا كبروا
الزمن أم المجتمع أم الأسرة

[اجـــتـــيـــاح]

الأطفال هم المثال الوحيد المُتبقّى لتعريف الحياة تعريفًا سليمًا من كل الشوائب

شكرًا أبو امجد

[أبن أبيه]

راااااااااااااااااااااااااااائع ابا أمجد سلمت أخي

[البحار الكبير]

شكرا أبو أمجد لموضوع الطفولة
وشكرا لرد الشفق ابو محمد ايضا

واول شيئ يغير مسار هذا الطفل البريئ
من البيت فعندما يبدأ فهم الكلام ومعانيه
إذا طرق باب بيتهم احد يقول له ابوه قل له أبي غير موجود
وكذلك سيرى من المجتمع أشكال وألوان من اساليب الخداع والغش والموضوع طويل