لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: فوز "الأخضر" يضعه على بعد نقطة من بلوغ المونديال للمرة الخام

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابوالصلح
    تاريخ التسجيل
    02 2009
    المشاركات
    87

    فوز "الأخضر" يضعه على بعد نقطة من بلوغ المونديال للمرة الخام

    يحل المنتخب السعودي لكرة القدم ضيفاً ثقيلاً على نظيره الكوري الجنوبي الأربعاء 10-6-2009 في الجولة الثامنة من منافسات المجموعة الثانية ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 المزمع إقامتها في جنوب إفريقيا.

    وفي المجموعة ذاتها، تلعب إيران مع الإمارات في طهران.

    وكانت كوريا الجنوبية ضمنت تأهلها إلى النهائيات في الجولة السابقة السبت الماضي بعد فوزها على الإمارات 2-صفر، فرفعت رصيدها إلى 14 نقطة، تليها كوريا الشمالية بـ11 نقطة من 7 مباريات، ثم السعودية بـ10 نقاط من 6 مباريات، فيما تحل إيران في المركز الرابع بـ 7 نقاط من 6 مباريات، وتتذيل الإمارات المجموعة بنقطة واحدة من 7 مباريات.

    وتعتبر المباراة في غاية الأهمية للمنتخب السعودي الذي يتطلع لوضع قدمه في المونديال الذي يقام في القارة الإفريقية للمرة الأولى، وذلك قبل مباراته الأخيرة مع ضيفه الكوري الشمالي في 17 من الشهر الجاري في الجولة الأخيرة من الدور الحاسم.

    ولا تعني نتيجة المباراة الكثير للمنتخب الكوري الجنوبي الذي ضمن تأهله رسمياً إلى كأس العالم للمرة الثامنة في تاريخه بعد أعوام 1954 و1986 و1990 و1994 و1998 و2002 و2006.

    يذكر أن كوريا الجنوبية هي صاحبة أفضل إنجاز آسيوي في تاريخ النهائيات، والمتمثل في بلوغها نصف النهائي في النسخة التي استضافتها على أرضها مع اليابان عام 2002 بقيادة المدرب الهولندي غوس هيدينك.

    ويدخل "الأخضر" المباراة بشعار الفوز ليكون الحسم على أرضه وأمام جماهيره في الجولة الأخيرة، لاسيما أنه يريد رد اعتباره أمام نظيره الكوري بعد الخسارة أمامه ذهاباً في الرياض في المباراة المشهودة التي فجرت سجالاً بين الاتحادين السعودي والآسيوي حول الأخطاء التحكيمية.

    وتحسن وضع المنتخب السعودي بقيادة البرتغالي خوسيه بيسيرو في التصفيات، وبات في موقع جيد لنيل البطاقة الثانية والتأهل إلى النهائيات للمرة الخامسة على التوالي، معولاً على عدد من النجوم كحسين عبدالغني ومحمد نور وياسر القحطاني ونايف هزازي وعبده وأحمد عطيف وخالد عزيز وأسامة هوساوي ونايف القاضي وعبدالله شهيل.

    تاريخياً، تحمل مواجهة الغد بين المنتخبين الرقم 10، حيث فازت السعودية 4 مرات وخسرت مرتين، وكان التعادل سيد الموقف 3 مرات.

    وتقابل المنتخبان 5 مرات في التصفيات الحاسمة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم، أولها في سنغافورة عام 1989 وفازت كوريا 2-صفر، ثم تعادلا عام 1993 بنتيجة 1-1، وفي 2005، فازت السعودية في الدمام 2-صفر وفي سيول 1-صفر، وفي 2008 فازت كوريا في الرياض 2-صفر.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيالإمارات تبحث عن فوزها الأول
    وفي المجموعة ذاتها، تلعب إيران مع الإمارات على ملعب ازادي، حيث تأمل صاحبة الأرض في الفوز وتعثر السعودية أمام كوريا الجنوبية لتدخل بقوة على خط المنافسة على البطاقة الثانية.

    ولايزال المنتخب الإيراني يبحث عن التأهل إلى نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة في تاريخه بعد عامي 1978 و1998 و2006، في حين أن المنتخب الإماراتي الذي ذاق هذه التجربة عام 1990 في إيطاليا يسعى إلى انهاء مشاركته في التصفيات بتحقيق الفوز الأول بعد أن خسر 6 مباريات وتعادل في واحدة.

    وشهدت الإدارة الفنية للمنتخب الإيراني حالة من عدم الاستقرار في الفترة الأخيرة، حيث تولى محمد مايليكوهان تدريبه خلفاً للدولي السابق علي دائي، لكنه لم يمكث في مهمته سوى أسبوعين لتسند المهمة أواخر ابريل/نيسان الماضي إلى اشفين قطبي.

    وكانت المباراة الرسمية الأولى لقطبي على رأس الادارة الفنية للمنتخب الإيراني السبت الماضي حين عاد بتعادل سلبي من بيونغ يانغ، ولذلك يدرك تماما أن الحل الوحيد للاستمرار بقوة في دائرة المنافسة هو انتزاع النقاط الثلاث غداً، وإلا سينحصر الأمر بالسعي إلى إنهاء التصفيات بالمركز الثلث لخوض الملحق مع ثالث المجموعة الأولى.

    وتميل كفة التاريخ لمصلحة إيران التي فازت على الإمارات في 9 من المباريات الـ13 بينهما، مقابل 3 تعادلات وخسارة واحدة فقط، كما أن سجلت 19 هدفاً ولم تهتز شباكها سوى 4 مرات.

    ويخوض المنتخب الإماراتي مباراته الأخيرة بقيادة مدربه الفرنسي دومينيك باتنيه الذي كان خلف قبل فترة مواطنه برونو ميتسو الذي انتقل لقيادة المنتخب القطري.

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابوالصلح
    تاريخ التسجيل
    02 2009
    المشاركات
    87

    التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم

    يسعى المنتخبان الإنكليزي والصربي إلى الاقتراب أكثر من التأهل إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2010، عندما يلتقيان اندورا وجزر فارو المتواضعين، في الوقت الذي تسعى فيه روسيا إلى تشديد الخناق على ألمانيا عند مواجهتها مضيفتها فنلندا الأربعاء 10-6-2009 ضمن تصفيات أوروبا المؤهلة إلى مونديال جنوب إفريقيا.

    في المباراة الأولى، يطمح المنتخب الإنكليزي إلى مواصلة سلسلة انتصاراته في التصفيات ورفعها إلى 7 عندما يستضيف اندورا صاحبة المركز الأخير في المجموعة السادسة.

    وضربت إنكلترا، بقيادة مدربها الإيطالي فابيو كابيللو، بقوة وحققت 6 انتصارات متتالية حتى الآن كان آخرها على حساب مضيفتها كازاخستان 4-صفر السبت الماضي عندما عززت موقعها في الصدارة برصيد 18 نقطة، بفارق 7 نقاط أمام مطاردتها المباشرة كرواتيا واقتربت من التأهل إلى النهائيات بعد فشلها في الوصول إلى النهائيات القارية التي استضافتها سويسرا والنمسا الصيف الماضي.

    ويبدو الإنكليز مرشحين بقوة للفوز على اندورا بالنظر إلى الفوارق الكبيرة بين المنتخبين وقوة نجوم الأول، في مقدمتهم ستيفن جيرارد وفرانك لامبارد وواين روني.

    ويمني رجال كابيللو النفس بالاستعراض أمام الجمهور الإنكليزي في "ويمبلي"، سيما بعدما اعترف المدافع جون تيري بالضغوطات التي يواجهها منتخب بلاده بسبب العروض المخيبة التي يحققها أحياناً أمام منتخبات متواضعة على غرار المباراة الأخيرة أمام كازاخستان.

    وقال تيري، "الجميع يتوقع فوزاً سهلاً على منتخبات متواضعة، إلا أن الأمر مغاير أحياناً لأن هذه المنتخبات ترغب في التألق أمام الكبار وتحقيق نتائج مفاجئة وهو ما يصعب مهمتنا. العام الماضي سافرنا للعب مع اندورا ولم يكن ذلك سهلاً لأننا عانينا لتحقيق الفوز".

    ويطمح المنتخب الإنكليزي إلى تحقيق الفوز للابتعاد 10 نقاط أمام كرواتيا التي سيلاقيها في 9 سبتمبر/ايلول المقبل في قمة ساخنة، علماً بأن كرواتيا هي من حرمت الإنكليز من التأهل إلى كأس أوروبا العام الماضي.

    وكانت إنكلترا ثأرت من كرواتيا عندما سحقتها 4-1 في زغرب في ذهاب التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى المونديال.

    وفي المجموعة ذاتها، تملك أوكرانيا فرصة ذهبية للحاق بكرواتيا إلى المركز الثاني عندما تستضيف كازاخستان في كييف.

    وكان المنتخب الأوكراني أهدر فرصة الفوز على كرواتيا السبت الماضي في زغرب عندما تقدم 2-1 قبل أن ينجح أصحاب الأرض في إدراك التعادل 2-2.

    ويعول المنتخب الأوكراني على قائده اندري شفتشنكو مسجل الهدف الأول في مرمى كرواتيا، لكسب النقاط الثلاث وتعزيز حظوظه في إنهاء التصفيات في المركز الثاني وضمان خوضه الملحق الأوروبي الذي يضم 8 منتخبات صاحبة المركز الثاني في المجموعات التسع.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيصربيا في نزهة.. والروس يواجهون فنلندا
    وفي المجموعة السابعة، لن يضيع المنتخب الصربي فرصة مواجهة مضيفته جزر فارو صاحبة المركز الأخير في تورشافن لكسب النقاط الثلاث وتعزيز حظوظه في التأهل إلى النهائيات بالابتعاد 8 نقاط أمام مطاردته المباشرة فرنسا التي لن تلعب في هذه الجولة.

    وكانت صربيا حققت فوزا بشق النفس على النمسا 1-صفر السبت الماضي ورفعت رصيدها إلى 15 نقطة مقابل 10 نقاط لفرنسا التي لم تلعب في الجولة الماضية أيضاً.

    وستلتقي فرنسا جزر فارو في 12 اغسطس/آب المقبل، ورومانيا في 5 سبتمبر/ايلول المقبل، قبل أن تواجه صربيا في بلغراد في التاسع من الشهر ذاته.

    وتخوض صربيا مباراة الغد في غياب قطب دفاعها ومانشستر يونايتد الإنكليزي نيمانيا فيديتش الذي تعرض لإصابة في كاحله.

    وفي المجموعة الرابعة، يخوض المنتخب الروسي اختبارا لا يخلو من صعوبة أمام مضيفته فنلندا في هلسنكي.

    ويحتل المنتخب الروسي المركز الثاني في المجموعة برصيد 12 نقطة بفارق 4 نقاط خلف ألمانيا المتصدرة، وبالتالي فهو يسعى إلى الفوز لتقليص الفارق بينهما إلى نقطة واحدة وتعزيز حظوظه في المنافسة على البطاقة المباشرة إلى النهائيات.

    ولن تكون مهمة "الدب الروسي" سهلة أمام فنلندا صاحبة المركز الثالث برصيد 10 نقاط، فضلاً عن أنها تلعب على أرضها وأمام جمهورها وكونها منتشية بفوز ثمين على ضيفتها ليشتنشتاين 2-1 السبت الماضي.

    ويعود المدرب الهولندي غوس هيدينك إلى ممارسة مهامه التدريبية على المستوى الدولي بعدما أنهى تدريبه المؤقت لتشيلسي الإنكليزي قبل أسبوعين وتوج معه بطلاً لمسابقة كأس انكلترا على حساب ايفرتون.

    وتعول روسيا على نجومها في مقدمتهم مهاجم آرسنال الإنكليزي اندريه ارشافين ومهاجم توتنهام الإنكليزي رومان بافليوتشنكو.

    وفي المجموعة الأولى، تملك السويد فرصة استعادة التوازن وإنعاش آمالها في المنافسة على البطاقة الثانية المؤهلة إلى الملحق، عندما تحل تستضيف مالطا صاحبة المركز الأخير في غوتبورغ.

    وكانت السويد تلقت ضربة موجعة في سعيها إلى التأهل إلى النهائيات بالخسارة أمام ضيفتها وجارتها الدنمارك صفر-1 السبت الماضي وذلك للمرة الأولى منذ عام 1996.

    وتحتل السويد المركز الرابع في المجموعة برصيد 6 نقاط بفارق 10 نقاط خلف الدنمارك المتصدرة و7 نقاط خلف المجر الثانية و3 نقاط خلف البرتغال الثالثة.

    وفي المجموعة التاسعة، تلتقي هولندا المنتشية بحجزها البطاقة الأولى عن "القارة العجوز" إلى النهائيات، مع النرويج صاحبة المركز الأخير في روتردام.

    وكانت هولندا ضمنت تأهلها بتحقيقها الفوز السادس على التوالي عندما تغلبت على مضيفتها ايسلندا 2-صفر السبت الماضي، وهي تسعى إلى تحقيق الفوز السابع على التوالي وتعميق جراح النرويج التي ترغب في استغلال عدم اهمية المباراة بالنسبة لأصحاب الأرض وكسب النقاط الثلاث لانعاش آمالها في المنافسة على المركز الثاني المؤهل إلى الملحق.

    وتملك النرويج 3 نقاط من 3 تعادلات وخسارة واحدة، بفارق 4 نقاط خلف اسكتلندا الثانية من 5 مباريات.

    وفي المجموعة ذاتها، تلعب مقدونيا مع ايسلندا في سكوبيي في مباراة قوية لفض الشراكة في المركز الثالث حيث يملك المنتخبان 4 نقاط.


  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابوالصلح
    تاريخ التسجيل
    02 2009
    المشاركات
    87

    البرازيل تستضيف بارغواي في صراعٍ على سيادة أمريكا الجنوبية

    ستحاول البرازيل - متصدرة تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 - أن تخطو خطوة إضافية نحو بلوغ المونديال عندما تستضيف البارغواي صاحبة المركز الثاني بفارق الأهداف في المباراة التي تجمع بينهما في مدينة ريسيفي البرازيلية فجر الخميس 11-6-2009 ضمن الجولة الرابعة عشرة من التصفيات.

    وكانت البرازيل حققت فوزاً كاسحاً على مضيفتها الأوروغواي برباعية نظيفة في مونتفيديو السبت الماضي، علماً بأن المنتخب الأخير يشكل عقدة "راقصي السامبا" الذين لم يفوزوا في منتفيدو منذ عام 1976.

    وسيغيب عن البرازيل مهاجمها المتألق لويس فابيانو الذي سجل هدفاً ضد الأوروغواي للإيقاف، حيث من المتوقع أن يشرك المدرب كارلوس دونغا مهاجم ميلان الإيطالي الكسندر باتو مكانه.

    وقدم "راقصو السامبا" أداء متوازنا بين الدفاع والهجوم وتألق في صفوفهم على وجه التحديد الحارس جوليو سيزار وصانع الألعاب كاكا المنتقل حديثاً إلى ريال مدريد الإسباني.

    في المقابل، منيت البارغواي بخسارة مفاجئة على أرضها أمام تشيلي صفر-2، ما أدى إلى تنازلها عن الصدارة لمصلحة البرازيل.

    ويعاني المنتخب البارغوياني في الآونة الأخيرة، إذ لم يحصد سوى نقطة واحدة في مبارياته الثلاث الأخيرة في التصفيات، علماً بأنه كان يتصدر الترتيب بفارق 6 نقاط في منتصف المشوار.

    وتزداد مهمة البارغواي صعوبة لأنها تخوض المباراة في غياب 3 لاعبين أساسيين في صفوفها وهم مهاجم بلاكبيرن روفرز الإنكليزي روكي سانتا كروز المصاب، ونلسون هايدو فالديز واوسكار كاردوزو الموقوفان.

    ويسعى المنتخب البرازيلي إلى الثأر لسقوطه ذهاباً أمام الباراغواي صفر-2، وهي الخسارة الوحيدة التي مني بها في هذه التصفيات حتى الآن، علماً بأن منتخب الـ "سيلساو" فاز على البارغواي 4-1 في آخر مباراة جمعت بينهما على ملعب الأول قبل 4 سنوات.

    في المقابل، يسعى المنتخب الأرجنتيني إلى تحاشي السقوط مجدداً عندما يحل ضيفاً على الاكوادور في كيتو على ارتفاع 3600 م عن سطح البحر.

    وكان المنتخب الأرجنتيني تعرض لهزيمة تاريخية في ابريل/نيسان الماضي عندما سقط أمام بوليفيا 1-6 في لاباز على علو شاهق يبلغ 2800 م عن سطح البحر.

    ولم يقدم المنتخب الأرجنتيني بقيادة مدربه ونجمه الأسطورة دييغو مارادونا عرضا مقنعا في مباراته الأخيرة ضد كولومبيا، فحقق فوزا صعبا بهدف نظيف.

    ويغيب عن "التانغو" قائده خافيير ماسكيرانو الموقوف ومهاجمه سيرجيو اغويرو المصاب، وقد يلجأ مارادونا إلى اراحة النجم ليونيل ميسي لأن حصوله على بطاقة صفراء جديدة تعني غيابه عن المباراة المرتقبة ضد البرازيل في سبتمبر/ايلول المقبل.

    وفي المباريات الأخرى، تلتقي فنزويلا مع الأوروغواي، وكولومبيا مع البيرو، وتشيلي مع بوليفيا.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •