من أقوال الفيصل
من خطبة البيعة في الاحتفال الشعبي في الرياض في 19/7/1384هـ والذي قال فيها: لكم علي أن أراقب الله سبحانه وتعالى في كل ما أعمل, ولكم علي الأخلاص في خدمتي لكم, ولكم علي أن أعدل بين صغيركم وكبيركم, وإن أطرفكم (أبعدكم) عندي مساوٍ لأقربكم إلي في الحق
من خطبة البيعة بنفس التاريخ إننا لاننزه أنفسنا عن الخطأ أو عن الأغلاط. وإنما الميزة الوحيدة هي أننا إذا غلطنا قلنا: غلطنا, وإذا أخطأنا عدلنا خطأنا
خطابه في حج 1387هـ إن هناك مقدسات لكم تداس وتهان وترغم يوميا, فهناك أرض المعراج, هناك أولى القبلتين, هناك ثالث الحرمين الشريفين, فهو لنا جميعا... إنه ليس للعرب دونكم, أيها الأخوان, لكنه للمسلمين جميعا, وإنه ليتعرض اليوم لأعظم الكيد والحرمات, وأني لأهيب بإخواني المسلمين أن يهبوا لنصرة دينهم, وللدفاع عن مقادستهم, لأن الله, سبحانه وتعالى, قد فرض علينا ذلك وقال في محكم التنزيل فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه.
يالله ياله من رجل رحمة الله و|أسكنة جنتة
هذه صوره للقاتل فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود