السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
لدي موضوع يعجبني ان اخذ رأيكم به وهو ما رأيكم بالزواج المبكر للفتاة الزواج المبكر اقصد به تحت 20 هل تعتبرون هذا الشئ صح او خطأ.
وما هي سلبياته وما هي ايجابياته؟
وهل قرار او تفكير الفتاة تحت ال 20 هو نفسه عندما تعبر ال 20 ؟
وما هو الحل برأيكم عندما تعي على نفسها عند زواجها بكم سنة ان اختيارها كان خطا؟
اخواني واخواتي للاسف يوجد الكثير مثل هذه الحالات ارجو من الجميع ان نناقش هذا الموضوع معا الاخوات والاخوان
مع جزيل الشكر
شجون:مع أنك قدمت الأخوات على الإخوان فإنني انتظرت طويلاأريد من يدخل من الأخوات فلم أجد فدخلت ومعذرة على تطفلي .
حقيقة موضوعك جميل ولو أن فيه نوع من الغموض لأنك لم توضحي سن الزوج هل هوفي سن هذه الفتاة أم أنه يكبرها بخمسين عاما وماأكثرهن نتيجة الطمع والجشع من أولياء الأمور فنرى أونسمع بفتاة في ريعان الشباب صاحبة لرجل لاتفارق يده عصاه.
على العموم نقتصر أونخص الحديث على زواج البنت في سن مبكرة .
حسب مفهومي وحسب رأي أن زواج البنت في سن مبكرة له إيجابيات وله سلبيات والأقدار بيد الله .
من إيجابياته :
الطهارة العفة وغض للبصر وهذا أهم شيء فإذاغضت المرأة بصرها ضمنت لنفسها الحياة السعيدة في الدنياوالآخرة وهذا هو السر في تقديم البصر على الفرج في قوله تعالى :(وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ...)الآية
ومنه أيضا الإنجاب المبكرعندما تجنب المرأة وهي في سن مبكرة تستطيع أن تقوم بدور التربية كما هومطلوب وهي قادرة تستطيع
أن تشد الحبل متى شاءت ولن يُعصى لها أمراوهذاهو دور المرأة وطريقة أسلوبها في التربية حتى ينطبق عليها قول الشاعر:
الأم مدرسة إذا أعددتها ...أعددت شعبا طيب الأعراب
ومنه أيضا المتعة بالحياةفي وقت مناسب تجعل الزوج يشعر بالسعادة فالزهرة التي قد مضى على تفتحها وقتا أقل رائحة من زهرة مازالت مبتلة بقطرات الندى .
أماالسلبيات :
فالبعض يرى أن هذه الفتاة غير ناضجة وأنها لاتستطيع أن تخوض معركة الحياة الزوجية لعدم خبرتها في الحياة وأنها عرضة للطلاق
فأقول: لهؤلاء وجود التفاهم بين الطرفين أمرضروري ولانجاح إلا من بعد فشل ولو قدر الله لهذه الفتاة الطلاق فإنني أتوقع لها حياة سعيدة في زواجها الثاني لأن ماسبق كان خارج عن إرادتها .
هذا هورأي .
السيده شجون صراحتاً لكي نشاط مبدع وموضوعات مختلفة أضافه الى
هذا الموضع الذي لفت انتباهي
شجون
لقد احترت من اين ابدا ولكن لعلي اصيب بعض الشي من الحياه التي تفرض مثل هذه الحالات
على رغم استمراريتها فهي قد تكون جريمة وقد تكون دواء
ففي بعض المجتمعات حتى الاوربيه والخارجيه هم بشر الرغبات كما هي
نحن بشر والحياه مهما اختلفت في المعيشة فلبشر
واحده والفقر الذي لهو جهد كبير في مثل هذه الحالات
منتشر هنا وهناك وفي شتى انحاء الارض
الا انه قد يحصل كثير لدى بعض القبائل والأسر التي توجد بها
اعراف وقيم تجعل الوالدين قد يمتطون على طائره الكنكور بزوج بنتهم
قبل او بعد نظوجها كا أنثى كتمل عقد الأنوثه بها او لا تزال في مرحله التكوين
نحن لا نسطيع الفرار من والوالدين ولكن يستطيعون قتل حيتنا ونحن احياء
بمثل هذه الحالات
واعظم ما يحدث هذا و يحدث بكثره لدى العائلات المتشددة دينياً
أنا لا الوم احد والكل لهو حقه في أبنائه ولكن ما يحصل قد لا يرياء النجاح
سيدفله الموضوع لا ينقطع الحديث عنه انما لا حول ولا قوه الا بالله
الله هم رزقني فتتاً راضيتاً مرظيه
شكراً لكي @ شـجوون @
دعيلي
سلام عليكم
بارك الله فيك شجون على الموضوع المميز ..الذي هو حقا
موضوع يستحق النقاش
لقد شجع الإسلام على الزواج ـ والمبكّر بالخصوص ـ وجعله أمراً مستحباً،
وقد تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم وهو في العشرين....
وتزوجت عائشه رضي الله عنها وهي في التاسعه..
بس ياريت شيابنا يقدرون بس ويخفون المهور ويسعدونا على الزواج .
يقول المثل الشعبي : " أولاد الشارب للحية ، وأولاد اللحية للشيبة وأولاد الشيبة للخيبة "
والمعنى هو أن الزواج في سن الشباب يجعل الأولاد ينفعون أهلهم منذ فترة ظهور لحية الوالد حتى يحين شيبها وما بعده ، والأولاد المولودون في فترة ظهور اللحية ينفعون في سن المشيب ، والأولاد في سن المشيب للخيبة لا ينفعون لأنهم – والأعمار بيد الله – لا يصلون سن النفع إلا بعد أن يرحل الوالدان إلى الحياة الأبدية ، كما أن أولاد الشيبة لا يحظون برعاية وعناية وتربية كافية في غالب الأحيان ..
وحديث " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج
كيف نستطيع الباءة وشياب هذولا متمسكين بعاداتهم اللي ضيعت كثير من الشباب
قال أيش وين حق السميه وفتح الموزره ودقة الباب وغيرها يمكن أختي شجون ماتعرفين السميه والوزره ودقت الباب بس أسالي الجده رديمه يمكن تعلمك
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس