السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال بسيط ( رغبة الرجل في الزواج مرة ثانية هل هو حق من حقوق الرجل
ام إنه إنانية ونكران للجميل والعشرة مع الزوجة الأولى ) ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال بسيط ( رغبة الرجل في الزواج مرة ثانية هل هو حق من حقوق الرجل
ام إنه إنانية ونكران للجميل والعشرة مع الزوجة الأولى ) ؟
هل تصدقّ ياأبامحمّد أنّ الدين الإسلامي أحلّ الزواج من أخرى في مواضع فقط , وليس بحجم الرغبة القدرة !
فالرّسول الكريم عليه السلام , لم يتزوّج بهذا العدد , إلاّ لتحليل هذه المواطن التي قد تلتبس على الأمّة !
ولكن أن تكون لديك زوجة وسُكنى , وتقوم بأمرك , وتعمل على راحتك , وتلد لك " أولياء العهد " ,
وتأتي في نهاية الأمر إليها " بأخرى " , فقط لرغبات سريريّة , فهذا وربّ الكعبة هو الجحود بعينه , وهو البلاء في الفهم , والعقد التي كرّسها فينا المجتمع !
عندما قامت الأستاذة نادين البدير , بكتابة مقالها المثير للجدل " أزواجي الأربعة "
أرادت فقط أن تُشعر الآخر " الرجل " بمرارة أن تتقاسمهُ معها إمرأة أخرى !
ونجحت إلى درجة كبيرة في إثارة الكثير ممكن رموا بعقولهم تحت الأسرّة ,
الأستاذ الشفق ,
الزواج من أخرى مُباح , ولكن في مواطن , وبموافقة المرأة , إن اشترطت ذلك في العقد ,
وإن لم تشترط فالأمر يعود إلى نبالة الرجل وحسن معاشرته !
>> لاتكون ناوي على ثانية يابومحمّد!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أخي الفاضل والغالي ( محمد القاضي )
مصدر سعادتي وافتخاري تواجدك في موضوعي
لا استغرب هذا الرد الراقي والفكر النير فأنت من يطوع الحرف
عزيزي عندما يكون الزواج لمجرد الرغبة السريرية فهو إشباع لرغبات ذاتية
وهو الإنانية بحد ذاتها ونكران الجميل والجحود بكل ما تعنيه الكلمة .
ولكن احيانا حتى الرغبة الجنسية قد تجبر الرجل على الزواج مرة أخرى
نعم هو موقف صعب للزوجة الأولى عندما تجد قلبها ينتزع إنتزاعا من جسدها
فالزوج ليس مجرد العشير فقط بل هو النصف الآخر وشريك العمر والروح الثانية
ولكن أليس من حق ذلك القلب ان يجدد نشاطه ويضخ الدم في عروقه مرة اخرى ؟؟؟
ليالي جيزان
حياك الله أخي الناقد 2
واسعد الله اوقاتك بالخير والمسرات
ليس شرطا إن كل موضوعه نطرحه او خاطرة نكتبها
تحكي عن حالنا وواقعنا ووجهة نظرنا .
نحن نحن نتحدث ونكتب ونتحاور ونتناقش ونطرح قضايا ثقافية واجتماعية
ونرغب ونطمع في الأستئناس بآراء الجميع وطرح وجهات نظرهم حتى نخرج في النهاية
بحلول مناسبة وإيجابية للعديد من القضايا الاجتماعية .
بصفتي صاحب الموضوع على ان أعطي للموضوع اكثر من بعد وأفتح للجميع
اكثر من محور حتى يستمر النقاش .
تحياتي وتقديري
ليالي جيزان
صمة:
يامن تنفعني قدا أم محمد
وتعطيها هذا الرابط بس وتقول لها
ليالي جيزان تسلم عليك وهي تعرف بت بوها
http://samtah.net/vb/showthread.php?p=809143#post809143
![]()
لي عوده غداً إن شاء الله
إذا ماوحده نفعني
ليالي جيزان
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ليالي جيزان
: (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ) النساء 3
: (وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا) النساء 129
اخي الكريم هذا قول الله سبحانه وتعالي في التعداد
وانا ارى انه واحده تكفي الرجل الافي الحالات الموجبه للتعداد والمعروفه لدى الجميع
واهم مافي موضوعك ليس التعداد فهو غير مشكله ولكن هو عدم العدل وهو الطامه الكبرى في الموضوع
فلو عدل الرجال في زيجاتهم لما كره النساء التعداد لان المرأه تالف الزوجه الثانيه بعد اخذ زوجها لها ان كان يعدل وقد تحبها اكثر من اختها وهذا شيئ رايته بين عجائزنا حيث كان الزوج يعدل كنا ولازلنا افضل من الاخوات في تعاملهن مع بعضهن
ام ان لم يعدل الزوج فسوف يفتح على نفسه باب من ابواب جهنم والتي ارجوا ان تحرق كل معدد
متكبروظالم
موضوع يبدى وينتهي بين يدي الرجل وهو صاحب الراي فيه
فاما ان يحبب المجتمع في التعداد او ينفره ويكرهه فيه
هذا ما اراه وكلا له رايه
يعطيك العافيه
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
حياك الله أختي الفاضلة 0 السموه ..
اشكر لك حضورك وتواجدك وردك الراقي ونقاشك الجميل
ديينا الإسلامي اعتنى بالأسرة ونظم شؤونها وحل مشكلاتها بالطرق المثلى والمنهج القويم
جعل الإسلام للتعدد أسباباً، وضوابطاً وشروطاً كما تكفل بمصلحة جميع الأطراف وحقوقها وعلى رأسها العدل والمساواة فيما يستطيعه الإنسان ويملكه من مأكل، وملبس، ونفقة، ومبيت، ورحمة،وغير ذلك فهو بهذا أباح التعدد مشروطاً بالعدل، والمقدرة، وقصره على أربع، وفي حال مظنة الظلم أو عدم القدرة عليه توجب الاكتفاء بواحدة. وما يشوه صورة التعدد اليوم، والذي كان قائماً من قبل، هو إساءة استخدامه، وعدم العمل بما يرضي الله سبحانه وتعالى فيه، وأنانية بعض الرجال، أو ضعف شخصياتهم بالمقابل مما يترتب عليه النظرة المجحفة في حقه من قبل المجتمع، فالمجتمع عادة ينظر إلى الزوجة الأولى بأنها مسكينة أو مظلومة، وإلى الثانية بأنها ظالمة أو متعدية .
تحياتي وتقديري
عادي مافيها شىء بس ياخذ الاولاد عنده وانا اشوف حالي هذه سنت الحياه
هلا وغلا اختي ( فلة )
اشكر لك حضورك وتواجدك
وهل زواج الرجل من ثانية سبب مقنع للزوجة بأن تطلب الطلاق من زوجها
وتبحث عن زوج آخر كي تشوف حالها معه ؟؟؟
فلة أريد أن اذكر لك مقارنة بين الرجل والمرأة أعجبتني كثيرا ذكرها احد الحكماء ( تريد المرأة أن تكون الأخيرة في حياة الرجل ، ويريد الرجل أن يكون الأول في حياتها )