بصراحه أعجبتني هالفكرة للامانة ..وسأنقله لكم عن حقيقة لاحد الاشخاص ولسا طازج..
وفيه موقف أو بمعنى أرنب كبير كان بيننا أمس أن وبعض الزملاء أطلق من قفص أحد المتعودين على ترك أرانبه تنتشر بين الناس ..
بإختصار الكذبة ..
انه هذا الشخص تم القبض عليه في باركنج أحد بوبات جامعة البنات بجدة وهو ينزل رفيقته وإذا برجال الامن الإصطناعي يحيطون به ويقبضون عليه وينكر ا،ه كان أحد معه ورفيقته بعد سحب الحقيبة منها بالخارج ..
تبلغ عن سرقة الحقيبة بعد ماتدخل لفناء الجامعة مباشرة ..
للحين كلام حلو ..
ولكن بعد التحقيق والامر بتحويلة لقسم الشرطة( يقوم بالإتصال بقسم الشرطة باحد معارفه وجعله يأتي ليستلمه ههههههههههههههه.... ويوصله لحد سيارته ويدعه يذهب ويقوم بحفظ المحضر ويقول له ساجعل أبنائك يوما ما يرونه ويعرفون حقيقة والدهم ..) ..الله -الله ..الله..
وكاني جاي من الهند ياسلام عليك ..
ولاتروني إلا وادخل في حالة من هستيريا الضحك بحجة انه سيجعله ذكرى لابنائه علشان ماأحرجه لانه مضحك مبكي هذا النوع من الناس المهايطيه ..
وتاكدوا بانه ماله من هالامور لامن قريب ولا من بعيد ولكن يغيضني كثيراً النوعية من هالشباب اللي يتفاخرون بهالأشياء وليتها حقيقة ..حالات يرثى لها فعلاً