أحتاج ُ .. و لكن !

[عبدالله محمد مصلح]

أحتاج ُ الموعد َ و اللقيا ..
مع سعْـدٍ لم أرَه ُ قط ..
قد وضعوا ما بيننا سدًا ..
بالأحمر ِ قد رسموا خط ..
رفقــًـــا ..
فمدامعي تصلي ..
و الصب ُ بقبوه مُـنحط ْ ..

أحتاج ُ حزيران ُ ربيعك ..
كي تُزهر َ أغصان ُ الصبر ْ ..
أقطفها ثمر ٌ من وصل ..
قد تـُملئ ُ جوف َ المتضور ..
جو ّعه ُ جبروت ُ الهجر ْ ..

حاجاتيَ من صدك ثـكلى ..
ما بين َ الموت ِ و مقصلتك ..
مهلا ً ..
يا قمري مهلا ..
لم أجـِد ِ الحل لمشكلتك ..

أحتاج ُ لما سبق َ و لكن ..
الحظ و نعم به ضـِد ْ..
لطموحي و الأمل ِ الفاتن ..
منتهك ٌ لحقوق ِ الود ْ ..

أنقذني إن شئت َ حبيبي ..
أن ْ أبقى أسود َ عينيك ْ ..
أو ْ دعـْـني في هول ِ نصيبي ..
كي أُحرمَ من دفء ِ يديك ْ ..
فاختر ..
و قرار ُ مصيري ..
اليوم َ أيا خل ّ ُ لديك ْ ..

[قلبها وطن]

أحتاج ولكن الحظ والظروف والخط الأحمر و
مصير بين أنامل ربما متردده وربما خائفه
كلها تقف صفا ضدا لحلم يحدوه أمل فاتن.. يا للروعه
انسياب هادئ وتسلسل عذب وحب عذري شفاف
راق لي جدا حرفك الرقيق
تحايا عطره لك سيد القلم من قارئه على عجل

[عبدالله محمد مصلح]

أحتاج ولكن الحظ والظروف والخط الأحمر و
مصير بين أنامل ربما متردده وربما خائفه
كلها تقف صفا ضدا لحلم يحدوه أمل فاتن.. يا للروعه
انسياب هادئ وتسلسل عذب وحب عذري شفاف
راق لي جدا حرفك الرقيق
تحايا عطره لك سيد القلم من قارئه على عجل

قلبها الوطن ..

حضورك أنعش طيات المكان ..

بقراءة منك تمعنية على عجل ..

رُقت ِ لي كما راق لك ..

[معاذ آل خيرات]

مناورةٌ ليست بآيلةٍ للسّقوط ..
تجترّ الأملَ رويداً ؛
أن تحوزَ الحظ وتسبيهِ رقيقاً .!


الحاجةُ هُنا تستوجبُ الكثيرَ من النّزف .



جميلٌ هذا يا رفيق .





ودٌ يمتدّ

.
.

[عبدالله محمد مصلح]

مناورةٌ ليست بآيلةٍ للسّقوط ..
تجترّ الأملَ رويداً ؛
أن تحوزَ الحظ وتسبيهِ رقيقاً .!


الحاجةُ هُنا تستوجبُ الكثيرَ من النّزف .



جميلٌ هذا يا رفيق .





ودٌ يمتدّ

.
.

مهلا يا معاذ ..

لست ُ بمن يستوعب كل هذا التخيل منك ..

و لست أيضا من أولي حظ ٍ سعيد ..

الحمد لله على كل حال ..

شرف ٌ لي حضورك يا مليح ..

لا عدمته ..

[مُدنُ الملح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عبدالله محمد مصلح..

باختصار شديد هذا النص كتبه شاعر.

أدعوا لك من كل قلبي..

ودعني أردد :

حاجاتيَ من صدك ثـكلى ..
ما بين َ الموت ِ و مقصلتك ..
مهلا ً .. يا قمري مهلا ..
لم أجـِد ِ الحل لمشكلتك ..

أنقذني إن شئت َ حبيبي ..
أن ْ أبقى أسود َ عينيك ْ ..
أو ْ دعـْـني في هول ِ نصيبي ..
كي أُحرمَ من دفء ِ يديك ْ ..
فاختر .. و قرار ُ مصيري ..

اليوم َ أيا خل ّ ُ لديك ْ ..

[عبدالله محمد مصلح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عبدالله محمد مصلح..

باختصار شديد هذا النص كتبه شاعر.

أدعوا لك من كل قلبي..

ودعني أردد :

حاجاتيَ من صدك ثـكلى ..
ما بين َ الموت ِ و مقصلتك ..
مهلا ً .. يا قمري مهلا ..
لم أجـِد ِ الحل لمشكلتك ..

أنقذني إن شئت َ حبيبي ..
أن ْ أبقى أسود َ عينيك ْ ..
أو ْ دعـْـني في هول ِ نصيبي ..
كي أُحرمَ من دفء ِ يديك ْ ..
فاختر .. و قرار ُ مصيري ..

اليوم َ أيا خل ّ ُ لديك ْ ..

مدن الملح ..

أذبت َ على خلجاني مدائن ملحك الحلوة ..

ابق َ دائمًا حولي ..

فقلمي يحتاج من هم مثك ..

[لوركا]

مصــلح القصيدة جميله وكانت ستكون أجمل إن وضعتها في الفصيح
حاجاتيَ من صدك ثـكلى ..
ما بين َ الموت ِ و مقصلتك ..
مهلا ً .. يا قمري مهلا ..
لم أجـِد ِ الحل لمشكلتك ..

أنت هنا جميل للغايه


أعجبتني الموسيقى في إقاعها السريع وهي تتضامن مع سرعة أحتياجك للموعد
أظنها على فعلن
ثم التقفية المختلفة في حروفها ماكنت إلا دهاء منك كي لاتقع في الرتابة
أســعد دائماً بقراءتك

[عبدالله محمد مصلح]

مصــلح القصيدة جميله وكانت ستكون أجمل إن وضعتها في الفصيح
حاجاتيَ من صدك ثـكلى ..
ما بين َ الموت ِ و مقصلتك ..
مهلا ً .. يا قمري مهلا ..
لم أجـِد ِ الحل لمشكلتك ..

أنت هنا جميل للغايه


أعجبتني الموسيقى في إقاعها السريع وهي تتضامن مع سرعة أحتياجك للموعد
أظنها على فعلن
ثم التقفية المختلفة في حروفها ماكنت إلا دهاء منك كي لاتقع في الرتابة
أســعد دائماً بقراءتك

أهلا و سهلا بك أخي لوركا ..

هي جاءت يا رفيقي من حيث لا أحتسب ..

و أتتكم هنا من دون أن أحكم عليها , أ هي قصيدة ؟

فلم أشأ أن أضعها هناك ..

كي لا تكون عُرضة ً للنقد العروضي , و هو بالطبع على حق ..

أحببت دومًا المجال المفتوح لأكثر ما كتبت ..

بالرغم من غلوب طابع القصيد عليها ..

و أخيرا ليس آخرًا ..

أتحفتني نصيحتك ..

التي لا يأتي بها إلا شاعر كبير كـ(أنت) ..

ودي َ الموصول عزيزي ..

[ولد الشعبي]

الله الله الله ,كم انت مبدع اخوي عبدالله ..
كلمات عذبه وجميله..
شكرا" من الاعمااااق لكل حرف رسمته هنا..
اتيت لاسجل اعجابي بهذه المعزوفه الراااقيه..
لك ودي واحترااامي
اخوك ولد الشعبي

[ملاكـ]

أنقذني إن شئت َ حبيبي ..
أن ْ أبقى أسود َ عينيك ْ ..
أو ْ دعـْـني في هول ِ نصيبي ..
كي أُحرمَ من دفء ِ يديك ْ ..
فاختر ..
و قرار ُ مصيري ..

اليوم َ أيا خل ّ ُ لديك ْ ..

ماذا عساي أن أقول
إن هذا ماسطرته يمناك فأنت بحق
شاعر الكلمات والخواطر . .
إنها وربي كلمات ليست كالكلمات .

[عبدالله محمد مصلح]

[/left]

ماذا عساي أن أقول
إن هذا ماسطرته يمناك فأنت بحق
شاعر الكلمات والخواطر . .
إنها وربي كلمات ليست كالكلمات .

و من ذا سيجرؤ يا ملاك ..

على الإتيان ببضع قصيد ٍ مسروق ..

بين كوم هائل من عمالقة الشعر أمثالكم ..

تلك بريشة قلمي المتواضعة ..

فهل أستحق منك الآن ذاك اللقب ؟

[وجدان]

بوح أليم أجده بين ثنايا حاجاتك
التي تتمدد على حصير الحظ والوجع ،
وقرار مصيري
تأمل إجهاضه من فاه قلب الحبيب
مهما كان وقعه على لافتة حياتك.

عبدالله
بدأت تعدو في مضمار الشعر بل وتسبق البعض
أهنيك ،

وأخيرًا/ هل مازلت حريصًا على بقائها هُنا ؟!

كن بخير.

[عبدالله محمد مصلح]

بوح أليم أجده بين ثنايا حاجاتك
التي تتمدد على حصير الحظ والوجع ،
وقرار مصيري
تأمل إجهاضه من فاه قلب الحبيب
مهما كان وقعه على لافتة حياتك.

عبدالله
بدأت تعدو في مضمار الشعر بل وتسبق البعض
أهنيك ،

وأخيرًا/ هل مازلت حريصًا على بقائها هُنا ؟!

كن بخير.

المشرفة المشرفة حاجاتي / لهفة ..

كل شبر ٍ تخطيتـُه بنجاح ..

في مجال الشعر الفسيح ..

لم يتبع قرينه ..

إلا بعد تواجدي ضمن هذا الأفق اللازوردي ..

المتبني جمع أرقى الشعر و رواده ..

في عصرنا الحالي ..

أما بالنسبة لانتقال نصي َ المتواضع ..

فأنا لا زلت ُ أشكك ُ في مصداقيته قصيدا ..

لتهاوني في تنقيحه , و التجنب عن الركاكة و الزلة ..

خصوصـًا بأنه حضرني في فترة اختبارات ٍ نهائية ..

لا زلت ُ على رأس الانصياع لها ..

و لكن لورود أكثر من نصيحة بنفس المعنى ..

سأبادر في وضع بضع تغييرات ٍ وضعية به ..

ليكون النص ملائما هناك ..

أكثر من حالة الراهنة ..

.....................

لهفة ..

زنبقات ٌ فواحة .. لقلمك المحفز ..*

[أسامة مصلح]

أخي الأصغر.

نضجت كثيرا في فكرك في أدبك , وفي ..
(حبك) ^.^

عبدالله:
أشتاقك ملء الدنيا .. وكل أحاسيسي ترقب اللقاء ؛


هنيئا لك بهكذا نص ..

وال إكتتاب القادم لك بالكامل هدية

سأقرا النص لك إن التقينا لاحقا برؤيتي؛


في أمان الخالق.

..

[عبدالله محمد مصلح]

أخي الأصغر.

نضجت كثيرا في فكرك في أدبك , وفي ..
(حبك) ^.^

عبدالله:
أشتاقك ملء الدنيا .. وكل أحاسيسي ترقب اللقاء ؛


هنيئا لك بهكذا نص ..

وال إكتتاب القادم لك بالكامل هدية

سأقرا النص لك إن التقينا لاحقا برؤيتي؛


في أمان الخالق.

..

أهلا و سهلا يا أسامة ..

عدد حبات المطر ..

في كل زاوية من البيت ..

أطارد طيفك ..

لم تغب عن البال أبدًا ..

فيض دعمك المعنوي و المادي يا أخي ..

أعش به مبسوطا طول العمر ..

" و إذا فيه زيادة ما أكره "

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أنا نضجت في الشعر ..

بفضل هذا المقام السامي الذي جمعنا ..

ثم بتوجيهاتك انت و الوالد ..

أطال الله في أعماركم ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

و أخيرًا لا يسعني ..

إلا الإنحناء خجلا ً ..

لمرورك الزاخر و السخي ..

لا عدمتك يومًا ..

[الإدارة الأدبية]