بسم الله الرحمن الرحيم
من فتره قريبه سمعنا ان يوجد عبده لشيطان رغم انهم مووجدين منذزمن
ويتمز هذا الدين الغريب با انك لبد ان تشوه نفسك لدينك (الذي هو عبادة الشيطان)
وقد تصل الى ان تقلع عينك وتضع الدبابيس في وجهك ولابد ان تكثر من استخدام الون الاسود كطلا لغرفتك وهكذا ...............
ولا يوجد بهذا الدين اي محرم او حتى مكروه (يعني البهايم احسن منهم)
وللعلم ان
جماعة عبدة الشيطان جماعة منتشرة في العالم بل إنهم في أمريكا وغيرها جماعة معترف بها وتتلقى مساعدات رسمية
كغيرها من الأديان .وهي جماعة منظمة بشكل جيد، يفوق تنظيمها تنظيم عصابات المافيا
ولقد أنتشر ت تلك العبادة في فترة التسعنيات وأتخذت مقر
عبادتها قصر لما يتحلي به من شكل غريب في التصميم
وكانت طقوسهم التعبدية تعتمد علي اساس
وهو تمجيد الشيطان كأله من دون الله وفعل اي شئ
لكي يرضي عنهم الشيطان
وكما اذكر
انهم يرتكبون المحرمات من الكبائر فمثلا
في البداية كان ولابد أن يكفر
فيقوم بكتابة القرأن الكريم من الشمال الي اليمين بدم
نجس والمعروف بجميع الاديان السموية ان هذا
الدم نجس
ولكن قبل انتشار هؤلاء
قام احد المواطنين الذين يسكونون بجوار قصر بأبلاغ الشرطه عما يحدث كل ليلة داخل ذلك القصر ابتداء من الساعة العاشرة مساءا وحتي الخامسه صباحا
وقامت مباحث آمن الدولة بمهاجمة القصر في ذلك الوقت وتم القبض
علي كل من فيه
وأعترفوا جميعا انهم يتبعون هذة العبادة لانها لاتحرم عليهم شئ
مما حرمه الاديان السموية فكل شئ فيها مباح
وقامت الشرطه بفتح أبواب السجون والمعتقالات لهم
وهذا الفكر المنحرف فكر قديم ، ولكن اختلف المؤرخون في نشأته وبداية ظهوره، فذهب بعضهم إلى أنه بدأ في القرن الأول للميلاد وقد اختفت تلك العبادة لزمن طويل ، ولكنها بدأت تعود في العصر الحديث بقوة ومن اشهر المنظمات لهذا الفكرONAوهي أكبر وأخطر هذه المنظمات جميعاً ، وقد أسسـها الكاهن اليهودي الساحر ( أنطون لافي ) سنة 1966 ،
و "أنطون لافي" لمن لا يعرفه هو من أصل يهوديّ وجنسيّة أميركيّة. تزعّم عبادة الشيطان بعد موت "أليستر كراولي". ولقد ادّعى أنّ الله عزّ وجلّ ظلم إبليس، كما نكر الأديان جميعها وطالب بدليل مادّي على وجود الله، مؤكداً أنّ الأدلة التي تثبت وجود الشيطان كثيرة.
وهو يعتقد مثل " كراولي" أنّ الشيطان ضحيّة وهو قادر على تحقيق السعادة للإنسان بينما الله يعدنا بسعادة العالم الآخر غير الموجود أصلاً. ولذلك على الإنسان أن يستفيد من هذه السعادة الآنيّة وينضمّ إلى معسكر الشيطان.
وهم يحرصون على العيش على هواهم وبشكل متفلت، ملتجئين إلى العنف فيقتلون الأطفال والهررة والديوك ويشربون من دمائهم،
وفي الفصل الثامن من كتابه الملعون "الإنجيل الأسود" أو "إنجيل الشيطان" يقول: "اقتل ما رغبت في ذلك، وامنع البقرة من إدرار اللبن، واجعل الآخرين غير قادرين على الانجاب، واقتل الأجنّة في بطون أمّهاتهم، واشربوا دم الصغار، واصنعوا منه حساءً، واخبزوا في الأفران لحومهم، واصنعوا من عظامهم أدوات للتعذيب". وفي الفصل السابع من الكتاب نفسه يقول: "ارتبط مع من تحبّ منتشياً حسب رغبتك، وعاضد الشيطان ولا تتقيّد في رغباتك بأحكام البشر والقوانين".
أمّا الرموز التسعة التي أعلنها فهي:
1- يمثـل الشيطان متعة الإشباع عوضاً عن التعفّف.
2- يمثـل الشيطان الوجود الماديّ عوضاً عن الوعود الروحانيّة غير الواقعيّة.
3- يمثـل الشيطان الحكمة بلا مواربة عوضاً عن الخبث الذي يرضى به البشر.
4- يمثـل الشيطان الطيبة بالنسبة لمن يخدمونه عوضاً عن الحبّ المهدور على ناكري الجميل غير المستحقين.
5- يمثـل الشيطان الانتقام عوضاً عن الحنان المفتعل والمصطنع الذي يمثله البعض.
6- يتحمّل الشيطان مسؤوليّة أعماله عوضاً عن التنصّـل والهروب من المواجهة.
7- الشيطان يرمز للإنسان كحيوان آخر، أحياناً أفضل وغالباً أسوأ من الحيوانات التي تمشي على أربعة قوائم، وهذا بفضل معتقداته الروحيّة ونموّه الفكري اللذين جعلاه الأكثر فساداً وفجوراً بين الحيوانات.
8- يمثـل الشيطان كلّ ما يمكن تسميته " خطيئة" والذي يؤدّي إلى إشباع واستمتاع فكري وجسديّ وعاطفيّ.
9- لطالما كان الشيطان أفضل صديق عرفته الكنائس وسيبقى كذلك دوماً لأنّ الكنائس تستغلّ الشيطان لكي تتمكّن من المحافظة والسيطرة على أتباعها.
فلسفتهم في الحياة :
عبـاد الشيطان قوم لا يؤمنون بالله، ولا بالآخرة، ولا بالجزاء والجنة والنـار، ولذلك فقاعـدتهم الأساسية هي : التمتع بأقصى قدر من الملذات قبل الممات كما يقول اليهودي " لافي " في كتابه ( الشيـطان يريدك Satan wants you ) : الحياة هي الملذات والشهوات ، والموت هو الذي سيحرمنا منها ، لذا اغتنم هذه الفرصة الآن للاستمتاع بهذه الحياة ، فلا حياة بعدها ولا جنة ولا نار ، فالعذاب والنعيم هنا.
الأعيـاد :
عنـدهم عدة أعياد في السنة أشهرها عيد كل القديسين أو الهالوين ( Halloween ) ويزعمون أنه يوم يسهل فيه الاتصال بالأرواح التي تطلق في هذه الليلة .
طقوس وعبادات :
أما طقوس القوم فهي بين أمرين : إما طقوس جنسية مفرطة ، حتى إنها تصل إلى درجة مقززة ممجوجة إلى الغاية.
وإما طقوس دموية يخرج فيها هؤلاء عن الآدمية إلى حالة لا توصف إلا بأنها فعلاً شيطانية، والتي لعل أدناها شرب الدم الآدمي المأخوذ من جروح الأعضاء ، وليس أعلاها تقديم القرابين البشرية " وخاصة من الأطفال " بعد تعذيبهم بجرح أجسامهم والـكي بالنار ، ثم ذبحهم تقرباً لإبليس ، على الجميع لعـائن الله المتتابعات.
عبدة الشيطان والموسيقى :
لعباد الشيطان شعراء متخصصون في كتابة الكلمات التي تعظم الشيطان وتسب الرحمن ، وتثير الغرائز وتلهبها ، كما أن لهم ملحنين دمجوا تلك الكلمات بموسيقى صاخبة ذات إيقاع سريع ، وهو ما يميـل إليه شباب هذا العصر . وأكثر ما يسمع عباد الشيطان موسيقى " الهيفي ميتال " وموسيقى " الهارد روك "
أطفال عبّاد الشيطان وكيف يعيشون :
ينشأ الطفل في كَنَف عباد الشيطان حسب خطط وأساليب مدروسة منذ نعـومة أظفاره ، فأول مـا يغرس في ذهنه هو أنه شيطان ، وأن الشيطان الأكبر هو إلهه ومعينه في الشدائد ، وتستعمل عدة طرق لغرس هذه الفكرة في ذهنه.
قتل الشعور والإحساس عند الأطفال
لعباد الشيطان طرق عديدة لتحقيق ذلك منها إعطـاء الطفل جرعات من المخدرات ، استخدام التنويم المغناطيسي ، الإذلال والاحتقار ، الخداع البصري فهو يرى أشياء ليس لها وجود ، عزله لفترات طويلة وذلك بوضعه في صندوق أو تابوت بعيداً عنهم ، حرمـانه من الأكل والشرب طوال اليوم ، التعليق من الأرجل أو اليدين ، إجباره على طعن بعض الحيوانات الحيـة بخنجرٍ أو سكين ، كي يغرسوا فيه - بجانب قتل الشعور- الدوافع العدوانية ، وسهولة انقياده لهم .
ويذكـر البعض أنهم أُجبروا على أكل قطع من لحم بشري ، وبعض القاذورات ، وشـرب الدماء ، والنوم مع الموتى في المقابر ليلاً ،
هذا الوبال بدأ من زعيم عبدة الشيطان الأول
"أليستر كراولي" 1875- 1947إهتمّ في البدء بالظواهر والعبادات الغريبة، ودافع عن الإثارة والشهوات الجنسيّة في كتبه ومحاضراته.
1· يحقّ للإنسان أن يبتدع قانونه الخاص
- أن يعيش بالطريقة التي يريدها
- أن يعمل كما يريد
- أن يلهو كما يريد
- أن يرتاح كما يريد
- أن يموت في الوقت والطريقة التي يريد.
2· يحقّ للإنسان أن يأكل ما يريد ( لذلك شجّع جماعته على أكل الغائط )
- أن يشرب ما يريد ( يشربون الدم والبول )
- أن يسكن أينما يريد ( يسكنون الخرائب والمقابر )
- أن يلبس كما يريد
- أن يتحرّك على وجه الأرض كما يريد.
3· يحقّ للإنسان أن يفكِّر كما يريد
- أن يتكلَّم كما يريد
- أن يكتب ويرسم وينحت ويخطط ويبني كما يريد.
4· يحقّ للإنسان أن يحبّ كما يريد
5· يحقّ للإنسان أن يقتل أولئك الذين يقفون عائقاً أمام تحقيق هذه الحقوق.
الرموز الشيطانية :
راس الكبش
الهلال والنجمة
العين الثالثة
الصليب المعقوق
الصاعقة المزدوجة
ونجمة داوود
وارجو من الجميع ان يحذر وينتبه لابناءه من ان يتبع هذه الفئة
اكبر وسيله يقدمو من خلالها دعوتهم الانترنت
منقووول
وهم موجودين في اكثرمن دوله العربيه
والكثيرمنا لا يعلموذلك ولا يعرفو صفة اهله
منقول من عدة مواقع