أنوار المنتدى
تلك الباسقة المتوسطة
والغنية عن التعريف
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...8&postcount=47
أنوار المنتدى
تلك الباسقة المتوسطة
والغنية عن التعريف
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...8&postcount=47
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
احساس رائع من كاتبه إنسانه تشعر بالمسلمين
وما يتعرضون له من ألم
ابدعتي ميدوزة
http://samtah.net/vb/showpost.php?p=...&postcount=283
عندما تظل كبيراً رغم تطاول الصغار ، عليك أن تكبر في عيون الناس وترتفع فوق هامات الكل .. لكنك حين تستجيب لا ستفزازتهم تعرض بنفسك وتتساوى في نظر الكبار والصغار ، مع كل ضيق اضر بك ، أو حاول أن يستدرجك إلى ساحة لم تتصور أن ترى نفسك تهبط إلى دركها .
إن النفوس الكبيرة والممتلئة ثقة وإخلاصاً تظل أكبر بكثير من محاولات الاستدراج إلى ساحات موبوءة وغير كريمة . إن التجاهل لا يعتبر عجزاً ولا يعكس قصوراً ، ولكن يعبر عن احترام للنفس ، وارتقاء بها فوق كل الصغائر وتجاوز كل ماهوا رديء ودنيء ، صحيح أن الصمت ممرض للنفوس الكبيرة لأنها لا تحتمل الباطل ولا تقبل لتضليل ، لكن الله سبحانه وتعالى علمنا مدى الأجر للكاظمين الغيظ والصابرين على البلاء ، وبالتأكيد فإن كل موقف رجولي يعبر عن رأي لا يصدر عن الهوى ولا يتحرك في ضوء النوايا المريضة لا يمكن أن تحترمه وتتعامل معه بما يستحق ، لكنك لا تملك إلا أن تفعل كما فعل الكبار حين ارتفعوا فوق ركام الترهات ، لتظل جباههم عالية ونفوسهم كبيرة وعقولهم مصونة من التلوث .
وعندما يدرك ( الموتورون ) أن الضجيج لم يترك أثراً ، والاستعداء لم يشحن أية نفس غير نفوسهم ، وأن الكذب لم يضلل أحدا فأنهم يستسلمون لحالة قهر حادة ،ويزدادون تورماً وكرباً وحزناً . فالناس ليسوا متفرجين بلهاء وليسوا ( جوقات ) يمكن أن يرددوا ما يقولون ، كما أنهم ليسوا من الغباء والجهل بحيث لا يدركون دوافع ما يصدر عن كل المهووسين والمتوترين وأنصاف المرضى والمعتوهين !
إن قدرة الناس على التميز .. على المعرفة دون تأثير على أن تنصفك ضد كل من أراد أن يظلمك هو عزاء الأقوياء ومصدر قوتهم وصلابة إرادتهم ، فالصادق لا يحتاج إلى من يزكيه ، والمخلص لا يحتاج إلى من يدل على أخلاصه، والنظيف لا يحتاج إلى من يقول له أنت ابيض كوجه النهار
لكن الكذابين وأنصاف المخلصين والملوثين ينتهزون أي فرصة لقذف الآخرين بالحجارة وإلصاق التهم بهم ، واستعداء الناس عليهم للفت الانتباه إليهم ، وإثبات ما عجزوا هم عن إثباته بأفعالهم ، وتصرفاتهم وممارستهم الغريبة وأنماط تفكيرهم (المريضة ) ... حمانا الله وإياكم ...
رائعه جدا ابو محمد (الشفق)
ربي يزيدك رفعه استاذي الكريم
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
..
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
جميل أن يسموا الإنسان بنفسه فوق كل الصغائر والترهات ، فيعلوا بنفسه وعزته وكرامته إلى أعلى المستويات ، وجميل أن يحقق الإنسان منا في حياته الأخلاق المثلى ، ويبتعد عن الدنائس والدسائس ، ولكن لا بد من الاعتراف إنه مع تلك الأخلاق الفاضلة والنفوس الطيبة ، هناك قلوب مريضة ، ونفوس دنيئة ، ملئ قلوبهم الحقد ، وغط نفوسهم الحسد ، يقلعون الورود ، ويزرعون بدلها الأشواك
يحاربون الحب والألفة ، ويدعون إلى التحاسد والفرقة ، إن هؤلاء المجانين ، والمنبوذين المساكين ، لا يريدون لأحد رفعة ولا عزة ، فتجدهم يقذفون الشتائم من غير سبب ، ويفترون الأكاذيب على غير بينة ، فكم من سمعة شوهوها ، وكم من بريئة قذفوها ، وكم من شريف دنسوه ، ولكن مهما فعلوا ومهما دسوا السم في الأكل فهم أمام الناس مفضوحون ، وفي داخل أنفسهم ميتون ،
إذا أتتك مذمتي من ناقص .... فتلك شهادة أني كامل
الموضوع: ركني الشديد
رقم المشاركة : ( 76 )
للعذب الفرات : الشفق
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
الحياة تساوي الكثير والكثير يكفي أن منها نعبر لجنان الرحمان000
لحظات الفرح قد لاتقاس مقارنة بأزمنة الألم !
قد لانجد في القلب متسع لمزيد من الجراح ولكن إذا سطت لن نجد بدا من استقبالها مكرهين
بل قد نغوص فيها ونتجاذب معها أطراف القهر !
هكذا هي دنيانا خليط من كل شئ رضين أم أبينا علمنا أم جهلنا
وتبقى مساحات يبسط فيها الأنس هويته ونجنح معه بأرواحنا إلى السحاب000
من تأملات كانت !
رقم المشاركة : ( 59 )
محــــبرتي وقرطـــاسي
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
الاشتيآق مجرم محترف , تمرد على القوآنين . !
يسطوا على تلك القلوب بأحترآف وينفض الغبآر .
عن تلك “الذكريآت” ويبحث عن بقآيآ أشتيآق . !
ف أبآغته على غفلة منهَ فـ لآ أجده ,
فقد لآذ بالفرآر , ولكن بعد مآذا
فقد ( أيقظ الحنين بدآخلي )
فضفضة قلب الخـزامى
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
هذه الاشواق .. ما اسرارها؟
حين تجتاح القلوب المرهفه
قلقٌ كالموت يستضعفنا
لم لا نقدر ان نستضعفه؟!
اي لغزٌ ذلك الحب الذي
كلما لامس قلباً أتلفه!
أنـــــــــــــــــــــــــــــــوار
هنا مسيرة قلم رائع
لله دره من قلم ترك رسالة خط كلماتها بماء الذهب
و أخيرا
يا أخوتي هذا قلمي بينكم من أراد أن يقتص منه أو ينصحه فلكم ذلك
اللهم لا تعذب لسانا يخبر عنك
و لا عينا تنظر الى علوم تدل عليك
و لاقدما تمش الى خدمتك
و لا يدا تكتب حديث رسولك
اللهم آمين أيتها الطُهر النقية
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...2&postcount=37
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
اللهم اشف غالية القلوب وسيدة المكان رديمة الوفاء والصدق
http://vb.samtah.net/showthread.php?t=108027
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
اللهم امييين وربي وحشتنا رديمه ونبغى نعرف اخبارها ربي يسمعنا عنها اخبار طيبه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
لله درك أيتها النقية التقية
وهنا رسالة سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه :
إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوي، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله
فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته
إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...postcount=1143
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ولا زلت أجد بعض أنفاسي هناك
حيث نسيم الخزامى العذب
يروق لي التجوال من حين لآخر بين
مقولها و منقولها.
http://samtah.net/vb/showpost.php?p=...&postcount=213
الحياة لا قيمة لها . . !
اذا تجردت من الادب ، الذوق ، و الاحترام
دعوة المظلوم كالرصاصة القوية
تسافر في سماء الأيام بقوة
لتسقر بإذن ربها / في أغلى مايملك الظالم!
http://www.samtah.net/vb/showpost.ph...7&postcount=93
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!