في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ما شاء الله عليك بارك الله فيك وسدد خطاك ..
رائعة ..
اللهم صلَّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه إلى يوم الدين ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ما ظهر عندي شي أخي بارك الله فيك
حبيب الضياع و رفيق الظلام انا
تقبل الرد مني ولكم الشكر والأحترم
فأنا لست سوى عابر سبيل ليس ألا